ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[15 - 08 - 09, 01:14 ص]ـ
غفر الله لك أخي الكريم
لم أذكر ما ذكرت للإحتجاج به وإنما هو لطلب الشيخ إحسان في المشاركة الثالثة عندما طلب نقد المتن.
آمين أخي الحبيب و إياك، أسأل الله تعالى أن يتجاوز عنا جميعا.
ـ[سلطان الأحمري]ــــــــ[15 - 08 - 09, 02:31 ص]ـ
(بئس مطية الرجل زعموا) ..
سبحان من آتاه جوامع الكلم ..
توقفت كثيراً عند هذا الحديث .. وتركت تقليب الردود أعلاه ..
جزيت خيراً أبا زرعة ..
..
ـ[أبو عبد]ــــــــ[21 - 08 - 09, 11:38 ص]ـ
بارك الله في جميع الإخوة ونفعنا الله بعلومهم
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[21 - 08 - 09, 05:22 م]ـ
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله:
بارك عليه الله بشيخنا إحسان العتيبي ..
بارك الله بأخينا الحجازي .....
بارك الله بجميع الأخوة ....
لعل أخانا الحجازي يقصد العمل والدعاء بشكل عام أن يبلغنا رمضان وأن يتقبله منا، فلو دعى الله طيلة عمره قبل رمضان وأن يتقبله منه بعده فما في ذلك بأس إن كان ذلك من جمله ما يدعو به وليس مقصورا عليه .................
أما إن قال:"كانوا" فالمقصود السلف الكرام-حيث الضمير يعود عليهم- وأولهم أبو بكر الصديق والخلفاء الراشدين والصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى آخر من سار على منهجهم في زمان المتكلم ......
وحينذ (خصوصا أن كانوا كثر على ذلك ............. ) فلا بد أن يكونوا أخذوا ذلك عن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - .... وهو المبلغ عن ربه مراده تبارك وتعالى ................
ولذلك فالذي ينسب شيئا للسلف الصالح دون تثبت يقع -بالمعني- بمصيبة الكذب على رسول الله وقد قال بأبي هو وأمي:
((من كذب علي عامدا متعمدا فليتبؤا مقعده من النار) متفق عليه ...
نقول هذا للنصيحة فيما بيننا وقد أمرنا بذلك .............
والله أعلم والله الموفق ......
ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[11 - 09 - 10, 10:14 ص]ـ
للرفع للفائدة
ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[11 - 09 - 10, 12:29 م]ـ
هذا باب واسع جدا , الذهبي لم يعلق بشيء عقب إدراجه قصة المرأه التي ولدت أربعين توئما مع أن هذه أشد غرابه وأشد إشكال من الإشكال الذي أورده الأخ إحسان, وإذا صح الإسناد إلى معلى بن الفضل أفنكذب الرجل إن كان من الثقات؟ أما الإشكال في المتن فهو من باب التغليب , يعني لو قيل كانوا يدعون الله خمسة أشهر ونصف أن يبلغهم رمضان وخمسة أشهر ونصف أن يتقبل منهم هل يزوزل الإشكال؟ وهذا لا تعرفه العرب بتاتا, تأمل قوله تعالى "الحج أشهر معلومات" هو في الحقيقه شهرين وعشرة أيام ومثله الكثير الكثير في القرآن, ثم هل كانوا يدعون الله كل يوم خلال الستة أشهر هذه هذا من باب التغليب أيضا, ومن عرف زهدهم وورعهم لما استغرب أمرا كهذا, هذا من جهة ومن جهة أخرى هل يجوز من ناحية فقهية أن ندعو الله بهذا الدعاء؟؟؟
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[11 - 09 - 10, 07:22 م]ـ
رمضان محطة في حياة المسلم لا يجعله تفكيره قبل أن يأتي بأشهر ثم يستمر التفكير بعده بأشهر
وعند السلف الحج والجهاد وصلة الرحم والدعوة والتعليم وسبل السلام الكثيرة
فلنكف عن المبالغات، وهذا قصدي
ومن خالف فليأت بترجمة لأحد السلف وفيه دعاء قبل رمضان بأربعة أشهر قبله وبعده!
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[12 - 09 - 10, 02:45 ص]ـ
بارك الله في الجميع وفي الشيخ إحسان
- المعروف عن أئمة أهل الحديث ونقد الأخبار التساهل في أحاديث الترغيب والترهيب والفضائل
والتفسير والسير والتواريخ
فضلا عن آثار من دون النبي صلى الله عليه وسلم
مالم يكن المتن منكرا أو فيه مخالفة للأصول الثابتة
ولم يكونوا يدققون في أسانيدها
هذا المنقول عن القطان وابن مهدي وأحمد وأمثالهم كما ذكره الخطيب في الجامع وغيره
- وليس في متن هذا الأثر نكارة يرد من أجلها
فالكلام خارج مخرج الغالب
والمراد المبالغة في وصف حرصهم على إدراك رمضان وخوفهم من عدم تقبله منهم
وكل من هذين المعنيين صحيح شرعا
فإدراك رمضان وبلوغه غنيمة ومقصد شرعي
ففي حديث الثلاثة الذين استشهد اثنين منهما وعمر الآخر فسبقهما وقال فيه النبي صلى الله عليه وسلم:
"أليس قد أردك رمضان وصامه" وفي لفظ:"وأين صومه بعد صومه". خرجه أحمد وغيره
وفي الأحاديث المشهورة خيركم من طال عمره وحسن عمله
دليل على ذلك
¥