تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[27 - 11 - 07, 02:35 م]ـ

بارك الله فيك على هذا الجهد.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[28 - 11 - 07, 12:27 م]ـ

بارك الله فيكم يا شيخ مهنَّد ..

هل انفرد ابن حجر بذِكر أحد آراء أو اختيارات شيخ الإسلام - رحمهما الله -؟

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[28 - 11 - 07, 01:57 م]ـ

بارك الله فيكم يا شيخ مهنَّد ..

هل انفرد ابن حجر بذِكر أحد آراء أو اختيارات شيخ الإسلام - رحمهما الله -؟

باركَ اللهُ فيكم أيُّها الشيخُ الفاضل / أشرف بن محمدٍ ...

الذي رأيتُه أن ابنَ حجرٍ ينقل من الكتب؛ كالمنهاج، أو اعتماداً على نقولات ابن القيّم لآراء شيخه.

بل أحيانا يذكرُ الرأي منسوباً لابن القيّم، وهو لفظُ ابن تيمية!

ونقولاته عن ابن القيّم أكثر ..

والله أعلم.

ـ[عبدالرحمن ناصر]ــــــــ[29 - 11 - 07, 02:05 م]ـ

ننتظر البقية بارك الله فيك ...

الموضوع مهم جدا فليتك تكمله وسيبقى من أعظم الأعمال في هذا الوقت

وخاصة ذم الاشاعرة الان لابن تيمية وتبجحهم بابن حجر رحمهما الله ..

أعانك الله ...

ـ[بن سالم]ــــــــ[30 - 11 - 07, 09:47 ص]ـ

... أَسأَلُ اللهُ - العَلِيَّ العَظيمَ -: أَنْ يُسَهِّلَ لَكَ إتمامَهُ كَمَ وَفَّقَكَ لابتِدائِهِ.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 11:03 ص]ـ

جزاك الله خيراً

وهذا موضوع مفيد في الباب

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=96323&ln=ara

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 02:50 م]ـ

الشيخيْن الفاضليْن / عبدَ الرحمن ناصر، و ابنَ سالمٍ ...

جزاكما اللهُ خيرَ الجزاءِ، أسألُ اللهَ أن يتقبل مني ومنكم.

الشيخ الفاضل / أبا طارقٍ إحسان ـ أحسنَ اللهُ إليك ـ

فائدةٌ نفيسةٌ كنفاستك.

ـ[محمد عامر ياسين]ــــــــ[01 - 12 - 07, 12:04 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[02 - 12 - 07, 03:36 م]ـ

جزاك الله خيراً

وإيَّاك أخي الحبيبَ محمد عامر ياسين.

ـ[أبو زرعة حازم]ــــــــ[03 - 12 - 07, 03:22 ص]ـ

السلام عليكم

جزاك الله خيراً أخي مهند

ـ[خالد الشبل]ــــــــ[03 - 12 - 07, 03:49 ص]ـ

أحسن الله إليك، يا شيخ مهندًا.

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[03 - 12 - 07, 08:45 ص]ـ

أخي الفاضل / أبا زُرعة ..

وفيك بارك الله، وجزاك اللهُ خيراً.

أخي الحبيبَ الشيخَ خالداً

..

وفيك باركَ الله، وجزاك خيرَ الجزاء.

أسألُ اللهَ الإعانة على الإتمام، والإفادة.

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[05 - 12 - 07, 12:26 ص]ـ

أعتذرُ للمشايخِ النُّبلاء، وللإخوةِ الفضلاء عن الإتمام؛ سَدّاً لذريعةٍ منها خفْتُ .. ورجاءَ مصلحةٍ حولها طفْتُ ..

والعذرُ عند كرامِ النَّفس مقبولُ

ومن أراد الفائدة؛ فإنني سأُحيل فقط للمواضع، وهي كالآتي:

(3/ 44)، (3/ 66)، (6/ 222)، (7/ 194)، (7/ 271)، (8/ 152)، (9/ 353)، (11/ 125)، (11/ 408)، (12/ 178)، (13/ 410)، (13/ 524)، (13/ 531)

ـ[أبو الحسن القاسم]ــــــــ[01 - 12 - 08, 01:07 م]ـ

لطلب الإتمام ....

ـ[ابراهيم العنزي]ــــــــ[01 - 12 - 08, 01:40 م]ـ

الله يجزاك خير ياحبيب

ليت المشايخ الفضلا يتحفونا بمثل تلك الفرائد

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[29 - 12 - 08, 10:35 م]ـ

ومن أراد الفائدة؛ فإنني سأُحيل فقط للمواضع، وهي كالآتي:

(3/ 44)، (3/ 66)، (6/ 222)، (7/ 194)، (7/ 271)، (8/ 152)، (9/ 353)، (11/ 125)، (11/ 408)، (12/ 178)، (13/ 410)، (13/ 524)، (13/ 531)

بارك الله فيكم،

اتصل بي أحد المشايخ، وقال لي: هناك عدم تطابقٍ في الإحالات، فسألتُه عن نسخته، فإذا هي طبعة (دار السلام)، وكنت قد قيَّدتها من طبعة (دار المعرفة)، وذلك قبل أن أقتني طبعة (دار طيبة)، ولعلي - إن شاء الله - أعيد الإحالات؛ لتكونَ موافقةً لطبعة (دار طيبة)؛ لانتشارها مؤخراً.

ـ[أبوعمرالهلالى]ــــــــ[30 - 12 - 08, 11:09 م]ـ

جزاكم الله خيرا. و نرجو أن نتعلم جميعا كطلبة علم إنصاف الكبار لبعضهم و بعدهم عن العصبية العمياء فابن حجر و الذهبي و ابن القيم و ابن تيمية و غيرهم من الأئمة الكبار يتعاملون بسعة أفق و حيادية و اتباع للأثر مع احترام المخالف عند استدلاله بأدلة معتبرة .. و نرجو استكمال هذه الفوائد و هى تؤكد أن حب شيخ الإسلام و توقيره لم يكن حكرا على الحنابلة بل من كبار الشافعية و غيرهم من تتلمذ على يديه و إن خالفه في بعض الجزئيات

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[31 - 12 - 08, 11:31 ص]ـ

فلم أتفطَّن لشيءٍ من هذا القبيل.

كلام الفاضل المقدادي صحيح فهناك مواضع لم يسمه، مر علي بعضها، ولعلي أذكر لذلك مثالا أو أكثر فيما بعد.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[03 - 01 - 09, 04:17 م]ـ

مثال:

قال الحافظ 2/ 335: وزعم بعض الحنابلة أن المراد بدبر الصلاة ما قبل السلام. وتعقب بحديث "ذهب أهل الدثور" فإن فيه "تسبحون دبر كل صلاة" وهو بعد السلام جزما، فكذلك ما شابهه.

وقارن مع كلام شيخ الإسلام في الفتاوى 22/ 492 وما بعدها.

ونقل تلميذه ابن القيم رأيه في زاد المعاد 1/ 305

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير