تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[11 - 12 - 07, 05:25 م]ـ

وفق الله الجميع.

الذي يظهر أنه لايتابعه لأنه زاد سجدة في غير موضعها فصار كمن زاد فيي صلاته ركنا.

وقد نص أصحابنا على بطلان صلاة من سجد للشكر في الصلاة عامدا عالما لأنه سجود أجنبي عن الصلاة فكذا سجدة التلاوة في غير محلها لأن سببها لم ينعقد والشئ لايعتبر قبل وجود سببه.

ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[11 - 12 - 07, 10:18 م]ـ

معذرة إخواني

مررت سريعا على ما تقدم من كلامكم - بارك الله فيكم، ونفع بكم -، فتذكرت كلاما كنت قد سمعته للشيخ الألباني - رحمه الله - في سؤالات الشيخ أبي إسحاق - حفظه الله - له،

حاصل هذا الكلام: أن الإمام يتابع ولو على الزيادة في الصلاة، ولا يختلف عليه، واستدل لذلك بأمرين:

1 - حديث " إنما جعل الإمام ليؤتم به ...... " الحديث، وهذا عام

2 - حديث عبد الله بن مسعود: الذي فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم خمس ركعات، فعلق الألباني قائلا: فلم يقل لهم النبي عليه الصلاة والسلام إذا زاد الإمام فلا تتابعوه، وقد كان هذا وت حاجة لهذا العلم، ولا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة.

ولما ذكر الشيخ الحويني للألباني قول شيخ الإسلام بأن الإمام لا يتابع على الزيادة =قال له: لكنا لسنا تيميون إنما متبعون للسنة - أو شيئا نحو هذا -

فهذه وجهة نظر لعالم من علماء العصر أردت أن أذكر بها إخواني علها تكون مفيدة في هذا الباب

وعذرا، فقد كتبت هذا الكلام على عجالة فلم يسعفني الوقت لذكر المصادر كاملة - أعني: تخريج الحديث، ورقم الشريط، وكلام شيخ الإسلام -

جزاكم الله خيرا على أطروحتكم ومشاركاتكم

يقول العلامة الألبانى للشيخ الحوينى لسنا تيميون

وايضا نقول لسنا البانيون

ادلة العلامة الالبانى مردود عليها

اما الحديث انما جعل الامام ليؤتم به هذا مادام مصيبا

اما حديث ابن مسعود وقيامهم للخامسة فقد كانوا فى شك

والصواب ان المأموم لايتابع امامه فى اى خطأوكما بين بعض الافاضل سابقا

والله تعالى اعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير