ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[09 - 12 - 04, 10:04 ص]ـ
السلام عليكم
أعتذر عن نسياني إرفاق الملف،
وهو مرفق بهذا الرد
والسلام عليكم
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 05 - 08, 04:38 ص]ـ
للرفع بناء على طلب الأخ الفاضل محمد السلفي المكي: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=814302&postcount=10
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[07 - 05 - 08, 06:29 م]ـ
أيها الإخوة الأفاضل ...
قبل أن ننتصف للألباني ممن انتقده. ينبغي أولا أن ننتصف له ممن قلدوه و اقتدوا به ... و بالغوا في تعظيمه و شنعوا على مخالفه. و تعصبوا له و جعلوه فوق الإتنقاد ...
كلامك أخي العزيز طيب للغاية .......
أنا أرى أن ممن يزعم أنه من تلاميذ الشيخ، أو تلاميذ تلاميذ الشيخ أساء له أكثر من المنتقدين!! وذلك بالتعظيم الشديد ....
وكثير منهم عنده من الجهل ما لا يعلمه إلا الله تعالى.
لكن لا نستطيع أن ننكر علم الشيخ وجهاده المتقطع النظير في تبيين الحق للناس خصوصا في بلاد الشام حيث انتشر منذ بدايات القرن الماضي ما يسمى "بالأحزاب الإسلامية أو الإسلام السياسي" والصوفية وأصحاب الفرق الضالة عموما واتباع "الرؤوس الجهال" الذين يتقدمون الهجمة على الإسلام بنقض عراه عروة عروة ....
فالشيخ رحمة الله عليه تحمل أذى كثيرا في سبيل تبيين الحق فنسأل الله أن يتقبله عنده مع الصالحين ........
لكن إساءة بعض من يتعصب للشيخ لا ينبغي أبدا أن نسيء لهذا الشيخ الجليل رحمة الله عليه فالله تعالى يقول:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (8) ألمائدة.
والشيخ رحمة الله عليه له مواقف من روايات كثيرة تخالف كثيرا من الأئمة السابقين وأيضا يوافق كثيرا من الأئمة السابقين في نفس هذه الروايات .....
فنقاد الحديث والمحققين لم ينقطعوا من أمة الإسلام أبدا، والشيخ له سلف في مسائله المتعلقة بالحديث والآثار والفقه أيضا .......
فنقول أنه يصيب ويخطيء وليس بمعصوم ولا أحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم معصوم .........
ولنقرأ لأئمة التراجم وسير الرجال مثل الذهبي وغيره كيف دافعوا بشدة وأنصفوا أئمة لهم هفوات ....
وعلى كل حال يبقى الشيخ إمام بحق خصوصا في هذا الزمان حيث انتشر الظلام الدامس، "واستضعفت" الشريعة كثيرا، وتجرأ عليها كثيرون واصبحت تدرس في جامعات لا تقيم للشريعة أدنى وزن!! وأصبحت هذه الجامعات تمنح شهادات عليا في الشريعة (على وجه الحقيقة: شهادات في الصد عن الشريعة) ...
وكان الألباني من الذين وقفوا وقفة صامدة في وجه هذه الرياح العاصفة، ونصره الله تعالى في تبيين الحق بالرغم من أنه كان لسنوات قليلة قبل وفاته وحيدا في الميدان لا عشيرة ولا حزب ولا ....
وصدق الله القائل:"يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم" محمد.
والله أعلم والله الموفق.
ـ[المحب الأثري]ــــــــ[08 - 05 - 08, 02:57 م]ـ
رحم الله الإمام الألباني ..... ورحمه وغفر له ....
لا ينسى الجميع أن جميع من أحب الشيخ وجميع من كرهه وجميع من رد عليه لا يستغني عن علمه وكتبه التي أحيت علم الحديث في عصرنا الحالي ..... والتي لولا الله ثم كتب الشيخ لما تكلم البعض بهذا العلم ولما تفيهق وتشدق بالعلم البعض الآخر ........ وهذا بشهادةالأئمة والعلماء الجهابذة في عصرنا .......
رحم الله الشيخ الإمام ..... ولجم الرادين عليه بالباطل .. وجازاهم بما يستحقون ...
حسبي الله ونعم الوكيل ............. حسبي الله ونعم الوكيل
ـ[طارق علي محمد]ــــــــ[08 - 05 - 08, 04:24 م]ـ
اخوتي الكرام اقول رأيي فيما رأيت من مشاركات وهي كالتالي:الشيخ الالباني رحمه الله تعالى صناعته الحديث وليس الفقه.الشيخ الالباني خدم الحديث خدمة لا يكافئه عليها جميل المكافئة الا الله تعالى.وقع الشيخ الالباني في او هام وكان قصده خالصا لوجه الله كما نحسبه ما حرض عليه حساده وهم معروفون.
ربما كان الشيخ الالباني صعب المراس مع بعض اخوانه من العلماء مما اثار حفيظة بعضهم وما يجري في مثل هذه المنازعات بين العلماء فانه لا يلتفت له وان كان واقعا لان ما يحصل عادة بين العلماء يكاد لا يستوعبه طالب العلم فيشمر عن ساقيه ليجري في هذا المضمار.
الشيخ محمود سعيد ممدوح ما اظن الله تعالى الا كافئه بما زرعت يداه فهو الان يستقبل تهما في كونه يسب الصحابة الكرام واين هذه التهمة من التهم التي كالها للشيخ الالباني كما فعل بالشيخ الكوثري رحمه الله وقع في شيخ الاسلام والشوكاني بل ووقع في السلف الكرام ووقع في الخطيب البغدادي بما فعل الله به الا ان هجر الطلاب كتبه بل ان منهم من لم يقر له بالعلم بل انك قد تطوف القاهرة ومكتباتها فلا تجد كتابا للكوثري الا في مكتبة او مكتبتين وتلميذه عبد الفتاح ابو غدة تتسابق على طبع مؤلفاته المطابع العلة واضحة هي الوقوع في العلماء والتحامل عليهم فان الكوثري لم يحتمل مخالفة شيخ الاسلام له وابو غدة اتسع صدره ووصف شيخ الاسلام بشيخ الاسلام والشيخ الالباني حصل منه بعض هذا الشي.
اما صناعة الحديث ان الناس قديما وحديثا لا زالوا مختلفين في الصحيحين وما لاقاه الامام الدارقطني من نقد عندما نقد الصحيحين الا مثال ظاهر على حصول مثل هذه الهفوات من الفريقين. العصمة للا نبياء اما باقي الامة فهم تحت طائلة الغلط والوهم.
المشكلة في تعاملنا نخن طلبة العلم مع اخطاء العلماء واوهامهم عندما نراها كاننا رأينا ابننا الغائب نحفل بها ونريها المقربين منا وما هذا في ظني الا جهل ظاهر فالحري بطالب العلم ان يضم هذه الهفوة او الوهم اليه ويتهم نفسه بالتقصير حتى اذا كان هذا الوهم وهما حقيقة قدمه لاهل العلم ليقولوا رأيهم فيه ثم بعد ذالك يراعي معاملة العالم الواهم بالحسنى وسلوك الادب وان انتهج غير هذا فان الامثلة التي ضربتها سابقا فيها عظة {لمن له قلب او ألقى السمع فهو شهيد}