ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[08 - 10 - 07, 08:22 م]ـ
جزاك الله خيرا
**********
ممكن التعريف بالشيخ
لتكون الفائدة أبلغ
بارك الله فيك
ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[08 - 10 - 07, 08:53 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يبارك فيكم، وأن ينفع بكم، وأن يجعل كل ما تقدموه من خدمات جليلة لطلبة العلم في ميزان حسناتكم، وأن يجري لكم ثوابها إلى يوم القيامة اللهم آمين.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[08 - 10 - 07, 08:59 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يبارك فيكم، وأن ينفع بكم، وأن يجعل كل ما تقدموه من خدمات جليلة لطلبة العلم في ميزان حسناتكم، وأن يجري لكم ثوابها إلى يوم القيامة اللهم آمين.
آمين
من فمك لربي يا شيخ عيسى
ـ[خالد بن محمد الحربي]ــــــــ[10 - 10 - 07, 02:59 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
أما التعريف بالشيخ فتجده على هذا الرابط:
http://www.islamtoday.net/questions/muftee.cfm?Sch_ID=260
وله دروس على الشبكة كثيرة وفقه الله ونفع به ...
====
ـ[أبو معاذ محمد رضا]ــــــــ[23 - 10 - 10, 11:59 ص]ـ
حكم استثمار أموال الزكاة في التجارات والصناعات
بقلم: عبدالرحمن بن عبدالخالق
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد الهادي الأمين، والداعي إلى صراط الله المستقيم، وعلى آله وأصحابه ومن اتبع هداه إلى يوم الدين وبعد،،
فهذه رسالة مختصرة في حكم استثمار أموال الزكاة في التجارات والصناعات وغير ذلك من وجوه الاستثمار، كتبناها لما رأينا أن بعض الباحثين وطلاب العلم أفتى بجواز استثمار أموال الزكاة، بل استحباب ذلك وخشينا أن يتوسع من يتولون جمع الزكاة من الهيئات واللجان والأغنياء في استثمار أموال الزكاة، وعلمنا أن الزكاة عبادة شرعية بل ركن من أركان الإسلام يجب أن تؤدى كما أمر الله سبحانه وتعالى. هذا وأسأل الله أن ينفع بهذه الرسالة عباده الصالحين وأن يوفقنا إلى محبته ومرضاته.
أولاً: وجوب الزكاة:
اعلم رحمني الله وإياك أن الزكاة فرض واجب بكتاب الله وسنة رسوله، وإجماع أمة محمد صلى الله عليه وسلم وهي أحد أركان الإسلام الخمس، قال تعالى "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها”وقال تعالى "والذين في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم"، وقال تعالى "والذين في أموالهم حق للسائل والمحروم" وأما الأحاديث فمنها قوله صلى الله عليه وسلم (ما من صاحب ذهب ولا فضة، لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة، صفحت له صفائح من نار فأحمي عليها نار جهنم، فيكوى بها جنبه، وجبينه، وظهره، كلما بردت أعيدت له، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار. ولا صاحب أبل لا يؤدي منها حقها – ومن حقها حلبها يوم ورودها – إلا إذا كان يوم القيامة، بطح لها بقاع قرقر، أوفر ما كانت، لا يفقد منها فصيلاً واحداً، تطأه بأخفافها، وتعضه بأفواهها، كلما مر عليه أولاها، رد عليه أخراها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد فيرى سبيله، إما إلى الجنة وإما إلى النار. ولا صاحب بقر، ولا غنم لا يؤدي منها حقها، إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر لا يفقد منه شيئاً، ليس فيها عصقاء، ولا جلحاء، ولا عضباء، تنطحه بقرونها، وتطأه بأظلافها، كلما مر عليه أولاها، رد عليه أخراها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار) رواه أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي، وقوله صلى الله عليه وسلم (… ولا صاحب كنز لا يفعل فيه حقه، إلا جاء كنزه يوم القيامة شجاعاً أقرع يتبعه، فاغرا فاه، فإذا أتاه فر منه، فيناديه ربه عز وجل: خذ كنزك الذي خبأته، فأنا أغنى منك، فإذا رأى أنه لابد له منه، سلك يده في فيه فيقضمها قضم الفحل) رواه أحمد ومسلم والنسائي، ولما بعث رسول الله معاذاً إلى اليمن قال له: (أنك تأتي على قوم أهل كتاب فليكن أول ما تدعوهم إليه عبادة الله، فإذا عرفوا الله، فأخبرهم أن الله قد فرض عليهم خمس صلوات في يومهم وليلتهم، فإذا فعلوا فأخبرهم أن الله قد فرض عليهم زكاة تؤخذ من أموالهم فترد على فقرائهم، فإذا فعلوا
¥