تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عاجل جداً: هل أصلي صلاة العيد وحدي أم أؤجل الصلاة إلى اليوم الثاني؟

ـ[أبو جويرية]ــــــــ[12 - 10 - 07, 11:07 ص]ـ

سؤال:

شاب من المغرب يسأل:

لقد صمت مع أغلب المسلمين و لم أصم مع بلدي ثم علمت أن بلاد الحرمين و آخرين سيبتدأ العيد عندهم يوم الجمعة. فماذا أفعل؟

هل أصلي صلاة العيد وحدي في المنزل ثم أذهب إلى المصلى مع إخواني المغاربة وقت فطرهم - في اليوم الثاني - لأشهد الخطبة فقط. أم أؤجل صلاة العيد إلى وقت فطرهم لأصلي العيد معهم.

و هل هناك فتوى لأهل العلم بخصوص هذه المسألة؟

أنتظر جوابكم أيها الأحباب.

تقبل الله منا و منكم.

ـ[أبو الحارث البقمي]ــــــــ[12 - 10 - 07, 11:45 ص]ـ

لعلك تستخدم خاصية البحث ,

وانظر هذا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=113639

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[12 - 10 - 07, 12:36 م]ـ

قد أجابك الفاضل أبو الحارث موفقًا معانًا.

وهنا زيادة لعلها تفيد:

http://www.ahlelathar.com/vb/showpost.php?p=9342&postcount=1

وليكن معلوما لدى كافة إخواننا ممن يقف على ما هنا = أن أهل المغرب الأقصى أصح الناس - منذ سنين عديدة - صيامًا وإفطارًا ... بغض النظر عن أمور أخرى ... وعليه فلو صاموا حتى يوم غدٍ السبت فهم على الجادة ... ولو كانوا يتبعون الحساب المجرد لأفطروا اليوم ... أو على أكثر تقدير السبت ... ولكنهم يقدمون الرؤية المنضبطة الصادقة الموافقة للحس والواقع على مجرد حسابات الفلكيين العالمين بهذا الشأن من المسلمين العدول الثقات ... وهذا - والذي فلق الحبة وبرأ النسمة - غاية الفقه والفهم في دين الله في هذه المسألة ... والله الموفق لا إله غيره ...

ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا

ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[12 - 10 - 07, 02:38 م]ـ

الذي أراه أن صاحبك قد أساء وجانب الصواب في مخالفته أهل بلده، والتفرق مذموم في كتاب الله وسنة نبيه، وفي الحديث: " الفطر يوم يفطر الناس ". وقد أقر العلماء على مر الأزمان منذ عهد النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - إلى وقتنا هذا، أمر تغاير البلدان وأن لكل أهل بلد رؤيتهم.

وعلى صاحبك أن يجتمع مع إخوانه، وألا يفترق عنهم، ومن المصائب التي تحل بالأمة أن يختلفوا حتى في يوم اجتماعهم.

فليلزم صاحبك الجماعة ولا ينفرد ويشذ، فإن يد الله مع الجماعة.

وفق الله الجميع لهداه.

ـ[أبو الفضل المصرى]ــــــــ[12 - 10 - 07, 03:07 م]ـ

http://www.ahlelathar.com/vb/showthread.php?t=2477

ـ[أبو عبد الله الدرعمي]ــــــــ[12 - 10 - 07, 03:36 م]ـ

الذي أراه أن صاحبك قد أساء وجانب الصواب في مخالفته أهل بلده، والتفرق مذموم في كتاب الله وسنة نبيه، وفي الحديث: " الفطر يوم يفطر الناس ". وقد أقر العلماء على مر الأزمان منذ عهد النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - إلى وقتنا هذا، أمر تغاير البلدان وأن لكل أهل بلد رؤيتهم.

وعلى صاحبك أن يجتمع مع إخوانه، وألا يفترق عنهم، ومن المصائب التي تحل بالأمة أن يختلفوا حتى في يوم اجتماعهم.

فليلزم صاحبك الجماعة ولا ينفرد ويشذ، فإن يد الله مع الجماعة.

وفق الله الجميع لهداه.

أخي الحبيب على هذا لا يصح الأخذ برؤية واحدة للدولة فما الفارق بين السلوم عندنا في مصر والبلد المقابل لها بليبيا ما الفارق إلا الخط الحدودي

وماذا لو أن الجماعة اجتمعت على خلاف أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أفنجتمع معهم؟؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير