تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[عيد الاضحى في تركيا الخميس .......]

ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[12 - 12 - 07, 11:22 م]ـ

بسم الله

الحمد لله حمد الشاكرين ولا عدوان الا على الظالمين

والصلاة والسلام على خير خلق رب العالمين اللهم صلى على محمد وعلى اله وأصحابه اجمين

اما بعد اخواننا الافاضل

عندي مسأله عن يوم عيد الاضحى ويوم عرفه بارك الله فيكم

في تركيا هذه السنه عيد الاضحى يوم الخميس وباقي العالم الاسلامي يوم الاربعاء _حسبي الله ونعم الوكيل_لانهم يعتمدون التقويم

هل يتبع المقيمين في تركيا دول العالم الاسلامي؟؟

أقصد هل يوم عرفه بالنسبه للمسلمين في تركيا الثلاثاء ام الاربعاء؟؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو هاشم]ــــــــ[12 - 12 - 07, 11:55 م]ـ

العالم كله يتبع السعودية في عيد الأضحى قولا واحدا

ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[12 - 12 - 07, 11:59 م]ـ

بارك الله فيك اخي ابا هاشم وجزاك الله خيرا

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[13 - 12 - 07, 12:04 ص]ـ

كذلك المغرب، أظن أن العيد عندهم يوم الخميس أو يوم الجمعة!!!

ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[13 - 12 - 07, 12:08 ص]ـ

حسبنا الله ونعم الوكيل

ما اجمل ان يكون المسلمين مجتمعين على كلمة واحدة

ولكن لسان الحال ابلغ من لسان المقال

ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[13 - 12 - 07, 12:15 ص]ـ

بسم الله

هذه فتوى اللجنه الدائمه للافتاء لعلها تفيد في هذا السياق

الفتوى رقم (388)

س1: ما رأي الإسلام في اختلاف أعياد المسلمين الدينية عيد الفطر وعيد الأضحى علمًا بأن ذلك يؤدي إلى صوم يوم يحرم صيامه يوم عيد الفطر أو الإفطار في يوم يجب صومه؟ نرجو جوابًا شافيًا في هذه المسألة الخطيرة يكون حجة عند الله، وإذا كان ذلك الاختلاف محتمل حدوثه في يومين فأنه ليحتمل في ثلاثة أيام، وإذا كان الإسلام يرفض ذلك الاختلاف؛ فما الطريق الصحيح لتوحيد أعياد المسلمين؟

ج1: اتفق العلماء على أن مطالع الأهلة مختلفة وأن ذلك مما علم بالضرورة حسًا وعقلًا، ولكنهم اختلفوا في اعتبار ذلك في بدء صوم رمضان ونهايته، وعدم اعتباره على قولين: فمن أئمة الفقهاء من رأى اعتبار اختلاف المطالع في بدء صوم رمضان ونهايته. ومنهم من لم ير اعتباره في ذلك. واستدل كل فريق بأدلة من الكتاب والسنة والقياس، وربما استدل الفريقان بالنص الواحد كاشتراكهما في الاستدلال بقوله تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} وقوله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ} وبقول النبي صلى الله عليه وسلم: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته» الحديث، وذلك لاختلاف الفهم في النصوص وسلوك كل من الفريقين طريقًا في الاستدلال بها وبالجملة فموضوع الاستفتاء في المسائل النظرية التي للاجتهاد فيها مجال، ولهذا اختلف فيه الفقهاء قديمًا وحديثًا، ولا حرج على أهل أي بلد إذا لم يروا الهلال ليلة الثلاثين أن يأخذوا برؤيته في غير مطلعهم متى ثبت ذلك لديهم، فإذا اختلفوا فيما بينهم أخذوا بحكم الحاكم في دولتهم؛ إن كان الحاكم مسلمًا، فإن حكمه بأحد القولين يرفع الخلاف، ويلزم الأمةالعمل به، وإن لم يكن مسلمًا أخذوا بحكم مجلس المركز الإسلامي في بلادهم؛ محافظة على الوحدة في صومهم رمضان وصلاتهم العيد في بلادهم.

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو // عضو // نائب رئيس اللجنة //

عبد الله بن منيع // عبد الله بن غديان // عبد الرزاق عفيفي //

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[13 - 12 - 07, 12:39 ص]ـ

وفقك الله.

العالم كله يتبع السعودية في عيد الأضحى قولا واحدا

هذا غير صحيح للأسف الشديد ... بل المخالفون كثيرون في هذا العام وفي غيره.

ـ[راجية عفو ربها]ــــــــ[13 - 12 - 07, 02:25 ص]ـ

معذرة اود ان اوجه سؤالى الى تركيا و المغرب او بمعنى العلماء الفلكيين القائمين على تحديد يوم الوقفة والعيد:

اود ان اسالهم هل لكم جبل اخر عندكم ستقفون عليه ام ماذا؟!

اتعجب لهذا و الله

واذا اختلفنا فى عيد الفطر كيف نختلف فى عيد الاضحى؟

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[13 - 12 - 07, 02:29 ص]ـ

أعلنت المملكة العربية السعودية أن عيد الأضحى المبارك سيكون الأربعاء لتكون وقفة عرفات الثلاثاء

وجاء في بيان لمجلس القضاء الأعلى وزعته وكالة الأنباء السعودية "ثبت شرعا لدى مجلس القضاء الأعلى دخول شهر ذي الحجة لهذا العام 1428 هجرية ليلة الاثنين بشهادة عدد من الشهود العدول, وبهذا يكون الوقوف بعرفة يوم الثلاثاء 9 - 12 - 1428 -

-وعيد الأضحى المبارك يوم الأربعاء 10 - 12 - 1428.

كما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية بيانا عن دار الإفتاء المصرية يؤكد إعلان السعودية.

وخلافا لعيد الفطر استقر الرأي على أن يحتفل المسلمون جميعا بعيد الأضحى في نفس الوقت مع السعودية, إذ لا ينظر في هذه الحالة إلى رؤية الهلال ولكن اتباعا لوقوف حجاج بيت الله الحرام على جبل عرفات الذي يشكل الركن الأعظم للحج.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير