تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[28 - 05 - 08, 04:32 ص]ـ

والله فرحت .. ليس بالموضوع .. انما اظننت ان الشيخ ابا حازم قد عاد للكتابه .. لان موضوعه صعد الى الاعلى فى المنتدى ...

وفقه الله فى حله وترحاله ...

بوركتم

ـ[شويمان السعدي]ــــــــ[29 - 05 - 08, 02:40 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[31 - 05 - 08, 01:03 ص]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا / أبو حازم الكاتب على هذا الموضوع الشيق والذي يجب أن ينبه له بشدة ...

ولكن ربما يكون من المستحيل وضع حل لهذه المشكلة وذلك لأسباب منها:

أولا: وجود من يحاول استغلال هذه الأشياء للإثارة وربما الإستفادة المادية!!

ثانيا: وجود جماهير من الجهال والحمقى ومن استرخص الدين عياذا بالله، تنظر إلى هؤلاء الأخوة الحديثي العهد بالدين كمعلمين ........ وقد حججت والحمد لله قبل 3 سنوات وسكنت في منى قريبا من خيمة بعض الممثلين من مصر الذين حجوا ذلك العام ورأيت تهافت الناس عليهم بشكل عجيب ....... !!

ثالثا: بعض الجماعات التي لا تكترث لطلب العلم .......

فمثلا كان عندنا رجل سكير دائم الإدمان .... فأتى به مره رجال التبليغ إلى المسجد وأصبح يصلي والحمد لله، ثم ما لبث أمير جماعة التبليغ عندنا وكان رجلا جاهلا أن قدم ذلك الرجل ليعظ الناس بعد أقل من اسبوع من توبته!!

وأشار علي بعض الأخوة طلبة العلم أن أنكر على أمير جماعة التبليغ وأبين له أن هذه المهزلة لا تجوز أبد واستجاب والحمد لله وحاول منع الرجل من القاء المواعظ ولكن الرجل رفض ذلك!

وكأنه (استحلى) المواعظ حتى رأيته مرة يعطي موعظة وما في المسجد غير إثنان أو ثلاثة من كبار السن ..... ثم ما لبث أن عاد إلى حالته الأولى مدمنا تاركا للصلاة والعياذ بالله ....

وغير بعيد أن يصبح مثل هذا عند الصوفية ليس مجرد داعية بل وليا يتبرك به!! والكل يزعم انه على الإسلام!!!

لكن هل ينطلي ذلك على طلبة العلم والمهتمين بدينهم؟ الجواب: لا.

وقال صلى الله عليه وسلم: " لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين ........ الحديث" متفق عليه.

والله اعلم والله الموفق ...

ـ[أنس الشهري]ــــــــ[31 - 05 - 08, 01:55 ص]ـ

ما شاء الله عليك يا أبا حازم

كتابة رائعة وقلم سيّال

لله درك

ولي إليك طلب

آمل أن تتوسع في هذا الموضوع فهو مهم في بابه والحاجة إليه ماسة لاسيما في مثل هذا الوقت

ـ[أبو البراء]ــــــــ[31 - 05 - 08, 12:38 م]ـ

السلام عليكم

اعتقد أن القول الوسط هو الأنسب هنا:

لا بأس باستضافة من تاب ولا بأس بحديثه عن توبته ومن الخطأ التشكيك في توبة كل من تاب بحجة الخوف من انتكاسته، إلا إذا تيقنا أن توبته كذبا وزورا وتدليسا وضحكا على الأخيار.

كما أنه من المهم أن ينبه الناس على أن القلوب بيد الله يقلبها كيف شاء.

ولا بأس بالتريث قليلا حتى يشتد عود من تاب إلى الله عز وجل وتقوى نفسه ويستقيم إيمانه وهذا من الفقه في هذه الأمور.

والله الموفق.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[31 - 05 - 08, 01:00 م]ـ

الأمر ينبغي أن يضبطَ ضبطاً لا يضر التائب ولا سامعيه من العامة.

فمن المذهل أن نجد المفحط والنّشال والسكران المتعاطي قبل سنواتٍ يُعقَد له لقاء مفتوحٌ في أحد الجوامع ويغلق جواله بسبب كثرة المستفتين, ويستضيفه الإعلام لطرح مرئياته حول الإساءة للنبي الأكرم - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وهو أي التائب المتمشيخُ لا يحسن أحكام الطهارة والصلاة.!!

والمشكلة اليوم أنه لا يوجد عندنا تخصصات ولا حدود وضوابط فالداعية والخطيب لا يسكت عن أمور السياسة ولاجتماع والاقتصاد والتربية والطب والفلك وغير ذلك مما تشيب المفارق قبل الإحاطة به.

وما أجمل قول شيخنا أبي حازم:

(بل الموعظة تكون بتعليم الحلال والحرام وبيان الحكم الشرعي وزرع الإيمان بالله والخوف منه في قلوب السامعين، وذكر الموت والجنة والنار والثواب والعقاب، وذكر سير الأنبياء والصالحين، وترغيب الناس بفعل الخيرات وترك المنكرات كما فعل الأنبياء عليهم السلام والصحابة رضي الله عنهم والأئمة المقتدى بهم)

ولذلكم فالمتأثرون بهذه الحفلات الدعوية والمحاضرات كما تسمى لا يتعدى التأثر بها ساعتها حين تكسر آلات اللهو وتجمع سجائر الحشيش وغيرها , ثم ماذا.؟

سافر المفحط والمدمن لمدينة أخرى وأخذت قصصه ومواقفه أياما معدودة وانتهى التأثير.!!

لكن لو كانت الدعوة بآيات القرآن ونصوص السنة التي تقرع مسمع التائب فينتفض لها ويتذكر أنها كانت سببا في رجوعه إلى الله , ويبعثه ذلك إلى الاستزادة من مواعظ الوحيين, لما عاد التائب لمعصيته إلا أن يشاء الله وبسبب تغيير منه فيما بينه وبين الله.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[31 - 05 - 08, 01:34 م]ـ

تنبيه:

من الخطأ إطلاق لقب (الفنان) أو (الفنانة) على الممثل والمغني والممثلة والرسام

فإن تخصيص لقب الفنان على هولاء خطأ

فالفن

(الفَنُّ واحد الفُنُون وهي الأَنواع والفَنُّ الحالُ والفَنُّ الضَّرْبُ من الشيء والجمع أَفنان وفُنونٌ وهو الأُفْنُون يقال رَعَيْنا فُنُونَ النَّباتِ وأَصَبْنا فُنُونَ الأَموال وأَنشد قد لَبِسْتُ الدَّهْرَ من أَفْنانِه كلّ فَنٍّ ناعِمٍ منه حَبِرْ والرجلُ يُفَنِّنُ الكلام أَي يَشْتَقُّ في فَنٍّ بعد فنٍّ والتَّفَنُّنُ فِعْلك ورجل مِفَنٌّ يأْتي بالعجائب وامرأَة مِفْنَّة ورجل مِعَنٌّ مِفَنٌّ ذو عَنَنٍ واعتراض وذو فُنُون من الكلام)

انتهى

فالفن يكون فن الحديث وفن التفسير وفن النحو

الخ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير