تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أغرب ما قرأت في التجريح ... !]

ـ[أنس زيدان]ــــــــ[29 - 08 - 07, 11:12 م]ـ

يقول لسان الدين بن الخطيب الملقب بذي الوزارتين في شأن أحد القضاة، يدعى بأبي البركات:

"شيخنا أبو البركات، قيس ليلى القضاء،، المخدوع بزخرف الدنيا على الكَبرة والعناء، لطف الله به، وألهمه رشده" [كتاب الإحاطة بأخبار غرناطة، 1/ 529، تحقيق محمدعبد الله عنان، مكتبة الخانجي]

سؤالي: ما المعنى المباشر لهذه العبارة؟ هل تدل على السفه والعته، كالذي لحق بقيس؟ أم المقصود ما اتبعه ابن الخطيب بقوله، عن حب أبي البركات للدنيا، فكان تعلقه بها كتعلق قيس بليلى؟

ـ[أنس زيدان]ــــــــ[01 - 09 - 07, 01:18 ص]ـ

هل من مجيب؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير