3 - جملة لم تفهمها فقرأتُها مراراً ففهمتها؟؟؟
4 - جملة لم تفهمها فقرأتُها مراراً و ما زالت غامضة؟؟
5 - دوّن أهم فوائد المقدمة؟
6 - لماذا جعلتكَ هذه المقدمة أسيراً؟؟؟
7 - كم مرة سألتَ نفسك أثناء القراءة (متى و كيف و لماذا)
8 - منْ هو أديبك المفضّل؟؟
9 - اختر سطراً و قم بشرحه؟
و أخيراً .... أسال الله لكم التوفيق و عدم التفاعل هو عدم الأستمرار .....
أخوكم: علي سعد سليم
و بعد هذا الدرس كانت ردود الأخوة و الأخوات متفقة في مواطن و مختلفة في أخرى ...
فأختنا الفاضلة فاتن كان جوابها عن السؤال الاول:
1 - الحمد الله الذي علم الانسان و خلق له القلم, و جعله ناطقا, حكيما, اديبا, او ابكما ... و الصلاة على حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم مؤدّب الادباء و معلم الناس و على آله و صحبه و من واله ...
2. يكفيه فخرا اعني الاديب ان يُتقن صنعته اولوا العزم من الناس, فسلعته ليست مباحة تُباع على قارعة الطريق, مثلها كمثل غالي الاثمان من الذهب و اللؤلؤ و المرجان, يشتهيها الانسان و يديم النظر اليها من خلف ستارة الزجاح ... فلم و لن يتخيل ملكيتها بله مسيسها ....
3. فانظر يا رعاك الله الى عدد الكلامات ربما قاربت من المساس بالمائة الثانية, ليست هي بكلام مطوّل, و لا بكتاب مذيّل, و لا باعلان مزخر .... كلمات قلائل جعلتْ من يمينك الحديثَ قائلة (بربّك عجّل بربّك)
أرأيتم كيف انتم اسرى حروف اسرى و اخواتها, اتيتم طائعين ثم مقلدين ....
بينما اختنا samira: كان جوابها:
الاديب يجعلك مقيدا بحروفه, مسلسلا بكلماته, مكبّلا بشكيلاته ... فلو صحت العبودية لغير الله في زمن موت الرقّ لكان عبدا لك ....
أما أختنا شهيدة رأت جوابا عن السؤال الاول:
1/ فحروف الاديب ذات رائحة يشرئبّ لها الانف.
2/ الاديب يجعلك مقيدا بحروفه, مسلسلا بكلماته, مكبّلا بشكيلاته.
3/ فهو متسوّل عند بابك ايها الاديب ...
4/ ان وُجد فهو كالقباض على الجمر ..
و أختنا ابنة الازهر منال:
فحروف الاديب ذات رائحة يشرئبّ لها الانف, و تتطلع عليها العين, و يعشقها و يهواها القلب, و يُتقنها او يعجز عنها اللسان
ليست هي بكلام مطوّل, و لا بكتاب مذيّل, و لا باعلان مزخرالطريق
مثلها كمثل غالي الاثمان من الذهب و اللؤلؤ و المرجان, يشتهيها الانسان و يديم النظر اليها من خلف ستارة الزجاح ... فلم و لن يتخيل ملكيتها بله مسيسها ....
1 - ضع ثلاثة جمل تراها ابلغ شيئ في الادب (من مقدمة هذا الدرس)
ثم أختنا ايمان القويدر:
1 - فحروف الاديب ذات رائحة يشرئبّ لها الانف, و تتطلع عليها العين, و يعشقها و يهواها القلب, و يُتقنها او يعجز عنها اللسان ...
حيث أختنا بنت خير الأديان:
1 -
فحروف الاديب ذات رائحة يشرئبّ لها الانف, و تتطلع عليها العين, و يعشقها و يهواها القلب, و يُتقنها او يعجز عنها اللسان ...
الاديب يجعلك مقيدا بحروفه, مسلسلا بكلماته, مكبّلا بشكيلاته ... فلو صحت العبودية لغير الله في زمن موت الرقّ لكان عبدا لك ....
احسبها جملة أو جملتين حسبما شئت
2 -
و يكفيه فخرا اعني الاديب ان يُتقن صنعته اولوا العزم من الناس, فسلعته ليست مباحة تُباع على قارعة الطريق, مثلها كمثل غالي الاثمان من الذهب و اللؤلؤ و المرجان, يشتهيها الانسان و يديم النظر اليها من خلف ستارة الزجاح ... فلم و لن يتخيل ملكيتها بله مسيسها ....
3 -
هل رأيتَ كم للاديب من منقبة؟؟؟ فهو بمثابة الاب تارة و الابن اخرى و ان شئتَ فقل احد افراد العائلة ... فيجعلكَ تمرض لمرضه و تفرحُ لفرحه و من رآك يظنُ انك المصاب ....
و أخونا أحمد الحربي:
1:
فحروف الاديب ذات رائحة يشرئبّ لها الانف.
الاديب يجعلك مقيدا بحروفه, مسلسلا بكلماته, مكبّلا بشكيلاته ... فلو صحت العبودية لغير الله في زمن موت الرقّ لكان عبدا لك ....
ثم هل سمعتم او قرأتم لاسير يأسرُ نفسه و يُحبُ البقاء قيد الاسر!!!.
و اختنا ريم محمد:
الاديب يجعلك مقيدا بحروفه, مسلسلا بكلماته, مكبّلا بشكيلاته ... فلو صحت العبودية لغير الله في زمن موت الرقّ لكان عبدا لك ....
2/ فتراه يبحث اقصد قارئ كتب الادباء عن كلمة او حرف او دلالة فهو رهن اشارتك ايها الاديب.
3/ ثم يجعلك الاديب تُكثِر من قولك: لماذا و متى و كيف ... فهو متسوّل عند بابك ايها الاديب.