تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[05 - 08 - 09, 02:33 م]ـ

لمزيد من الفائدة

ونرجو عدم التشغيب على ما سبق

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[05 - 08 - 09, 03:46 م]ـ

من تتبع كلام أئمة الحديث وخاصة الفحول منهم علم أنهم لايتكلّمون إلا بالآثار والأسانيد ...

وهذا ليس من التكلّف بل هو بحث ومناقشة ... هل هذا من فعلهم وإذا كان من فعلهم فهل يثبت عنهم وإذا ثبت عنهم فما المراد به ...

ومن نظر في كتاب ابن الجوزي صفة الصفوة وغيره لعلم أن للأسانيد فضل لايعلمه إلا الله حيث أن بعض القصص لابد فيها من التثبت عن بعض الأئمة الأعلام ... والخير كل الخير هو في اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم في عبادته والتجائه لربه ...

ونحن أمة إسناد فإذا لقينا حدّثنا .. وإلا فلا ولاكرامة ... والله المستعان ....

ـ[العويشز]ــــــــ[05 - 08 - 09, 04:02 م]ـ

شكر الله لفضيلة الشيخ: إحسان العتيبي على إثارة هذا الموضوع

ولماذا لا يسألون الله تعالى أن يتقبل جميع أعمالهم سواء التي في رمضان أو غيره؟؟!!

ـ[محمد بن جرير]ــــــــ[05 - 08 - 09, 10:40 م]ـ

وفقك الله يا شيخ إحسان على هذا الموضوع الجميل. وهل نسي الجميع قول ابن المبارك ((الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء)) رواه مسلم في المقدمة.

ـ[الغواص]ــــــــ[06 - 08 - 09, 07:45 م]ـ

التغليب إن لم يصادم دليلا شرعيا يؤخذ به

فتسع ذي الحجة عشر فهي من باب التغليب

وفي الحديث (ثم ينحر هدياً إن كان معه) فعبر بالنحر من باب التغليب

وتسمية الملاعنة بالملاعنة من باب التغليب لأن الزوجة تدعو بالغضب لا باللعن

وغيرها كثير لا ينحصر

فكذلك هنا طالما الدعاء بستة أشهر وستة أشهر لم يصادم دليلا فيقبل ويحمل على الغالب لا على التحديد

وختاما فإني معك في كلامك جملة بأن الآثار التي تحتاج إلى تثبت كثيرة خاصة التي تصادم واجبا أو سنة، ومن ذلك ما يقال بأن الإمام أحمد بن حنبل كان يصلي 300 ركعة يوميا!

ـ[أبو زرعة حازم]ــــــــ[07 - 08 - 09, 04:57 ص]ـ

وهل ليس لهم من أعمال إلا في رمضان؟

وهل كان هذا فعل نبيهم صلى الله عليه وسلم؟

أشياء كثيرة يحتاج الإنسان منا ليراجع نفسه في ما اشتهر بين الناس ويردده خشية أن يحار في الجواب ولا يدري ما يقول، أو يصطدم بقواعد في الاتباع والبدعة وهو لا يدري

وللأسف من ينقل مثل هذه " الخرافات " لا يريد التغليب، فعندما يقولون إنه صلى الفجر بوضوء العشاء كذا وكذا من السنين، أو لم يؤذَّن عليه وهو خارج مسجده كذا وكذا، أو أنه قرأ كذا وكذا ألف ختمة: فهم يريدون حقيقة هذه الحكايات، ومن ينقلها من " العامة " فهو لا يخطر بباله المبالغة أو الأغلبية.

صدقت يا شيخ إحسان وفقك الله

==========

بمناسبة ذكر قصة فرّوخ والد ربيعة الرأي

مما يؤسف له أن تجد عالماً فقيهاً كالشيخ عليّ الطنطاوي رحمه الله تعالى قد صاغها في قصة من ثلاث عشرة صفحة في كتابه قصص من التاريخ [تجدها ص 109 ط 5 دار المنارة] منها أقل من صفحة هي كل ما روى التاريخ من خبر فروخ كما قال الشيخ نفسه رحمه الله وطبعاً كعادة الأدباء بهّرها وزوّقها.

ولا أدري كيف خفي على الشيخ نقد الذهبي للقصة على سعة اطلاعه وكثرة قراءاته رحمه الله تعالى

==========

ومن هذا الباب قصة لقاء الإمامين الشافعي وأحمد بن حنبل بشيبان الراعي الذي يعظمه الصوفية وقد نقدها الإخوة هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=25794

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=180077

==========

ومن هنا يعلم أن الإنسان يجب أن يعود نفسه ألا يصدق كل ما يسمع وإن كان ظاهره بادي الرأي حسناً

ومن أنفع الأمور في ضبط ومعرفة المرويات عن السلف رحمهم الله كتب الحافظين الإمامين الناقدين الذهبي وابن كثير رحمهما الله تعالى وجزاهما خيراً كما ذبّا عن دينه ما ليس منه

والنقل يحسنه كل أحد لكن النقد صنعة العلماء والمتعلمين

وكما قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: بئس مطيّة الرجل زعموا وقال أيضاً: بِحَسْبِ الْمَرْءِ مِنْ الْكَذِبِ أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ

ـ[أبو زرعة حازم]ــــــــ[07 - 08 - 09, 04:57 ص]ـ

[ INDENT][INDENT][SIZE="5"]

وهل ليس لهم من أعمال إلا في رمضان؟

وهل كان هذا فعل نبيهم صلى الله عليه وسلم؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير