تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[06 - 01 - 08, 05:48 م]ـ

الإخوة الفضلاء .. بارك الله فيكم .. وجزاكم الله خير الجزاء ..

أخي أبا زارع ..

لم أقف على الرواية التي ذكرتَها .. بل ما خُرِّج في الصحاح أنَّها بالذكر المذكور ...

أما اشتراط التدبُّر؛ فهو قدرٌ زائد على الذكرِ نفسِه .. وأوصيك بمراجعة (الفتح)، و (الوابل الصيب)، و (المجموع) ..

والله أعلم.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[14 - 01 - 08, 07:48 ص]ـ

احسن الله اليك اخي مهند

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[08 - 05 - 08, 06:03 ص]ـ

قال ابن القيِّم - رحمه الله - في الوابل الصيِّب ص 190 - أثناء عدِّه لفوائد الذكر -:

(الحادية والستون)

(أن الذكرَ يعطي الذاكرَ قوةً حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يظن فعله بدونه! وقد شاهدتُ من قوةِ شيخ الإسلام ابن تيمية في سنَنِه، وكلامه، وإقدامه، وكتابه أمراً عجيباً فكان يكتب في اليوم من التصنيف ما يكتبه الناسخ في جمعةٍ وأكثر، وقد شاهد العسكرُ من قوته في الحرب أمراً عظيماً) ا. هـ

ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[08 - 05 - 08, 09:46 م]ـ

الله الله في الذكر اللهم اجعلنا من الذاكرين الله كثيرا

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[12 - 11 - 08, 10:30 م]ـ

للفائدة

ـ[ابراهيم العنزي]ــــــــ[13 - 11 - 08, 12:28 ص]ـ

تخريج الحديث

الْمُسْتَدْرَكُ عَلَى الصَّحِيحَيْنِ لِلْحَاكِمِ >> كِتَابُ الْفِتَنِ وَالْمَلَاحِمِ >>

الطرف:طَعَامِ الْمُؤْمِنِينَ فِي زَمَنِ الدَّجَّالِ، قَالَ: " طَعَامُ الْمَلَائِكَةِ ...

8705 أَخْبَرَنَا بَكْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْرَفِيُّ، بِمَرْوَ، ثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ مُحَمَّدُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْقَاضِي، ثَنَا أَبُو الْيَمَانِ الْحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ سِنَانٍ، عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْ طَعَامِ الْمُؤْمِنِينَ فِي زَمَنِ الدَّجَّالِ، قَالَ: " طَعَامُ الْمَلَائِكَةِ " قَالُوا: وَمَا طَعَامُ الْمَلَائِكَةِ؟ قَالَ: " طَعَامُهُمْ مَنْطِقُهُمْ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّقْدِيسِ، فَمَنْ كَانَ مَنْطِقُهُ يَوْمَئِذٍ التَّسْبِيحَ وَالتَّقْدِيسَ أَذْهَبَ اللَّهُ عَنْهُ الْجُوعَ، فَلَمْ يَخْشَ جُوعًا " " هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ، وَلَمْ يُخْرِجَاهُ " *

ـ[المسيطير]ــــــــ[23 - 04 - 09, 10:55 ص]ـ

سبحان الله ... ما أجلَّ نعم الله تعالى علينا ... وما أرحمه، وما وأكرمه، وما أكثر إنعامه وأفضاله ...

نسأله تعالى أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته ...

فهذا الإرشاد العظيم من النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ... من أعجب يزيد في إيمان العبد ... ويدعو للتفكر والتأمل.

من يذكرُ هذا الذكر المبارك كما أرشد صلى الله عليه وسلم ... فسيجد القوة ... ويجد النشاط ... ويجد الراحة في الجسم ... بشكل لايمكن وصفه.

قال صاحبي ... لي:

جلستُ قرابة الـ (48) ساعة ... لم أنمْ خلالها إلا مايقارب الـ (4) ساعات تقريبا ...

الإربعاء من الساعة (4.30) فجرا حتى الساعة الـ (9) صباحا من يوم الخميس التالي ... ثم أخذت راحة يسيرة إلى الظهر ثم جلست إلى الساعة الـ (2) قبل فجر الجمعة ...

فخشيتُ إن نمتُ أن تفوتني الصلاة ... فتذكرت هذا الذكر المبارك ... فقلتُه موقنا بوعد الله تعالى ... وصدقِ رسوله صلى الله عليه وسلم.

ثم قال:

ووالله ... أني قمت لصلاة الفجر ... بوضع طبيعي ... وكأني قد نمت النوم المعتاد!!.

وكنت أجلس بعد الفجر حتى الساعة الـ (11) ليلا متواصلة ... بما فيها عملي اليوم الوظيفي المتعب ... ثم أذكر هذا الذكر قبل النوم ... فأقوم لصلاة الفجر بكل نشاط ووعي ... ولله الحمد.

قلت /

صدق الله تعالى ... وصدق رسوله صلى الله عليه وسلم ... نسأل الله أن يعيننا على ذكره، وشكره، وحسن عبادته.

---

الأخ الحبيب / مهند المعتبي

جزاك الله خير الجزاء، واجزله، وأكمله، وأوفاه ...

سعدتُ بإعادة قراءة ماكتبتَ ... وليتني أسعد برؤية كتاباتك مرة أخرى.

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[23 - 04 - 09, 02:07 م]ـ

بارك الله فيك .....

وهذه مجربة ...

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 06 - 10, 04:55 م]ـ

في الصيف يثقل النوم .. وقد يعقبه تخلف عن الصلوات .. وفي وصية خير الخلق صلى الله عليه وسلم الخير كله.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير