تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عصام البشير]ــــــــ[30 - 09 - 07, 01:48 م]ـ

الحمد لله

بعد اللتيا واللتي مع المدعو (جوجل)، وجدت على هذا الرابط بالفرنسية:

http://www.harunyahya.com/fr/articles/article29_islam.php

'' إحصاءات عام 1973 تفيد أن عدد المسلمين في العالم كان يقدر بـ 500 مليون شخص''.

للفائدة:

كل المقالات والأبحاث التي وجدتها على الشبكة (بالفرنسية أو الانجليزية) تؤكد صعوبة معرفة العدد الدقيق للمسلمين في العالم، وذلك لسببين:

1 - أن كثيرا من البلدان الإسلامية لا تعتني بالإحصاءات الدقيقة لسكانها (خاصة في العقود السابقة).

2 - أن هنالك دوما نزاعا بين المسلمين وخصومهم في تعيين العدد الدقيق للمسلمين، خاصة في البلدان المختلطة الأديان كالهند ولبنان ونحوهما.

والله أعلم.

ـ[أبو أمامة الوائلي]ــــــــ[19 - 10 - 07, 10:59 م]ـ

الحمد لله

بعد اللتيا واللتي مع المدعو (جوجل)، وجدت على هذا الرابط بالفرنسية:

http://www.harunyahya.com/fr/articles/article29_islam.php

'' إحصاءات عام 1973 تفيد أن عدد المسلمين في العالم كان يقدر بـ 500 مليون شخص''.

للفائدة:

كل المقالات والأبحاث التي وجدتها على الشبكة (بالفرنسية أو الانجليزية) تؤكد صعوبة معرفة العدد الدقيق للمسلمين في العالم، وذلك لسببين:

1 - أن كثيرا من البلدان الإسلامية لا تعتني بالإحصاءات الدقيقة لسكانها (خاصة في العقود السابقة).

2 - أن هنالك دوما نزاعا بين المسلمين وخصومهم في تعيين العدد الدقيق للمسلمين، خاصة في البلدان المختلطة الأديان كالهند ولبنان ونحوهما.

والله أعلم.

شكر الله لك أخي عصاما على بذلك وحرصك. عصمك الله مما يردي ويضر، وبشرك بما تحب ويَسُر.وعذرا على التأخر في الرد لانقطاعي عن الملتقى هذه المدة. وتقبل الله من الجميع، وأعاد رمضان والعيد على الجميع في صحة وأمن وأمان، وسلامة وإسلام.ومع ما ذكر أخي من الصعوبة في تعيين العدد الدقيق لتلك الحقبة إلا أني لا أزال أتمسك ببصيص النور أملا في تحقيق المرغوب.دمتم مشاعل نور وهداية. وللجميع تحية.محبكم أبو أمامة الوائلي

ـ[ابن وهب]ــــــــ[20 - 10 - 07, 07:51 م]ـ

أظن أن تحديد شيخنا الفاضل عصام البشير

(فإن السنة التي كان عدد السكان فيها هو 450 مليونا هي 51 سنة قبل سنة الإحصاء التي هي 2001.

أي في سنة 1950 تقريبا.)

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=667067&postcount=5

أقرب ما يكون إلى الصواب

1950 = 1370

وقد نقلنا أن عدد المسلمين في سنة 1955 تقريبا

480 مليون

وأما

('إحصاءات عام 1973 تفيد أن عدد المسلمين في العالم كان يقدر بـ 500 مليون شخص''.)

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=678260&postcount=37

فهذا خطأ بلا ريب

ولا شك أن عدد المسلمين عام 1973 كان يفوق 500 مليون

بكثير

ـ[ابن وهب]ــــــــ[20 - 10 - 07, 08:03 م]ـ

وفي مجلة المنار

في كلام الامبرطور الالماني حين زيارته لدمشق الفيحاء - حرسها الله -

(وليوقن حضرة صاحب الشوكة السلطان عبد الحميد خان الثاني

والثلاث مائة مليون من المسلمين المرتبطين بمقام خلافته العظمى ارتباطًا قويًّا، والمنتشرين في جميع أنحاء الكرة الأرضية أن إمبراطور ألمانيا سيبقى محبًّا لهم إلى الأبد (وفي رواية معضدًا لهم))

1316

ـ[ابن وهب]ــــــــ[20 - 10 - 07, 08:23 م]ـ

وفي مجلة المنار

(جاء في جريدة (الحاضرة) الغراء تحت هذا العنوان ما نصه: ظهر للبعثات الدينية التي ذهبت حديثًا إلى مجاهل آسيا و إفريقيا على أثر دخول دول أوروبا إليهما أن الإسلام منشور في كثير من البلدان، وأن أهله على غاية الرقة واللطف بخلاف بقية الطوائف من البربر والمجوس والوثنيين وغيرهم، ممن لا يدينون بدين.

والمسلم هناك ممتاز عن غيره بالفضائل والكمالات الإنسانية وبحسن البزة والنظافة، بخلاف بقية الأهالي الذين لا يعرفون شيئًا، والطهارة عندهم مفقودة لا وجود لها.

ولا أحد يعلم كيف كان دخول الإسلام إلى مجاهل تلك البلاد، ولكن يُظن أنه كان من نتائج أسفار المسلمين وتوغلهم في داخلية البلاد بقصد الكسب والاتجار، فلما آنس الأهالي منهم الأمانة والوفاء اقتدوا بهم، فتناسلوا وتكاثروا ونما بينهم الدين الإسلامي، فأنار أبصارهم وبصائرهم وأخرجهم من حطة البهيمية إلى خطة الإسلامية.

قال المسيو ريمون الرحالة الشهير إنه أثناء طوافه في مجاهل إفريقيا لم يكن ليأمن على نفسه وعلى رجاله إلا عند المسلمين، فكان يصادف منهم أنسًا ولطفًا وحسن ضيافة، بخلاف جيرانهم من الناس الذين لا دين لهم، فكثيرًا ما غدروا به وبرجاله، حتى كان يضطر إلى استعمال الأسلحة النارية دفاعًا عنه وعن رجاله.

وقد كتب رسالة طويلة في الإسلام والمسلمين مدحهم بها وفضلهم على سائر الأمم والشعوب وقال: إن نور الإسلام انتشر كثيرًا في جهات إفريقيا وآسيا، وكان انتشاره طبيعيًّا؛ لأن المسلمين كانوا قدوة في أعمالهم الحسنة لسائر جيرانهم فلحقوا بهم وحذوا حذوهم، وبالتدريج عرفوا ما الإسلام فاعتنقوه وصاروا مسلمين.

الإسلام مظهر الاحترام من جميع الشعوب، ولهذا أخذ يتوسع نطاقه وينتشر نوره في جميع أطراف الدنيا، ولا محل هنا للكلام عما هو عليه في الهند و الصين واليابان وغيرها؛ لأن أمره صار معروفًا لدى الخاصة والعامة، وإنما الذي يستحق الذكر ما ظهر للرحالات والطوافات من أن المسلمين كثيرون وهم يزيدون على ثلاثمائة مليون، فإن الفرنسويين والبلجيكيين وجدوا عددًا وفيرًا من المسلمين في البلاد التي فتحوها حديثًا، ووجد الألمانيون والإنكليز مثل ذلك أيضًا.

وفي بعض الروايات أنهم استخدموا كثيرين من المسلمين في معسكراتهم فصادفوا منهم غاية الأمانة وحسن الوفاء إلى غير ذلك.

ويُظن أن أهل الجغرافية متى وقفوا على مجاهل البلاد وعلموا ما فيها من المسلمين صححوا جغرافياتهم، وعلموا أنه يوجد في الأرض من أهل الإسلام ما يزيد على 400 مليون من النفوس، والله أعلم.)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير