تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مشتاق حجازي]ــــــــ[26 - 10 - 07, 04:10 ص]ـ

بارك الله فيك أخي أثير وفتح الله عليك ورضي عنك ووالديك

ـ[عبد البصير]ــــــــ[26 - 10 - 07, 08:22 ص]ـ

صورة هذه المسألة والله أعلم هي ما يذكره الحنابلة في باب سجود السهو من أنه إذا أتى بفعل من جنس الصلاة عمدًا بطلت صلاته وسهوًا سجد للسهو.

ـ[أحمد بوادي]ــــــــ[27 - 10 - 07, 11:41 م]ـ

هل من مجيب

على التساؤلات

وسؤال الأخ:

ما حكم من انحنى قدر الركوع في صلاته وهو في ركن القيام سواء كان لعذر أو غير عذر

ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[28 - 10 - 07, 11:04 م]ـ

صورة هذه المسألة والله أعلم هي ما يذكره الحنابلة في باب سجود السهو من أنه إذا أتى بفعل من جنس الصلاة عمدًا بطلت صلاته وسهوًا سجد للسهو 0

أما هذا فقد أصاب و الباقي تخرصات ومن التخرصات هذا القول: (يصدق عليه أنه ترك جزءا من ركن من أركان الصلاة بدون عذر)

(الذ ى ما قاله أحد قط بهذا الاطلاق

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[29 - 10 - 07, 07:01 ص]ـ

جزى الله المشاركين خيرا على إثراء هذا الموضوع.

وسامحك الله يا أبا البراء الثاني على قسوتك، فإن الأمور تعالج بحكمة لا بقسوة، والرفق لا يكون في شيء إلا زانه.

أما كون هذا من التخرصات فأنا لم آت به من عندي وإنما نقلته عن شيخي الفاضل الشيخ سامي بن محمد الصقير، وهو يقرر هذه المسألة. علما بأن شيخنا محمد العثيمين رحمه الله يرى هذا الرأي كما نقله عنه صهره الشيخ سامي الصقير وفقه الله.

وأنصحك أخي بأ لا تتعجل في الحكم بالصواب لشخص وبالتخرص لشخص آخر، فهذه مسألة قابلة للاجتهاد.

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ولا تجعله ملتبسا علينا فنضل.

ـ[اثير]ــــــــ[29 - 10 - 07, 03:49 م]ـ

من كلام ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع في صفة الصلاة

((والسُّجود على هذه الأعضاء السَّبعة واجب في كل حال السُّجود، بمعنى أنه لا يجوز أن يرفع عضواً من أعضائه حال سجوده، لا يداً، ولا رِجْلاً، ولا أنفاً، ولا جبهة، ولا شيئاً من هذه الأعضاء السبعة. فإن فَعَلَ؛ فإن كان في جميع حال السجود فلا شَكَّ أن سجوده لا يصحُّ؛ لأنه نقص عضواً من الأعضاء التي يجب أن يسجد عليها.

وأمَّا إن كان في أثناء السجود؛ بمعنى أن رَجُلاً حَكَّته رِجْلُهُ مثلاً فَحَكَّها بالرِّجْلِ الأخرى فهذا محلُّ نظر، قد يُقال: إنها لا تصحُّ صلاته لأنه تَرَكَ هذا الرُّكن في بعض السجود.

وقد يُقال: إنه يجزئه لأن العبرة بالأَعمِّ والأكثر، فإذا كان الأعمُّ والأكثر أنه ساجد على الأعضاء السبعة أجزأه، وعلى هذا فيكون الاحتياط: ألا يرفع شيئاً وليصبر حتى لو أصابته حِكة في يده مثلاً، أو في فخذه، أو في رِجْلِهِ فليصبر حتى يقومَ من السُّجود.

اخي عبدالله الميمان:

كلام ابن عثيمين بالخط الاحمر .. هل هو كما نقلتم ((يصدق عليه أنه ترك جزءا من ركن من أركان الصلاة بدون عذر، ومن ترك ركنا من أركان الصلاة متعمدا بدون عذر بطلت صلاته ووجب عليه إعادتها من جديد)).

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[30 - 10 - 07, 07:04 ص]ـ

كلام شيخنا ابن عثيمين رحمه الله في خصوص هذه المسألة لم أجده في شيء من كتبه ولا أعلم هل هو موجود أو لا؟ لكن هكذا نقله عنه تلميذه وصهره الشيخ سامي الصقير وفقه الله وهو ثقة ثبت

طبعا نقل عنه هذا القول، وأما التعليل فلا أعلم هل هو تعليل الشيخ محمد رحمه الله أو استنتجه الشيخ سامي الصقير مما فهمه من النصوص والله أعلم.

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[01 - 11 - 07, 06:32 م]ـ

وجدت في ثمرات التدوين من مسائل ابن عثيمين التي جمعها الشيخ أحمد القاضي وفقه الله هذا السؤال:

` مسألة (97) (5/ 3/1420هـ)

سألت شيخنا رحمه الله:رجل انحنى وهو في حال القيام في صلاة الجمعة إلى ما أبعد من حال الركوع ليلتقط أو يصلح شيئاً، ثم رجع في الحال. فما حكم صلاته؟

فأجاب: قد أخل بالقيام، وهو ركن. فأرى أن يعيدها أربعاً.

فسألته: أليس إذا رفع يده أو رجله حال السجود ثم وضعها صح السجود؟

فأجاب: الصحيح أنه إذا رجع إلى السجود على الأعضاء السبعة صح سجوده، لكن الفرق أن هذا باق على هيئة السجود، ونَقَص بعض أعضائه، بخلاف من فارق القيام بالكلية، ولو لحظة. اهـ.

ولمعرفة شيء عن هذا التدوين يراجع هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=690589

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير