تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مقبرة المعلاة بمكة المكرمة]

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[15 - 09 - 07, 09:33 م]ـ

وهي التى تقع في بداية طريق الحجون على يمين المتوجه إلى الحرم المكي من جهة حي المعابدة في مكة المكرمة.

هل ورد أحاديث في فضلها؟؟

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 09 - 07, 12:57 ص]ـ

شفاء الغرام للتقي الفاسي (1\ 453)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 09 - 07, 01:19 ص]ـ

ومن مسند أحمد 5\ 428 (

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[16 - 09 - 07, 01:47 ص]ـ

السلسة الضعيفة مجلد 13

6244 - (نِعْمَ المقبرةُ هذه. وزعم ابن جُريج أنها مقبرة مكة).

ضعيف.

أخرجه البخاري في " التاريخ " (1/ 284)، والبزار في "مسنده " (2/ 49)

من طريق أبي عاصم: حدثنا ابن جريج قال: أخبرني إبراهيم بن أبي خداش

عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: ... فذكره.

وأخرجه الأزرقي في "أخبار مكة" (2/ 209)، وكذا الفاكهي (4/ 50/2369)،ومن طريقه الديلمي في "مسنده، (3/ 98) من طريقين آخرين عن ابن جريج ...

به، ولفظه:

"نعم المقبرة ثنية الشعب. يعني: مقبرة مكة".

وتابعهم عبدالرزاق فقال في "المصنف " (3/ 579/6734)، ومن طريقه أحمد

(1/ 367)، والطبراني في "المعجم الكبير" (11/ 137/11282) قال: عن ابن جريج

به ... أتم، ولفظه: أن ابن عباس قال:

لما أشرف النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على المقبرة؛ قال وهو على طريقها الأول أشار بيده وراء

الضفيرة فقال:

" نعم المقبرة".

فقلت للذي أخبرني: خص الشعب؟ قال: هكذا كنا نسمع أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

خص الشعب المقابل بالبيت.

وقال البزار عقب الحديث:

"لا نعلمه بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه، وابن أبي خداش من أهل مكة، لا

نعلمه حدث عنه إلا ابن جريج".

كذا قال! وهذا حسب ما أحاط به علمه؛ وإلا فقد روى عنه سفيان بن

عيينة أيضاً كما في "التاريخ" و "الجرح والتعديل"؛ بل قد ساق حديثه في "العلل

(2/ 270) من رواية ابن أبي عمر العدني عن سفيان عن إبراهيم بن أبي خداش

عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المملوكين:

" أطعموهم مما تأكلون ... " الحديث، وقال:" قال أبي: إن رفعه ليس له معنى، والصحيح موقوف ".

ثم ساق له حديث الترجمة، وسكت عنه. وقال الهيثمي (4/ 298) بعدما

عزاه لأ حمد والبزار والطبراني:

" وفيه إبراهيم بن أبي خداش، حدث عنه ابن جريج وابن عيينة كما قال أبو

حاتم، ولم يضعفه أحد، وبقية رجاله رجال الصحيح".

قلت: وكأنه لم يقف على توثيق ابن حبان إياه؛ وإلا لذكره، وقد أورده في

"الثقات " (4/ 10 - 11) من رواية ابن جريج عنه. ولم يقف الحسيني على رواية

ابن جريج عنه، فقال فيه:

"مجهول" فرده الحافظ في "التعجيل" برواية ابن جريج أيضاً، وبأن نسبه

مشهور، وأنه لا سلف له في ذلك.

وأقول: إن أراد بذلك نفي جهالته العينية؛ فهو مقبول. وإن أراد أنه ثقة؛

ففيه نظر؛ لأنه ليس مشهوراً بالضبط والحفظ، وكونه مشهوراً بالنسب لا ينفع فيما

نحن فيه؛ كما هو ظاهر، وتوثيق ابن حبان إياه لا يكفي لتساهله الذي شرحه

الحافظ نفسه في مقدمة "اللسان"؛ فهو مجهول الحال. ولذلك فإني أرى أن الحديث

يحتمل التحسين.

أما القول بأن إسناده صحيح كما جزم به الشيخ أحمد شاكر - رحمه الله -

في تعليقه على "المسند" (5/ 157 - 158) فهو مما نخالفه فيه، ولا سيما وقد أعل

أبو حاتم حديث ابن عيينة بالوقف كما تقدم، فلم يبق له إلا هذا الحديث، فمن

أين لنا أن نطمئن لكونه ضبطه ولم يخطئ فيه؟!

(تنبيه): وقع في التعليق على "المعجم الكبير" عقب نقله عبارة "المجمع"

المتقدمة قوله:

"ورواه الترمذي (925) وقال: حسن صحيح"!

وهذا خطأ مزدوج، فإن الحديث ليس عند الترمذي، ولا عند الهيثمي، فلعله

سبق قلم أو خطأ مطبعي.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[16 - 09 - 07, 01:48 ص]ـ

وينظر فضائل مكة لمحمد الغبان (2/ 941 - 944).

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 09 - 07, 02:54 ص]ـ

شيخنا الفاضل

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

في عبارة المحدث ابن نوح - رحمه الله -

(ولا سيما وقد أعل

أبو حاتم حديث ابن عيينة بالوقف كما تقدم، فلم يبق له إلا هذا الحديث، فمن

أين لنا أن نطمئن لكونه ضبطه ولم يخطئ فيه؟!)

أبو حاتم أعل الحديث بالوقف والخطأ فيه من ابن أبي عمر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير