تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 09 - 07, 10:42 م]ـ

عفوا .... مكرر.

ـ[بن نصار]ــــــــ[04 - 09 - 07, 01:28 ص]ـ

أحسن الله إليك أخي الفاضل. . ونفع الله بك.

ـ[أبو عبدالله الحضرمي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 01:38 ص]ـ

المعذرة كنت قد كتبت تعليقا ولكن رأيت من المناسب حذفه

وبارك فيكم

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 09 - 07, 02:03 ص]ـ

الأخوين الكريمين /

ابن نصار

عبدالله الحضرمي

جزاكما الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

---

قال ابن القيم رحمه الله تعالى:

فصل في دوابه صلى الله عليه و سلم

فمن الخيل: السّكْب، قيل: وهو أول فرس ملكه، وكان اسمه عند الأعرابي الذي اشتراه منه بعشر أواق: الضرس، وكان أغرّ محجَّلا، طَلَق اليمين، كُميتا. وقيل: كان أدهم.

والمرْتَّجز، وكان أشهب، وهو الذي شهد فيه خزيمة بن ثابت.

واللُّحَيف، واللِّزاز، والظَّرِب، وَسَبْحَة، والوَرْد، فهذه سبعة متفق عليها، جمعها الإمام أبو عبدالله محمد بن إسحاق بن جماعة الشافعي في بيت فقال:

(والخيل سَكْب لُحَيف سَبْحَة ظَرِب ...... لِزَاز مُرْتَجز وَرْدٌ لها أسرار)

أخبرني بذلك عنه ولده الإمام عز الدين عبد العزيز أبو عمرو أعزه الله بطاعته.

وقيل: كانت له أفراس أخر خمسة عشر، ولكن مختلف فيها، وكان دفتا سرجه من ليف.

وكان له من البغال: دلدل، وكانت شهباء، أهداها له المقوقس، وبغلة أخرى يقال لها: فضة أهداها له فروة الجذامي، وبغلة شهباء أهداها له صاحب أيلة، وأخرى أهداها له صاحب دومة الجندل وقد قيل: إن النجاشي أهدى له بغلة فكان يركبها.

ومن الحمير: عُفير، وكان أشهب، أهداه له المقوقس ملك القبط، وحمار آخر أهداه له فروة الجذامي، وذكر أن سعد بن عبادة أعطى النبي صلى الله عليه و سلم حمارا فركبه.

ومن الإبل: القصواء، قيل وهي التي هاجر عليها، والعضباء، والجدعاء ولم يكن بهما عضب ولا جدع وإنما سميتا بذلك، وقيل: كان بأذنها عضب فسميت به).أ. هـ

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[04 - 09 - 07, 02:28 ص]ـ

لا زال من عادة أهل الجزيرة العربية تسمية دوابهم وحاجايتهم

وتسمى عندهم بأسباب:

1) يسمى الشيء نسبة إلى صاحبه الأول كأن يشتري رجل منك حصاناً فيسميه المسيطير:)

2) يسمى أيضا نسبة إلى مصدر أو أصل صاحب الدابة أو الحاجة أو حتى الثمرة مثل (نبوت سيف أو نبتة علي أو راشد)

3) يسمى أيضا لصفة فيه (كحال سيارة عندنا كانت تسمى الصاروخ):)

فالذي يظهر لي والله أعلم أنها صفة وعادة كانت في العرب قبل مبعثه عليه الصلاة والسلام واستمر عليها عليه الصلاة والسلام فازدادت بذلك هذه الصفة شرفا أن كانت مما بقي من سنته عليه الصلاة والسلام

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 11 - 07, 11:52 م]ـ

الأخ الحبيب / أبالحسن الأثري

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

--

هل يقال باستحباب تسمية الأغراض الشخصية كالسيارة، والأجهزة الخاصة، والأثاث، وغيرها اقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم؟ ...... وهل روي عن أحد من السلف فعل ذلك؟.

ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[07 - 11 - 07, 07:02 ص]ـ

كانت العادة في بلدي - الى وقت قريب - أن يسمي الناس سياراتهم بأسماء النساء ..........

و قد اندثرت هذه العادة - أو كادت - ضمن ما اندثر عبر السنين .......

و لا تكاد تجدها اليوم الا في قلة من المسنين , و بعض سكان الأحياء ذات المستوى المادي المنخفض , و التي يعد شراء أحدهم للسيارة حدثا فارقا في حياته ..........

ـ[المسيطير]ــــــــ[01 - 10 - 08, 08:12 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم / ابن عبدالكريم

وما تفضلت بذكره أدركتُ أواخره ... مع بعض كبار السن.

---

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[03 - 10 - 08, 10:40 ص]ـ

أحد الشباب عندنا لديه دراجة غريبة الشكل ..

أسماها .. (الجساسة) .. قال .. لأنه لا يعرف قبلها من دبرها ..

:):)

ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 01 - 09, 11:20 م]ـ

الإخوة الأكارم /

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

لازلت أترقب مشاركات بعض الأفاضل ... وإفاداتهم.

ـ[المسيطير]ــــــــ[01 - 07 - 10, 07:45 م]ـ

قد يستأنس بحديث أبي سَعِيدٍ الخدري رضي الله عنه حيث قالَ: " كانَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم إذا اسْتَجَدّ ثَوْباً سَمّاهُ باسْمِهِ عِمَامَةً أوْ قَمِيصاً أوْ رِدَاءً. ثُمّ يَقُولُ: اللّهُمّ لَكَ الْحَمْدُ أنْتَ كَسَوْتَنِيهِ، أَسْأَلُكَ خَيْرَه وَخَيْرَ مَا صُنِعَ لَهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّهِ وَشَرّ مَا صُنِعَ لَهُ" رواه الترمذي وأبوداود وصححه الألباني.

مع أني لم أجد أحدا من الشراح ذكر ما أشكل على صاحب الموضوع .. مع قصور في البحث.

ـ[أبوخالد]ــــــــ[01 - 07 - 10, 08:02 م]ـ

كأن شيخنا خالد الهويسين أشار إلى هذه المسألة في شرحه على الابانة.

وأحفظ قوله فيها، لكني بحث عن المصدر ولم أجده.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير