تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بندر بن حسن العبدلي]ــــــــ[15 - 10 - 07, 03:25 م]ـ

سألت أحد أئمة المساجد الحسنة أصواتهم عندنا في المدينة عن أفضل الطرق للمحافظة على الصوت فأرشدني الى:

1 - ورق الزعتر الشامي يطبخ كاشاهي ويشرب فهو ممتاز ومجرب للحنجرة

2 - سكر نبات يمضغ بإستمرار

3 - شرب النعناع

4 - ملعقة عسل يومياً

وأسأل الله لي ولكل من يقرأ أن يجعلنا الباري من أهل القرآن

ـ[أبو البراء السكندري]ــــــــ[16 - 10 - 07, 03:39 م]ـ

قد مضى رمضان، نسأل الله عز وجل أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال

وللفائدة في هذا الموضوع أقول:

من أنفع الأمور للحفاظ على الصوت والحنجرة للقراء في شهر رمضان:

1) تجنب المشروبات الباردة من عصائر وغيرها؛ فإنها من أضر الأشياء على صوت القارئ خلال رمضان.

2) شرب الماء الدافئ المحلى بالعسل، وكذلك الزنجبيل المحلى بالعسل أيضًا.

3) الغرغرة بمغلي العرقسوس، أو شربه دافئًا.

4) الإخلاص والبعد عن الرياء، وترك التكلف عند القراءة.

5) كذلك الاهتمام بضبط مكبرات الصوت في المسجد؛ فهذا مما يريح صوت القارئ كثيرًا.

6) ترك فضول الكلام، وعدم التكلم إلا لحاجة، وتجنب النحنحة؛ فهي مما يجهد الصوت، كما يقول أهل الخبرة.

6) وأخيرًا ... ولمن أُجهِد صوته فقط من القراءة أثناء رمضان، هناك مركب طبي للاستنشاق اسمه (فابوزول Vapozol) وهو عبارة عن خليط من بعض الزيوت الطبيعية، وموجود ومعروف لدى الصيدليات في مصر ... وهو مجرب ونافع كما أخبرني أكثر من أخ، وعن تجربة شخصية أيضًا، وأكثر نفعه لمن أُجهد صوته بالفعل ... وهذا المركب أيضًا مفيد للأخ الفاضل الذي سأل عن "جفاف الحلق والفم أثناء القراءة؟! " ... فله تأثير لطيف وعجيب في هذا الأمر ...

أسأل الله أن يوفق القراء لما يحبه ويرضاه وأن يتقبل منا ومنهم

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[27 - 01 - 08, 06:05 م]ـ

للرفع

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[27 - 01 - 08, 07:26 م]ـ

الشيخ عادل الكلباني يقول ينبغي للقارئ أن يبتعد عن الشاي والقهوة وأن يشرب البابونج ونحوه من الزهور.

وفي مجلة أخرى قرأت أن مؤذني الحرم لا يشربون إلا الماء الدافئ.

وقد جربت شرب اليانسون فرأيت فيه نفعاً.

الماء المغلي بالسكر مفيد جدا

وأيضا الزعتر والينسون والزنجبيل،

بالإضافة إلى عدم الكلام إلا لحاجة،

ومحاولة أن تكون مراجعة الورد أو صلاة الليل إن كانت للقارىء ركعات يركعها وحده بصوت خافت؛ حتى لا يجهد حنجرته،

أيضا والابتعاد عن المشروبات الباردة تماما،

وأنصح القراء أن لا يتعشوا إلا بعد التراويح، أما بين المغرب والعشاء فيكتفي بأكل التمر وشرب الماء غير البارد وشرب المشروبات الساخنة،

وأنصحه أن يصلي ركعات في هذا الوقت بما سيقرؤه في التراويح، فإنها من أفضل الطرق التي جربتُها في تثبيت الحفظ وعدم الخطأ في الصلاة بإذن الله،

وعلى القارىء أن يتناول كوبا من المشروبات الساخنة سواء المياه أو الزعتر ... إلخ في الاستراحة بعد الركعات الأربع، فإن لها تأثيرا جيدا بقدرة الله عز وجل.

ومن أعظم التوجيهات للمحافظة على الصوت هو عدم التكلف بالتقليد بما لا يتفق مع طبيعة صوت القارئ ... وأن يختار من الأداء ما يناسب صوته وقوة حنجرته

وأيضا التدرج بالصوت، فيبدأ هادئا، ثم إذا أراد أن يعلو علا شيئا فشيئا ثم يهدأ وهكذا، أما العلو دائما فيجهد الصوت جدا.

يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ليس منا من لم يتغن بالقرآن قال فقلت لابن أبي مليكة يا أبا محمد أرأيت إذا لم يكن حسن الصوت قال يحسنه مااستطاع"

سألت صيدليا فارشدني الى الحلبة والينسون وقال لي: جميع القراء عندنا في مصر من عبدالباسط الى الطبلاوي والمنشاوي رحمهم الله كانوا على هذا قلت معلقا: وعليه العمل عند عامة القراء في مصر - وهم اهل الشان في هذا (ابتسامة)

ومن الأشياء النافعة للمحافظة على الصوت من البحة والانقطاع العسل مع الماء الدافئ، لا الساخن كما قال بعض الإخوة فإن السواخن والبوارد على حد سواء في إتعاب الحنجرة، وهذا أقوله بالتجربة، ومن شاء فليجرب فإنه سيرتاح في القراءة.

ثانيا: كما أشار الإخوة إنه ينبغي على القارئ أن يتجنب الصياح، والصعود في الصوت (جواب) دائما، بل ينبغي أن يكون على سجيته، ويتدرج بالقراءة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير