تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله؟!.]

ـ[المسيطير]ــــــــ[31 - 08 - 07, 10:17 م]ـ

قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى في كتابه: "صفة الصفوة" في معرض كلامه عن الفضيل بن عياض رحمه الله، ووصف قراءته للقرآن:

وعن إسحاق بن إبراهيم قال:

كانت قراءة الفضيل:

حزينة

شهية

بطيئة

مترسلة

كأنه يخاطب إنسانا

وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يرددها.

وقال صاحب: " حلية الأولياء ":

وكانت قراءة الفضيل:

حزينة

شهيرة به

مترسلة

كأنه يخاطب أنسانا

وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة والنار تردد فيها وسأل.

أسأل الله أن يصلح حالنا، وقلوبنا، ومآلنا.

ـ[ابو عبد المحسن]ــــــــ[01 - 09 - 07, 04:45 ص]ـ

السلام عليكم

اللهم إرحم ضعفنا ...

ما المقصود ب" كأنه يخاطب أنساناً "؟

...

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[01 - 09 - 07, 07:38 ص]ـ

الفضيل وما أدراك ما الفضيل ..

ألم يمت ابنه علي خلفه في الصلاة

قلوب الأولين يا أخوة ليست كقلوبنا

.

.

.

جزاك الله خيراً ...

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[01 - 09 - 07, 07:51 ص]ـ

اللهم ارزقنا القلوب الخاشعة والأعين الدامعة.

ـ[السوادي]ــــــــ[01 - 09 - 07, 08:31 ص]ـ

اللهم ارزقنا القلوب الخاشعة والأعين الدامعة.

ـ[مشتاق حجازي]ــــــــ[02 - 09 - 07, 05:02 ص]ـ

اللهم انا نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع

ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 09 - 07, 02:45 م]ـ

وقال صاحب: " حلية الأولياء ":

وكانت قراءة الفضيل:

حزينة

شهيرة به

مترسلة

كأنه يخاطب أنسانا

وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة والنار تردد فيها وسأل.

أسأل الله أن يصلح حالنا، وقلوبنا، ومآلنا.

نبهني الأخ / أشرف بن محمد إلى أن الأثر المذكور قد ورد في طبقات الأصفياء لابن الملقن .... وليست في حلية الأولياء .... وهو الصحيح، وهو سبق قلم أثناء النقل من الموسوعة الشاملة.

فجزاه الله خيرا.

ـ[المسيطير]ــــــــ[17 - 09 - 07, 05:22 م]ـ

1 - قال أبونعيم في الحلية: (حدثنا محمد بن علي ثنا ابو سعيد الجندي ثنا إسحاق بن إبراهيم قال:

" ما رأيت أحدا أخوف على نفسه ولا أرجى للناس من الفضيل، كانت قراءته حزينة، شهية، بطيئة، مترسلة، كأنه يخاطب إنسانا، وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة تردد فيها "). (8/ 86)

2 - قال الإمام الذهبي رحمه الله في السير (8/ 427): " المفضل الجندي: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الطبري، قال:

"ما رأيت أحدا أخوف على نفسه، ولا أرجى للناس من الفضيل، كانت قراءته حزينة، شهية، بطيئة، مترسلة، كأنه يخاطب إنسانا، وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يردد فيها، وسأل ".

3 - وقال أبو سعيد المفضل بن محمد الجندي: حدثنا إسحاق ابن إبراهيم الطبري، قال:

" ما رأيت أحدا كان أخوف على نفسه ولا أرجى للناس من الفضيل، كانت قراءته حزينة، شهية، بطيئة، مترسلة، كأنه يخاطب إنسانا، وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يردد فيها، وسأل ". (تهذيب الكمال للمزي 23/ 292).

4 - قال ابن عساكر في تاريخ دمشق (48/ 396): أنبأنا أبو علي الحداد أنبأنا أبو نعيم الحافظ حدثنا محمد بن علي حدثنا أبو سعيد الجندي حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال:

" ما رأيت أحدا كان أخوف على نفسه ولا أرجى للناس من الفضيل كانت قراءته حزينة شهية بطيئة مترسلة كأنه يخاطب إنسانا وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة تردد فيها وسأل " ... قال صاحب الحاشية: رواه أبو نعيم الحافظ في حلية الاولياء 8/ 86.

ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[18 - 09 - 07, 12:31 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[05 - 08 - 08, 02:27 ص]ـ

بارك الله فيكم

لكن أليس خبر وفاة ابنه عند سماعه القرآن من والده خبر ضعيف .. ؟

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[05 - 08 - 08, 03:55 ص]ـ

رحمه الله،،ولانزكي على الله أحداً ...

ـ[فيصل الحربي]ــــــــ[06 - 08 - 08, 10:34 ص]ـ

اقول وبالله التوفيق ان القصص الامر فيها هين وان لا نطبق القواعد الحديثية على القصص كما تتطبق على احاديث الاحكام فالامر واسع في القصص كما قال الامام احمد (اذا اتت السير والمغازي تساهلنا ....... او نحو من هذا الكلام) الا ما كان يستنبط منه حكم كقصة عمرو بن العاص حينما صلى على جنابة واقره النبي ونحوها

اما ماكان للعظة والتسلية ولا يكون مخالف لحكم او شريعة فالامر يسير ولا ينكر على صاحبه والله اعلم

ان كان من صواب فمن الله وان كان من خطى فمن نفسي والشيطان

وان كان من تصويب فحبا وكرامه

ـ[المسيطير]ــــــــ[08 - 09 - 08, 01:14 ص]ـ

جزاكم الله خيرا.

أسأل الله أن يصلح قلوبنا.

ـ[المسيطير]ــــــــ[27 - 08 - 10, 02:13 ص]ـ

أسأل الله أن يصلح قلوبنا.

ـ[ابو زينب البغدادي]ــــــــ[27 - 08 - 10, 02:36 ص]ـ

[ QUOTE= فيصل الحربي;871407] اقول وبالله التوفيق ان القصص الامر فيها هين وان لا نطبق القواعد الحديثية على القصص كما تتطبق على احاديث الاحكام فالامر واسع في القصص كما قال الامام احمد (اذا اتت السير والمغازي تساهلنا ....... او نحو من هذا الكلام) الا ما كان يستنبط منه حكم كقصة عمرو بن العاص حينما صلى على جنابة واقره النبي ونحوها

اما ماكان للعظة والتسلية ولا يكون مخالف لحكم او شريعة فالامر يسير ولا ينكر على صاحبه والله اعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير