تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عادل المامون]ــــــــ[30 - 08 - 07, 04:04 م]ـ

اين قال حسان بن ثابت رضي الله عنه:

خلقت مبرأ من كل عيب ..

كأنك قد خلقت كما تشاء

وفي اي كتاب ومتي؟

ـ[أبو عبدالله الحضرمي]ــــــــ[30 - 08 - 07, 06:50 م]ـ

تنبيه من المشرف:

الرجاء عدم إيراد روايات بدون ذكر صحتها وحكم العلماء عليها كما في هذه المشاركة، فلعلك تتحقق من صحة هذه الروايات أو تترك ذكرها حتى تتثبت.

انا ذكرت بعض الروايات الواردة وإنما أنا ناقل وقيل من أحال أو أسند برئت ذمته

كيف وفي كلام الحافظ شيء من الحكم على بعض الروايات والرواة

ـ[أبو عبدالله الحضرمي]ــــــــ[30 - 08 - 07, 07:07 م]ـ

اين قال حسان بن ثابت رضي الله عنه:

خلقت مبرأ من كل عيب ..

كأنك قد خلقت كما تشاء

وفي اي كتاب ومتي؟

الأبيات موجودة في ديوانه بشرح د. عمر الطباع

ط. الأرقم

أنظر قصيدة/

عفت ذات الأصابع فالجواء إلى عذراء منزلها خلاء

أما متى قالها فسؤال غريب.

لا تبادر إلى إنكار البيت فإن قالها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم فهو إقرار منه

وإن قالها في زمن الصحابة فلا إنكار أيضا

وإن قالها أحد في زماننا دارت عليه الدوائر؟؟؟؟!!!!!!!!

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 08 - 07, 08:24 م]ـ

الكابلي طالما هو متروك متهم بالكذب فلا يُعتبر بروايته.

ولا يصح شيء في شرب الدم فضلا عن شرب البول!!

ـ[بن نصار]ــــــــ[31 - 08 - 07, 12:33 ص]ـ

وأما الإجماع:

فقال النووي رحمه الله: " الدم نجس، وهو بإجماع المسلمين " انتهى

و هناك من يرى طهارة دم الإنسان كالشوكاني و الألباني و ابن عثيمين رحمهم الله. .

ـ[خباب الحمد]ــــــــ[01 - 09 - 07, 12:34 م]ـ

سألت شيخنا عبد الله السعد عن قصة شرب عبد الله بن الزبير ـ رضي الله عنه ـ لدم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ فأنكره وقال لم يثبت

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[02 - 09 - 07, 01:03 ص]ـ

وأما الإجماع:

فقال النووي رحمه الله: " الدم نجس، وهو بإجماع المسلمين " انتهى

و هناك من يرى طهارة دم الإنسان كالشوكاني و الألباني و ابن عثيمين رحمهم الله. .

رحمة الله على الجميع

دم الآدمي مستحيل أن يكون نجسا

ـ[أبو عبدالله الحضرمي]ــــــــ[02 - 09 - 07, 04:14 ص]ـ

رحمة الله على الجميع

دم الآدمي مستحيل أن يكون نجسا

عفوا أخي الكريم

هذه الإستحالة التي ادعيتها من أين أتيت بها؟

ولكن خذ هذه المعلومة على عجل، وإلا فارجع لكلام العلماء وتجد ما يخالف المستحيل الذي ذكرته.

قال الإمام النووي رحمه الله:

شرح النووي على صحيح مسلم ج3/ص199

باب نجاسة الدم وكيفية غسله

فيه أسماء رضى الله عنها قالت جاءت امرأة إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقالت احدانا يصيب ثوبها من دم الحيضة كيف تصنع به قال تحته ثم تقرضه بالماء ثم تنضحه ثم تصلى فيه الحيضة بفتح الحاء أي الحيض ومعنى تحته تقشره وتحكه وتنحته ومعنى تقرضه تقطعه بأطراف الأصابع مع الماء ليتحلل وروى تقرضه بفتح التاء واسكان القاف وضم الراء وروى بضم التاء وفتح القاف وكسر الراء المشددة قال القاضي عياض رويناه بهما جميعا ومعنى تنضحه تغسله وهو بكسر الضاد كذا قاله الجوهرى وغيره وفى هذا الحديث وجوب غسل النجاسة بالماء ويؤخذ منه أن من غسل بالخل أو غيره من المائعات لم يجزئه لانه ترك المأمور به وفيه أن الدم نجس وهو باجماع المسلمين. اهـ

قارن هذا الإجماع بالمستحيل الذي استحلته.

ـ[ابن أبي عبدالتسميني]ــــــــ[02 - 09 - 07, 04:29 م]ـ

للرفع

ـ[أبو جنيد صالح]ــــــــ[03 - 09 - 07, 08:42 م]ـ

للفائدة http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=9434

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 02:41 ص]ـ

رواية شرب البول أعلها بعض أهل العلم بحكيمة بنت أميمة وقال هي مجهولة

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 04:59 ص]ـ

رواية شرب البول أعلها بعض أهل العلم بحكيمة بنت أميمة وقال هي مجهولة

بارك الله فيك على هذه المعلومة.

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[04 - 09 - 07, 09:39 م]ـ

عفوا أخي الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم [أبو عبد الله الحضرمي]

بارك الله فيك

أريد أن أنبهك وغيرك إلى أمرين مهمين:

أولا: إلى التوقف والتمهل قبل الاتكاء على الإجماع الذي ذكره النووي ـ رحمه الله ـ

* * *

ثانيا: إلى التفريق بين دم الحيض النجس ودم الآدمي المسفوح الطاهر.

وذلك لأمرين اثنين:

1 - أنه لا دليل على نجاسة الثاني من السنة بله الكتاب والأصل براءة الذمة.

2 - أنه مخالف لما ثبت:

ـ حديث الأنصاري (الذي قام يصلي في الليل فرماه المشرك بسهم فوضه فيه فنزعه حتى رماه بثلاثة أسهم ثم ركع وسجد ومضى في صلاته وهو يموج دما). راجع " صحيح أبي داود " (193) للشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ، وهو في حكم المرفوع لأنه يستبعد عادة أن لا يطلع النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك فلو كان الدم الكثير ناقضا لبينه صلى الله عليه وسلم لأن تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز كما هو معلوم من علم الأصول.

وعلى فرض أن النبي صلى الله عليه وسلم خفي ذلك عليه فما هو بخاف على الله الذي لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء فلو كان ناقضا أو نجسا لأوحى بذلك إلى نبيه صلى الله عليه وسلم كما هو ظاهر لا يخفى على أحد.

* * *

زيادة فائدة في دم الحيوان المأكول اللحم:

قد صح عن ابن مسعود رضي الله عنه (أنه نحر جزورا فتلطخ بدمها وفرثها ثم أقيمت الصلاة فصلى ولم يتوضأ).

أخرجه عبد الرزاق في " المصنف " (1/ 125) وابن أبي شيبة (1/ 392) والطبراني في " المعجم الكبير " (9/ 28 4) بسند صحيح عنه ورواه البغوي في " الجعديات " (2/ 887 / 2503).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير