(12) - انظر كتابه المتقدم ذكره ص40، وقد ذكر جملة من العلماء قالوا بهذا القول ثم قال (منهم من قال بذلك مطلقاً ومنهم من قال هي ميقات لمن اتخذ من غربها مباشرة) أ. هـ.
(13) - انظر مجلة مجمع الفقه الإسلامي في العدد الثالث الجزء الثالث الدورة الثالثة بحث (الإحرام من جدة لركاب الطائرات في الفقه الإسلامي) ص (1453) لمحي الدين قادي.
(14) - كما حدثني بذلك الدكتور إبراهيم الصبيحي عن الشيخين ابن باز،وإن كانت فتوى هيئة كبار العلماء برئاسة الشيخ عبد العزيز بن باز لم تتعرض لأهل السواكن وإنما نفت كون جدة ميقاتاً بدون استثناء.وكذا قرار المجمع الفقهي بعضويته.انظر مجلة المجمع 3/ 1613.
(15) - انظر رسالة: أدلة إثبات أن جدة ميقات لعدنان عرعور ص40.
(16) - انظر مجلة المجمع الفقهي 3/ 1613، القرار الثاني بتاريخ 10/ 04/1402هـ
(17) - كما حدثني الشيخ عبد الله الجبرين بنفسه بتاريخ 3/ 08/1422هـ
(18) - مجلة المجمع الفقهي 3/ 1613، القرار الثاني بتاريخ 10/ 04/1402هـ
(19) - رواه البخاري في كتاب الحج باب ذات عرق لأهل العراق برقم 1531.
(20) - قد تقدم بيانه قبل قليل في هذا البحث.
(21) - انظر المسائل المشكلة من مناسك الحج والعمرة ص164
(22) - راجع ما سبق من هذا البحث.
(23) - الجحفة: قرية كبيرة ذات منبر على طريق المدينة من مكة على أربع مراحل وهي ميقات أهل مصر والشام إن لم يمروا على المدينة،فإن مروا بالمدينة فميقاتهم ذو الحليفة، وكان اسمها مهيعة وإنما سميت بالجحفة لأن السيل احتجفها وحمل أهلها، ويهل الحجاج الآن في رابغ قبل الجحفه بقليل. (معجم البلدان 2/ 111).
(24) - يلملم: ويقال ألملم،موضع على بعد ليلتين من مكة،وهو ميقات أهل اليمن، قال المرزوقي هو جبل من الطائف، وقيل هو واد هناك (معجم البلدان 5/ 441).
(25) - بحث الإحرام من جدة لركاب الطائرات في الفقه الإسلامي
(26) - أدلة إثبات ان جدة ميقات ص 149 من مجلة مجمع الفقه الإسلامي ج3.
(27) - المحلى لابن حزم ص73/ 7
(28) - المحلى ص78/ 7.
(29) - أدلة إثبات أن جدة ميقات ص31
(30) - انظر مفيد الأنام للجاسر ص53، والمسائل المشكلة من مناسك الحج والعمرة ص174
(31) - بحث" جواز الإحرام من جدة لركاب الطائرات والسفن البحرية "لآل محمود ص1607 من مجلة مجمع الفقه ج3.
(32) - انظر جواب أحمد محمد جمال وعبد الله البسام في مناقشة المسألة في مجلة مجمع الفقه 3/ 1637
(33) - بحث جواز الإحرام من جدة لركاب الطائرات والسفن البحرية 3/ 1607 من مجلة مجمع الفقه.
(34) - بحث" من أين يحرم القادم بالطائرة جوا للحج والعمرة" لمصطفى الزرقا 3/ 1437.
(35) - المرجع السابق.
(36) - تقدم في أعلى البحث
(37) - سورة النحل أية (8)
(38) - ردّ على السالوس على مصطفى الزرقا 3/ 1640 من مجلة مجمع الفقه
(39) - رواه البخاري في كتاب الحج "باب مهل أهل مكة للحج والعمرة "برقم (1524) ومسلم في الحج باب مواقيت الحج والعمرة رقم (1182).
(40) - تقدم في أعلى البحث
(41) - انظر تفسير ابن كثير 1/ 77 حيث أشار لوجود جدة منذ خلق آدم كما في أثر الحسن البصري، وقال في معجم ما استعجم 1/ 371 عن جدة: (هي ساحل مكة).
(42) -ينظر الدر المختار2/ 154،و قال في تحفة المحتاج4/ 42:
(وإن) لم يحاذ شيئا من المواقيت (أحرم على مرحلتين من مكة) ; لأنه لا ميقات دونهما وبه يندفع ما قيل قياس ما يأتي في حاضر الحرم أن المسافة منه لا من مكة أن يكون هنا كذلك ووجه اندفاعه أن الإحرام من المرحلتين هنا بدل عن أقرب ميقات إلى مكة وأقرب ميقات إليها على مرحلتين منها لا من الحرم فاعتبرت المسافة من مكة لذلك لا يقال المواقيت مستغرقة لجهات مكة فكيف يتصور عدم محاذاته لميقات فينبغي أن المراد عدم المحاذاة في ظنه دون نفس الأمر ; لأنا نقول يتصور بالجائي من سواكن إلى جدة من غير أن يمر برابغ ولا بيلملم ; لأنهما حينئذ أمامه فيصل جدة قبل محاذاتهما , وهي على مرحلتين من مكة فتكون هي ميقاته)
قال في شرح منتهى الإرادات1/ 255:
(وإذا لم يحاذ ميقاتا) كالذي يجيء من سواكن إلى جدة من غير أن يمر برابغ ولا يلملم لأنهما حينئذ أمامه, فيصل جدة قبل محاذاتهما (أحرم عن مكة بقدر مرحلتين) فيحرم في المثال من جدة لأنها على مرحلتين من مكة لأنه أقل المواقيت.
¥