تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما رأيكم بهذه المنظومة المسماة " منظومة الشهور"]

ـ[ابو البراء]ــــــــ[25 - 09 - 07, 11:58 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

المشائخ و الإخوة الافاضل وفقهم الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كتب أحد الإخوة هذه الأبيات في تعداد الشهور و هو يسألكم رأيكم بها رعاكم الله

منظومة الشّهور

بَدَأتُ يَا أخَيِّ نَظْمِي المُتَوَاضِعْ ... بحَمْدِ رَبِّنَا العَلِيِّ الرَّافِعْ

مُصَلِّيًا عَلىَ النَّبيِّ أحْمَدَا ... وَعَلىَ الآلِ وَالأصْحَابِ سَرْمَدَا

يَا سَائِلا ًعَنِ الشُّهُورِ فِي السَّنَهْ ... فَهَذِهِ أسْمَاؤُهَا مُبَيَّنَهْ

أوَّلُهَا الْمُحَرَّمُ الَذِي عُرِفْ ... بِعَاشُورَا وَصَفَرٌ بَعْدُ رَدِفْ

رَبِيعُ الأوَّلُ وَالآخِرُ مَعَا ... جُمَادَى خَمْسَةٍ وَسِتَّةٍ مَعَا

ثُمَّ يَلِيهَا رَجَبٌ لَدَى مُضَرْ ... وَشَعْبَانٌ ثَامِنُهَا إذَا أدْبَرْ

وَرَمَضَانُ شَهْرُنَا لِذِي الصِّيَامِ ... مَعَ تِلاَوَةِ القُرْآنِ وَالقِيَامِ

وَقُلْ شَوَّالٌ شَهْرُ الفِطْرِ بَعْدُ حَلَّ ... هَدِيَّة ٌمِنْ رَبِّنَا عَزَّ وَجَلَّ

ذَوَاتُ القِعْدَةِ مِنْ أشْهُرِ المَنَاسِكْ ... خِتَامُهَا ذُو حِجَّةٍ لِكُلِّ سَالِكْ

مَجْمُوعُهَا عَشْرًا وَاثْنَانِ فِي العَدَدْ ... كَذَا أتَى فِي تَوْبَةٍ إِِِلىَ الأبَدْ

وَقَالَهُ المُقِرُّ بِالذُّنُوبِ ... كَمَالُ بْنُ الحَسَنِ ذُو العُيُوبِ

يَا رَبِّ الْطُفْ بِهِ يَوْمَ القِيَامَهْ ... وَجَنِّبْهُ النَّارَ مَعَ الشَّقَاوَهْ

ـ[ابو البراء]ــــــــ[26 - 09 - 07, 08:11 م]ـ

للرفع

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[27 - 09 - 07, 02:34 م]ـ

منظومة ـ إن صحت التسمية ـ غير موزونة في كثير من أبياتها والخلل فيها كثير.

ـ[ابو البراء]ــــــــ[27 - 09 - 07, 04:42 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزاكم الله خيرا اخي الحبيب على حسن تواصلك وصلك الله بطاعته، هل تتفضل و تبيّن الخلل وفقكم الله حتى يستفيد الأخ منها فهي أول محاولة منه رعاك الله كما أنه يبلغكم سلامه.

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[28 - 09 - 07, 03:03 ص]ـ

سلمك الله وإياه أخي الكريم

إن كان هذا في البداية فلعله مع الوقت يتحسن

والأبيات التي رأيت فيها خللاً وضعت تحتها خطاً:

بَدَأتُ يَا أخَيِّ نَظْمِي المُتَوَاضِعْ ... بحَمْدِ رَبِّنَا العَلِيِّ الرَّافِعْ

مُصَلِّيًا عَلىَ النَّبيِّ أحْمَدَا ... وَعَلىَ الآلِ وَالأصْحَابِ سَرْمَدَا

يَا سَائِلا ًعَنِ الشُّهُورِ فِي السَّنَهْ ... فَهَذِهِ أسْمَاؤُهَا مُبَيَّنَهْ

أوَّلُهَا الْمُحَرَّمُ الَذِي عُرِفْ ... بِعَاشُورَا وَصَفَرٌ بَعْدُ رَدِفْ

رَبِيعُ الأوَّلُ وَالآخِرُ مَعَا ... جُمَادَى خَمْسَةٍ وَسِتَّةٍ مَعَا

ثُمَّ يَلِيهَا رَجَبٌ لَدَى مُضَرْ ... وَشَعْبَانٌ ثَامِنُهَا إذَا أدْبَرْ

وَرَمَضَانُ شَهْرُنَا لِذِي الصِّيَامِ ... مَعَ تِلاَوَةِ القُرْآنِ وَالقِيَامِ

وَقُلْ شَوَّالٌ شَهْرُ الفِطْرِ بَعْدُ حَلَّ ... هَدِيَّة ٌمِنْ رَبِّنَا عَزَّ وَجَلَّ

ذَوَاتُ القِعْدَةِ مِنْ أشْهُرِ المَنَاسِكْ ... خِتَامُهَا ذُو حِجَّةٍ لِكُلِّ سَالِكْ

مَجْمُوعُهَا عَشْرًا وَاثْنَانِ فِي العَدَدْ ... كَذَا أتَى فِي تَوْبَةٍ إِِِلىَ الأبَدْ

وَقَالَهُ المُقِرُّ بِالذُّنُوبِ ... كَمَالُ بْنُ الحَسَنِ ذُو العُيُوبِ

يَا رَبِّ الْطُفْ بِهِ يَوْمَ القِيَامَهْ ... وَجَنِّبْهُ النَّارَ مَعَ الشَّقَاوَهْ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير