تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[27 - 11 - 07, 02:55 ص]ـ

أغلب ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم " لعق أصابعه الثلاث" بتحديد الثلاث .... والتمرة والجوزة يمكن تناولها بإصبعين

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 11 - 07, 03:04 ص]ـ

عن كعب بن مالك رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل بثلاث اصابع ويلعق يده قبل ان يمسحها. رواه مسلم

ثم إنني قلت أختاه: إن ذلك إنما يكون فيما (يمكن) تناوله بثلاث أصابع.

أما بعض أطعمتنا اليوم فلا يحسُن -بل يعسر أحياناً- تناولها بثلاث أصابع، فلا يُشرع ذلك فيها.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 11 - 07, 03:08 ص]ـ

[ quote= محبة لطيبه;704865]

صراحة لأول مرة أعلم بلعق الإناء ... نعم أعلم بلعق الاصابع لكن الإناء أول مره؟

وعلمت أن نسلت القصعة = نمسح القصعه أي الصحن وغيره إما باليد أو الملعقة .... فهناك فرق بين المسح واللعق؟ أفيدونا مأجورين

---

قال الإمام النووي في "رياض الصالحين":

(باب استحباب الأكل بثلاث أصابع

واستحباب لعق الأصابع، وكراهة مسحها قبل لعقها

واستحباب لعق القصعة وأخذ اللقمة الَّتي تسقط منه وأكلها

ومسحها بعد اللعق بالساعد والقدم وغيرها)

وأورد فيه حديثاً:

قال: وعن جابر - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أمر بلعق الأصابع والصحفة، وقال: ((إنَّكُمْ لاَ تَدْرُونَ في أيِّ طَعَامِكُمُ البَرَكَةُ)) رواه مسلم.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 11 - 07, 03:18 ص]ـ

عن كعب بن مالك رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل بثلاث اصابع ويلعق يده قبل ان يمسحها. رواه مسلم

ثم إنني قلت أختاه: إن ذلك إنما يكون فيما (يمكن) تناوله بثلاث أصابع.

أما بعض أطعمتنا اليوم فلا يحسُن -بل يعسر أحياناً- تناولها بثلاث أصابع، فلا يُشرع ذلك فيها.

===

في عون المعبود (10/ 234): ((كان يأكل بثلاث أصابع) فيه أن السنة الأكل بثلاث أصابع ولا يضم إليها الرابعة والخامسة إلا لعذر بأن يكون مرقاً وغيره مما لا يمكن بثلاث قاله النووي)

قلت: إنما حفظت هذه العبارة من كلام النووي رحمه الله تعالى من أحد كتبه، ولا يحضرني في أيها هو.

ـ[أبوبدر ناصر]ــــــــ[27 - 11 - 07, 04:32 م]ـ

يعني يترك الأكل الزائد ليرمى في القمامة؟

ـ[أبو علي]ــــــــ[27 - 11 - 07, 06:15 م]ـ

أخي أبا يوسف التواب النفس العلمي في مشاركاتك ظاهر

أسأل الله لي ولك التوفيق والسداد

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 11 - 07, 08:30 م]ـ

آمين

جزاك الله خيراً

ـ[أبو الفهد العرفي]ــــــــ[27 - 11 - 07, 10:08 م]ـ

يا أبا بدر، إنما عنى الإخوان، أن الأكل ما كان زائدا عن الحاجة ولم يستطاع الإتيان عليه أو كاد أن يكون مضرا فلا يشرع حينئذ أكل ما تبقى لكثرته فضلا عن استحبابه فضلا عن وجوبه،

وأما إذا كان يطاق تناوله وكان يسيرا ولا يضر، ولم يكن بالذي وضع بشكل مسرفٍ زائدٍ فهنا يستحب أكله لإدراك سنة اللعق للقصعة وللأصابع، نفع الله الجميع

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[28 - 11 - 07, 01:08 ص]ـ

نص ابن القيم -رحمه الله- على كراهة الأكل فوق الحاجة، ونص ابن تيمية - رحمه الله- على التحريم إن كان يؤدي إلى التخمة.

ووصف الحال بأحد الحكمين الواردين عن الإمامين -على حسب الإجتهاد- أولى من الوصف بالبدعية، والله أعلم.

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[28 - 11 - 07, 01:29 ص]ـ

رأى أن لازاما عليه أومن رءآه أن يكمل بقايا الطعام ويرغم نفسه عليه إكراما للنعمة

لعل شيخنا الكريم - حفظه الله، راى البدعة فى اعتقاد وجوب هذا الفعل، لا الفعل نفسه يكون بدعه، هذا مايفهم من كلامه، فلاشك ان من اعتقد انه يتقرب الى الله عز وجل بما لم يشرع، فهو بدعة بهذا المفهوم، ليس على اطلاق معنى البدعة

والله تعالى أعلم

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[28 - 11 - 07, 02:18 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أغلب من يرغمون أنفسهم على الطعام يحملهم ذلك خوفهم من أن يرموا الباقي في القمامة، وينذر من يتخذ ذلك سنة.

ـ[خالد المرسى]ــــــــ[28 - 11 - 07, 03:35 م]ـ

رأى أن لازاما عليه أومن رءآه أن يكمل بقايا الطعام ويرغم نفسه عليه إكراما للنعمة

جل من رأيتهم يقصدون اكرام النعمة ولا شك انه بدعة اذا فشيخنا الجليل محق ورجاء من الاخوة معارضة كلام العلماء على وجه الاستشكال لا الاعتماد وهذه قاعدة اعرفوها جيدا

ـ[خالد المرسى]ــــــــ[28 - 11 - 07, 03:41 م]ـ

أبا بدر، إنما عنى الإخوان، أن الأكل ما كان زائدا عن الحاجة ولم يستطاع الإتيان عليه أو كاد أن يكون مضرا فلا يشرع حينئذ أكل ما تبقى لكثرته فضلا عن استحبابه فضلا عن وجوبه،

وأما إذا كان يطاق تناوله وكان يسيرا ولا يضر، ولم يكن بالذي وضع بشكل مسرفٍ زائدٍ فهنا يستحب أكله لإدراك سنة اللعق للقصعة وللأصابع، نفع الله الجميع

من اين نقلت هذه الاحكام

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير