تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 03:32 م]ـ

بارك الله فيكم ـ شيخنا الفاضلَ أبا عبد الرحمن ـ ..

أسألُ اللهَ أن ينفع بما كتبتم.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[01 - 12 - 07, 09:24 ص]ـ

وفيك بارك وجزاك خيرا أبا ريَّان

أنا لست شيخا لا حقيقة ولا معنى

وليت مشايخنا الأفاضل يصوبوني إن كنت أخطأت الفهم أو تعديت وظلمت

فالقصد الاستفادة من علمهم وتوجيههم

ـ[محمد الاثري]ــــــــ[01 - 12 - 07, 10:27 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي

قال تعالى

" وان منكم الا واردها كان على ربك حتما مقضيا * ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الذين ظلموا فيها جثيا " مريم 71 - 72

قلت فهذه الاية تدلل على جواز اللفظ أيضا

فلا محل لنهيه يرحمنا ويرحمه الله

أما مسألة أن العتقاء هم الجهنميون فاظن الرجل حجر واسعا غفر الله لنا وله

ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[01 - 12 - 07, 10:28 ص]ـ

جزاك الله خيرا .. وقد تناقشت -بابتسار- مع احد الإخوة رمضان الماضي .. زعم ذلك (ولعله قلد هذا الشيخ) ولم يكن ثمَّ وقت للمراجعة أو المباحثة .. لكني استشكلت عليه بالحديث الشهير: عنت عتقاء الله من النار في كل ليلة من ليالي رمضان .. ثم عقّبت بحجة خطابية: "هل تريد أن تكون منهم أو لا؟!! " ثم أخبرته بما في تأويل قوله تعالى: (وإن منكم إلا واردها) عن بعض السلف بأن هذا يعني المرور عبر جهنم لا فوقها (وهذا ما كان رجحه الشيخ عبد العظيم بدوي في تفسيره للآية) .. قلتُ له: "هذا على حسب فهمك .. و إلا ما الفرق بين هذا الدعاء، وبين أن تقول: "اللهم زحزحني عن النار" ألا يستلزم هذا في فهمك الأعجمي أنه لن يزحزح حتى "يستقر" ثَمَّ؟!!

وهذا كله من ضعف الملَكة اللغوية، والتطاول للإغراب على الناس دون سلف (ليس لهم فيها إمام) .. هداهم الله تعالى

ـ[العوضي]ــــــــ[01 - 12 - 07, 11:34 ص]ـ

بارك الله ونفع بك وبعلمك

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[01 - 12 - 07, 01:12 م]ـ

رد علمي لطيف

بارك الله فيك وجزاك خيرا

ـ[تركي النجدي]ــــــــ[01 - 12 - 07, 04:12 م]ـ

بارك الله فيك وشكر الله لك واسكنك الجنة.

ـ[أبو الخير الجزائري]ــــــــ[01 - 12 - 07, 05:08 م]ـ

ومما يدل على جواز هذا اللفظ أحاديث الفكاك فقد جاء في قوله تعالى: {أُوْلَـ?ئِكَ هُمُ ?لْوَ?رِثُونَ ?لَّذِينَ يَرِثُونَ ?لْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَـ?لِدُونَ} قال ابن أبي حاتم: حدثنا أحمد بن سنان، حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما منكم من أحد إلا وله منزلان: منزل في الجنة، ومنزل في النار، فإن مات ودخل النار، ورث أهل الجنة منزله، فذلك قوله: {أُوْلَـ?ئِكَ هُمُ ?لْوَ?رِثُونَ} " صححه الحافظ و الألباني وقال ابن جريج عن ليث عن مجاهد: {أُوْلَـ?ئِكَ هُمُ ?لْوَ?رِثُونَ} قال: ما من عبد إلا وله منزلان: منزل في الجنة، ومنزل في النار، فأما المؤمن، فيبني بيته الذي في الجنة، ويهدم بيته الذي في النار، وأما الكافر، فيهدم بيته الذي في الجنة، ويبنى بيته الذي في النار. وروي عن سعيد بن جبير نحو ذلك أفاده ابن كثير في تفسيره

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[03 - 12 - 07, 12:28 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابو عبد العزيز الحنبلي]ــــــــ[04 - 12 - 07, 02:25 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[ابو عبد الله الهلالى]ــــــــ[04 - 12 - 07, 11:26 م]ـ

الشيخ الفاضل خالد بن عمر الغامدى

نثنى على علمك؟ ام على أدبك؟

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

وليت بعض الكتاب ممن يسيئون الرد يتعلمون من هذا الادب الجم فى الرد

ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 12 - 07, 12:06 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[10 - 12 - 07, 12:28 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفعنا بعلمكم

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[18 - 12 - 07, 04:41 ص]ـ

وجزاكم الله تعالى خيرا و حفظكم وبارك فيكم

ـ[ابي حفص المسندي]ــــــــ[18 - 12 - 07, 01:40 م]ـ

أحسن الله إليكم على هذه النكتة

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[15 - 01 - 08, 05:20 ص]ـ

وأحسن إليك وإلى جميع إخواننا ومشايخنا

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[15 - 01 - 08, 06:28 ص]ـ

ومما يزيد المسألة خطورةً وشناعةً في حال أن هذا الرجل أو من قلَّده أصر على على هذا التأويل الفاسد أن يُقال له من باب الإشفاق عليه:

إن لازم قوله هذا كفرٌ بالله وتكذيبٌ لصريح القرآن والسنة , ذلك أن قول الله تعالى (وسيجنبها الأتقى) قال عنه ابن كثير رحمه الله: (وقد ذكر غير واحد من المفسرين أن هذه الايات نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه حتى إن بعضهم حكى الإجماع من المفسرين على ذلك ولا شك أنه داخل فيها وأولى الأمة بعمومها فإن لفظها العموم وهو قوله تعالى: {وسيجنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى} ولكنه مقدم الأمة وسابقهم في جميع هذه الأوصاف وسائر الأوصاف الحميدة) انتهى.

وقول رسول الله صلى الله عليه و سلم الثابت الصحيح في أنه قال له: يا أبا بكر أنت عتيق الله من النار.

فمن قال إن العتق لا يكون إلا بعد الدخول , كان لازمُ قوله أن يدخل أبو بكر رضي الله عنه النار -عياذا بالله- ومن اعتقد ذلك فقد ضل وأضل عن سواء السبيل.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير