تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل هذا فعل كفرى]

ـ[مسلمه سلفيه]ــــــــ[16 - 10 - 07, 11:01 م]ـ

أخت كانت فى عصبيه شديدة وذكرها زوجها بالأخرة فسبت الأخرة هل تعتبر كافرة

ولكنها تابت و اغتسلت فهل تقبل توبتها وماذا تفعل لكى لا تعود لمثل هذا الفعل؟

ـ[الوائلي]ــــــــ[17 - 10 - 07, 03:33 ص]ـ

الاستغفار

ـ[مسعر العامري]ــــــــ[17 - 10 - 07, 07:17 م]ـ

تستغفر وتتوب إلى الله، وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات،

وتتبع السيئة الحسنة تمحها، إن الحسنات يذهبن السيئات

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[18 - 10 - 07, 10:25 م]ـ

يبدو أن غضبها من النوع المغلق، فإذا كان الغضب غضب إغلاق لا يعرف فيه الإنسان السماء من الأرض، فهذا الغضب لا يترتب عليه شيء إلا ما كان من حق للآدميين، لأن حقوق الآدميين مبنية على المشاحة، فلو أتلفت شيئا لجيرانها فإنها ضامنة.

بينما حق الله تعالى مبني على المسامحة.

أما إذا كان غضبها غير مغلق فإنها تكفر بهذا السب، وعليها التوبة والاستغفار والندم، والتلفظ بالشهادتين.

والله أعلم.

ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[19 - 10 - 07, 12:57 ص]ـ

أخت كانت فى عصبيه شديدة وذكرها زوجها بالأخرة فسبت الأخرة هل تعتبر كافرة

ولكنها تابت و اغتسلت فهل تقبل توبتها وماذا تفعل لكى لا تعود لمثل هذا الفعل؟

لعل هذه الفتاوى تكون مفيدة في هذا الأمر

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=18080&Option=FatwaId

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Option=FatwaId&Id=767

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Option=FatwaId&Id=1327

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Option=FatwaId&Id=9880

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Option=FatwaId&Id=17875

ـ[مسلمه سلفيه]ــــــــ[20 - 10 - 07, 03:28 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

وهى تسأل هل سب الاخرة مثل سب الله؟

وتقول انها كانت لا تعلم حينما تلفظت بهذا الكلام انه مخرج من المله وهى الان عندها حالة يأس من قبول توبتها ..... وتسألكم الدعاء

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[20 - 10 - 07, 04:35 ص]ـ

((لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم))

حتى من وقع في الكفر والشرك إذا تاب إلى الله تعالى وصدق في توبته تاب الله عليه، فما أوسع رحمته.

ـ[مشتاق حجازي]ــــــــ[20 - 10 - 07, 04:38 ص]ـ

عليها أن تصدق في التوبة وتحسن الظن بربها، ولا تعود إلى مثله أبدا

ـ[حارث همام]ــــــــ[20 - 10 - 07, 09:37 ص]ـ

(عندها يأس من قبول توبتها) هذا ذنب تنبغي التوبة منه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير