تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[12 - 11 - 07, 10:36 م]ـ

يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به **** وهن أضعف خلق الله إنسانا

لا حول ولا قوة إلا بالله

لا إله إلا الله

والله المستعان

صدق الشيخ رحمه الله

* قال تعالى: {زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب}.سورة آل عمران. آية: 14

فما بالكم إن كان صوت النعال أكرمكم الله فتنة: (وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ) (النور: من الآية31)

بل وصوتها فتنة ((فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) (الأحزاب: من الآية32

بل ورائحتها فتنة (إن المرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا كذا يعني زانية)

هذا الموضوع ذو شجون

ولا حول ولا قوة إلا بالله

(وخلق الإنسان ضعيفا)

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[13 - 11 - 07, 09:29 ص]ـ

وممن عرفته مسهباً في الشرح، وله إدراك ورصد دقيق في هذه القضايا، الشيخ عبد الكريم الخضير وفقه الله. وحبذا لو أن الإخوة ينقلون لنا ما كان يحدث به طلبته عن النساء .. !. على الأقل ... كي نكون على بينة قبل الزواج، ونعرف حال إخواننا المتزوجين ومعاناتهم!!!!

بارك الله فيك أخي

ولماذا لم تقل:

... ونعرف حال إخواننا المتزوجين وسعادتهم!!!

هذا سؤال أخ مقبل على الزواج إن شاء الله تعالى

ـ[ابو صلاح السلفي]ــــــــ[14 - 11 - 07, 02:22 ص]ـ

ألا تلاحظون أن من أسباب الإنتكاس و العياذ بالله هو فتنة النساء و هذا كان في الزمان السابق و القصص في ذلك كثيرة.

أما في هذا الزمان و العياذ بالله فالأمر قد تضاعف مع وجود المغريات و الشهوات نسأل الله السلامة , و كذلك و جود القنوات و الإنترنت و الجوالات و تبرج النساء و الإختلاط و أمور لا تخفي على كل ذي لب و نظر.

و لقد و قفت على ققص من الواقع يندى لها الجبين و لا حول و لا قوة إلا بالله.

إن العبد اللبيب العاقل لا بد و أن يأخذ حذره و يعد العدة و يعتصم بالله في النجاة من هذه الفتنة.

و أما عن النساء فالمرأة الصالحة المرأة الصالحة المرأة الصالحة هي خير متاع هذه الحياة كما جاء الحديث عن النبي صلى الله عليه و سلم.

رزقنا الله الزوجة الصالحة.

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[14 - 11 - 07, 03:19 ص]ـ

أقترح أن يغلق الموضوع لحكمة ما ..

ـ[حامد الإدريسي]ــــــــ[14 - 11 - 07, 03:34 ص]ـ

رحم الله شيخنا عطية بن سالم رحمه الله

أما ما ذكرت أختنا تلميذة الأصول، فأود أن أعلق على ملاحظتها بما يلي:

كلنا نتألم من هذا الواقع الذي نرى عليه كثيرا من المشمرين لثيابهم والملتحين (ولا أصفهم إلا بهذا، لأنهم أبعد ما يكون عن وصف المتدينين) في معاملاتهم مع أهلهم.

المشكلة أعمق من هذا يا أختي ...

المشكلة في أننا إذا أردنا أن نتدين، ونصبح ملتزمين بديننا، فإن همتنا تتجه إلى اللباس وإلى الصلاة والمحافظة عليها، وإن رقت قليلا فإنها تتجه إلى حفظ بعض أسطر من علم، حتى نرضي هذه الرغبة في التدين والتقرب إلى الله.

ولكننا لا نوجه هذه الهمة إلى أخلاقنا، لم نصل بعد إلى مستوى أن نربط بين التدين والأخلاق، قد يثور أحدنا إذا سمع أغنية أو رأى عارية، لكنه قد يبتسم إذا سمع غيبة، وقد لا يحس بأي انقباض إذا أطلق كذبة ترتعد لها الجبال ...

إن ما ذكرت هو صورة واحدة من صور أزمة الأخلاق التي نعاني منها، ولو اتجهت إلى أي ميدان من ميادين الحياة لوجدت الأثر السيء لسوء أ خلاقنا، وخذي مجال التجارة مثلا.

لا أريد أن أطيل في وصف الداء، فكلنا يعرفه، فما هو الدواء؟

يجب أن نضع نصب أعيننا أن أكثر ما يدخل الجنة تقوى الله وحسن الخلق ...

يجب أن نتذكر دائما أن المسلم يصل بحسن خلقه درجة الصائم القائم، وأن سوء الخلق علامة لأصحاب النار.

إن من فشل في معاملة زوجته معاملة محمدية كريمة، فليعتبر نفسه أبعد ما يكون عن التدين المحمدي، والخلق النبوي.

يجب أن نعيد النظر في أخلاقنا، ونشغل مجسات إنكار المنكر لتتحسس أخلاقنا، وتراقبها، وتراقب لساننا وردات أفعالنا.

لنحول هذه الرادارات التي وجهناها إلى الناس، ونوجهها إلى أنفسنا، فمشكلتنا في أننا لا نولي هذه الأمور اهتماما، كأننا ما سمعنا قول رسول الله صلى الله عيه وآله وسلم: (إنما بعثثت لأتمم مكارم الأخلاق) كم استوقفتني إنما هذه ...

إنني وأنا أكتب الآن أحس بأنني لن أوفي الموضوع حقه، ولم يكن قصدي ذلك أصلا، لكني أحس أن الموضوع أكبر من أن أجعله تعليقا، فلعلي أستجمع له الطاقة في وقت لاحق.

اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت

ـ[أبو مالك العربي]ــــــــ[14 - 11 - 07, 06:22 ص]ـ

الأخت تلميذة الأصول ..

كنت أهدف إلى بحث أمر النساء من خلال ما يذكره المشايخ، ومما ورد في كتب المتقدمين .. ولا بد أن يتخلل الأمر بعض الطرف وبعض القصص المبكية لكون الموضوع اجتماعي بالدرجة الأولى.

لذلك أرجو ألا يتغير الموضوع إلى البحث عن (متهم مدان) في الأمر .. فالأمر يشبه الجدل في أسبقية البيضة أم الدجاجة.

وقد سبق للملتقى أن ناقش قسوة بعض طلبة العلم الرجال على زوجاتهم. لذا لعلنا نناقش هنا ما قيل في النساء .. فربما نستفيد شيئاً كنا نجهله.

أرجو أن تبقى التعليقات في صلب الموضوع حتى تعم الفائدة وتعظم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير