تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوعبدالهادي]ــــــــ[14 - 11 - 07, 12:19 م]ـ

الاخ ابو احمد الهذلي جزاك الله خيرا ياليت تذكر لنا مصدر التقرير الذي وضعته لنا

بارك الله فيك

ـ[أبو أحمد الهذلي]ــــــــ[15 - 11 - 07, 03:15 م]ـ

التقرير يقع في أكثر من 100 صفحة مع الملاحق وقد وصلني من أحد طلبة العلم في القصيم مصورا كهدية

فلعلك تبحث عنه بمكتبات التصوير المهتمة بدروس العلماء

أو الإتصال بالدكتور سعد الخثلان.

أو الانتظار للقرار النهائي في هذا الموضوع من الجهة المسؤلة.

وقد حاولت البحث في النت فلم أجده.

ـ[أنس زيدان]ــــــــ[15 - 11 - 07, 03:29 م]ـ

أظن الشيخ يقصد بوقت المغرب -والله أعلم- أي الوقت من غروب الشمس إلى أذان العشاء، فغروب الشمس موعده ثابت ليس فيه خلاف في حسابه، لكن وقت العشاء خطأ، وبالتالي فهو يؤثر على الوقت الذي يُمكن أن تُصلّى به صلاة المغرب (عند من يرى جواز تأخيرها إلى العشاء).

بل يقصد صلاة المغرب .. فقد قال ما معناه: إننا نفطر قبل أن يعلن الأذان بالمساجد، لأننا نرى الغروب.

لذا هل سبق لك أخي محمد الأمين أن سمعت بمن قال بمثل قول الألباني في شأن صلاة المغرب؟

ثم لو تأملت دوران الأرض حول الشمس، تجد أن الشمس تشرق بنفس مقدار الزاوية التي تغيب فيها .... فلماذا لا يقع الخطأ في حساب وقت المغرب، هذا إذا اتفقنا على وقوع الخطأ في الفجر؟

ـ[السدوسي]ــــــــ[18 - 11 - 07, 04:11 م]ـ

خرجت مع بعض الإخوة يوم الأحد 8/ 11وتبين لنا الصادق بعد 17دقيقة من الكاذب وكان الرصد شرق الرياض 70كم جهة محافظة رماح.

ـ[أبو الفضل المصرى]ــــــــ[07 - 01 - 08, 02:47 ص]ـ

هذه صور للفجر الصادق والفجر الكاذب ليفهم القارئ الأمر جيداً

الفجر الكاذب

http://www.universetoday.com/am/uploads/zodiacal_med.jpg

أما الفجر الصادق أما الفجر الصادق فهو يكون ممتدّا من جهة الشرق وينتشر ممتدّا واضحا جليا من الشمال إلى الجنوب ظاهراً للعيان وهذه صورته:

http://www.astrophoto.com/ConjuncN.jpg

وفي أوّل ظهور الفجر الصادق (وبه يدخل وقت صلاة الفجر كما تقدّم) لا يشترط أن يكون واضحا قوياً هكذا كما في الصورة , خاصة داخل المدن المليئة بالأنوار الصناعية ويكون أوضح في الأماكن البعيدة عن الأضواء

ـ[أبو الفضل المصرى]ــــــــ[07 - 01 - 08, 02:49 ص]ـ

هل كان السلف يتساهلون في تحديد وقت صلاة الفجر دون تحري دقيق؟؟

قال ابن حزم: ((ولا يجزئ لها الأذان الذي كان قبل الفجر، لأنه أذان سحور، لا أذان للصلاة، ولا يجوز أن يؤذن لها قبل المقدار الذي ذكرناه. (راجعه فإنه مهم!)

وروى إبن حزم بسنده عن الحسن البصري أن رجلاً قال: يا أبا سعيد، الرجل يؤذن قبل الفجر يوقظ الناس؟ فغضب وقال: علوج فراغ، لو أدركهم عمر بن الخطاب لأوجع جنوبهم! من أذن قبل الفجر فإنما صلى أهل ذلك المسجد بإقامة لا أذان فيه)) وفي رواية: ((أنه سمع مؤذناً أذن بليل فقال: ((علوج تباري الديوك، وهل كان الأذان على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلا بعد ما يطلع الفجر)).

وعن إبراهيم النخعي قال: سمع علقمة ابن قيس مؤذناً بليل فقال: لقد خالف هذا سنة من سنة أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لو نام على فراشه لكان خيراً له))، وفي رواية عن النخعي قال: كانوا إذا أذن المؤذن بليل قالوا له: اتق الله وأعد أذانك)). [المحلى 3/ 117 - 118]

شهادات لبعض أهل العلم في هذا الموضوع:

الحافظ ابن حجر العسقلاني:

وهو دليل واضح قوي، يبين فيه سبب الخطأ، وبدايته، وهو ما قاله الحافظ ابن حجر في [فتح الباري: (4/ 199)]: (تنبيه) من البدع المنكرة ما أحدث في هذا الزمان من إيقاع الأذان الثاني قبل الفجر بنحو ثلث ساعة في رمضان، وإطفاء المصابيح التي جعلت علامة لتحريم الأكل والشرب على من يريد الصيام، زعماً ممن أحدثه: أنه للاحتياط في العبادة، ولا يعلم بذلك إلا آحاد الناس، وقد جرهم ذلك إلى أن صاروا لا يؤذنون إلا بعد الغروب بدرجة، لتمكين الوقت زعموا، فأخروا الفطر، وعجلوا السحور، وخالفوا السنة، فلذلك قل عنهم الخير، وكثر فيهم الشر، والله المستعان))، والدرجة تقدر من 4 - 4.45 دقيقة.

الذي يظهر من كلام الحافظ أن تقديم الأذان إلى الفجر الكاذب كان في رمضان أول الأمر، ثم صار مع مرور الزمن في أشهر السنة كافة، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير