تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 11 - 09, 07:49 م]ـ

وهنا مزيد بحث للمسألة:

لم يصم رسول الله صلي الله عليه وسلم عشر ذي الحجة

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=6058&highlight=%D5%ED%C7%E3+%DA%D4%D1+%C7%E1%CD%CC%C9)

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[09 - 09 - 10, 07:50 ص]ـ

طيب ياجماعة سؤال

روى أحمد عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أَفْضَلُ الصَّلاةِ بَعْدَ الْمَفْرُوضَةِ، صَلاةٌ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ، وَأَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الَّذِي تَدْعُونَهُ الْمُحَرَّمَ) (رواه أحمد، وصححه الألباني).

أيام العشر هي أفضل أيام في السنة فكيف يكون صيام محرم أفضل منها؟ إلا إن قيل إن العشر لايستحب صيامها أو كان في الحديث علة أرجو ممن لديه فيها علم أن يفيدني

ـ[أبو القاسم السلفي]ــــــــ[31 - 10 - 10, 11:35 م]ـ

لقد إستفدنا الشيء الكثير

جزاكم الله خير

ـ[علي أبو عبدالرحمن]ــــــــ[01 - 11 - 10, 02:47 م]ـ

هم تسع أيام من ذي الحجة والعاشر عيد؟

ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 11 - 10, 10:58 م]ـ

للفائدة .. وأسأل الله أن ينفع به.

ـ[همد السوداني]ــــــــ[08 - 11 - 10, 06:36 ص]ـ

جزى الله خيراً الجميع وثبت الله أجرهم

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:17 م]ـ

جزاكم الله خير جميعا ونفع بكم.

طيب ياجماعة سؤال

روى أحمد عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أَفْضَلُ الصَّلاةِ بَعْدَ الْمَفْرُوضَةِ، صَلاةٌ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ، وَأَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الَّذِي تَدْعُونَهُ الْمُحَرَّمَ) (رواه أحمد، وصححه الألباني).

أيام العشر هي أفضل أيام في السنة فكيف يكون صيام محرم أفضل منها؟ إلا إن قيل إن العشر لايستحب صيامها أو كان في الحديث علة أرجو ممن لديه فيها علم أن يفيدني

جزاك الله خير تساؤل جيد، لكن ألا يقال أن هذا الدليل الذي ذكرته خاص بشهر وليس بأيام والدليل هنا ينص على ذلك حيث قال (شهر رمضان وقال شهر الله الذي تدعونه المحرم) فالدليل جاء على خيرية صيام شهر بعامته فلذلك جاء محرم بعد رمضان، ومعلوم أن ذي الحجة يتخلله أيام لا يجوز صيامها كالعيد وأيام التشريق. (مدارسة) نفع الله بكم

ـ[أبو بسملة]ــــــــ[08 - 11 - 10, 04:59 م]ـ

جزاكم الله خيرا ورفع قدركم واعزكم جميعا

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 05:59 م]ـ

جزاكم الله خير جميعا ونفع بكم.

جزاك الله خير تساؤل جيد، لكن ألا يقال أن هذا الدليل الذي ذكرته خاص بشهر وليس بأيام والدليل هنا ينص على ذلك حيث قال (شهر رمضان وقال شهر الله الذي تدعونه المحرم) فالدليل جاء على خيرية صيام شهر بعامته فلذلك جاء محرم بعد رمضان، ومعلوم أن ذي الحجة يتخلله أيام لا يجوز صيامها كالعيد وأيام التشريق. (مدارسة) نفع الله بكم

وأزيد على ذلك فأقول أن فضيلة الصيام بذي الحجة خاص في العشر بخلاف شهر محرم الذي ورد فيه مطلقا. (مدارسة)

ـ[عبد الرحمن يحيى]ــــــــ[09 - 11 - 10, 09:23 ص]ـ

قال الشيخ عبدالعزيز الطريفي

إلا أن صيام العشر سنة بالاتفاق

وقد ثبت ذلك عن أبي هريرة عليه رضوان الله تعالى كما جاء في المصنف من حديث عبد الله بن موهب عن أبي هريرة: أنه سئل عن رجل يكون عليه القضاء من رمضان أيصوم العشر - يعني قبلها -؟، قال: " يقضي ما كان عليه من قضاء ثم يصوم "، وهذا يدل على أنهم كانوا يصومون العشر.

كذلك عن سعيد بن المسيب وقد علقه الإمام البخاري في الصحيح.

أوَرمضانان هما؟!

لو كان رسول الله صلى الله عليه و سلم و صحابته يسردون صوم هذه العشر سردا سردا،لا ينقطعون،و لا يتخللونها بفطر، و يتتابعون عليها كأيام رمضان، لنقل ذلك نقل الكافة عن الكافة! و لا شتهر ذلك و ذاع بالأسانيد المشهورة؛ لا بمثل هذا الذي يجيئون به!

فمثلا قد اشتهر و ذاع صومه صلى الله عليه وسلم لشعبان! فلو كان هذا مثل هذا لنُقل بمثل نقله!

و هذا الذي أذكره قريب من نحو ما قاله ابن القيم في زاد المعاد بشأن القنوت:

قال رحمه الله: (( ... وَمِنْ الْمُحَالِ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ كَانَ فِي كُلّ غَدَاةٍ بَعْدَ اعْتِدَالِهِ مِنْ الرّكُوعِ يَقُولُ اللّهُمّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْت وَتَوَلّنِي فِيمَنْ تَوَلّيْتَ إلَخْ. وَيَرْفَعُ بِذَلِكَ صَوْتَهُ وَيُؤَمّنُ عَلَيْهِ أَصْحَابُهُ دَائِمًا إلَى أَنْ فَارَقَ الدّنْيَا ثُمّ لَا يَكُونُ أُمّتِهِ وَجُمْهُورُ أَصْحَابِهِ بَلْ كُلّهُمْ حَتّى يَقُولَ مَنْ يَقُولُ مِنْهُمْ إنّهُ مُحْدَثٌ ... )) انتهى

**************

و أثر أبي هريرة عند عبد الرزاق: هو من رواية عثمان ابن موهب عن أبي هريرة؛ و عثمان ابن موهب هو عثمان بن عبد الله بن موهب؛ لم يخرج له لا البخاري و لا مسلم شيئا قط عن أبي هريرة،

ثم هذا الأثر عند عبد الرزاق من رواية الثوري عن عثمان ابن موهب، و لم يخرج أحد من أصحاب الكتب الستة شيئا قط البتة من رواية الثوري عن عثمان ابن موهب!

و أخيرا إن كان عبد الرزاق قد تفرد به عن الثوري: فقد تكلموا في ما ينفرد به عن الثوري!

**************

ثم أين البخاري و مسلم من هذا الاتفاق و الإجماع؟!

أما مسلم فقد أخرج الضد و قد انتصر الطريفي لعدم إعلاله كما هو مذكور بالمشاركة

و أما البخاري فلم يترجم على صيام العشر بشيء قط البتة!!

و أثر سعيد ذكره عَرَضًا في باب متى يقضى قضاء رمضان؛ و لو كان مذهب البخاري فيه كمذهبكم لأفرد له ترجمة كصنيعه في نحو هذا، ولقال البخاري: ((باب صيام العشر وقال سعيد بن المسيب ..... ثم يذكر حديث ابن عباس: ما من أيام .... )) - هذه طريقة البخاري لمن تتابع على النظر في كتابه؛ بل هو يترجم أحيانا بالأثر الضعيف ليدلل على مراده و فقهه فيه ثم أثر سعيد لا شيء فيه عن هذا السرد الغريب الذي يتتابع عليه الناس الآن و الذي بلغ حد استغراب العوام ممن يفطر!

**************

وفارق بين الصوم في العشر وبين سرد العشر

**************

أسأل الله أن يتقبل من إخواننا صالح أعمالهم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير