تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[13 - 12 - 07, 04:02 م]ـ

اخانا الهذلى ماهذا الابداع بارك الله فيك

من المرات القليلة التى اضحك تألما وحسرة

حسبنا الله ونعم الوكيل

ـ[ابي حفص المسندي]ــــــــ[13 - 12 - 07, 04:04 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

اللهم اجمع المسلمين على كلمة واحدة

ـ[محمد مصطفى العنبري الحنبلي]ــــــــ[15 - 12 - 07, 12:42 ص]ـ

و ليس الشأن في اجتماع المسلمين على رؤية واحدة و لكن الشأن أن يكونوا على كلمة التوحيد الواحدة كما قال الشيخ محمد بن ابراهيم آل الشيخ رحمه الله تعالى.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[15 - 12 - 07, 03:52 م]ـ

اجماع الفلكيين العرب على استحالة رؤية الهلال يوم الأحد

المهندس محمد شوكت عودة

رئيس المشروع الإسلامي لرصد الأهلة

الحمد لله مبدع الكون وكفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى، وبعد فإنطلاقا من قول المولى عز وجلّ في محكم التنزيل (وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى) وقوله (والشمس والقمر بحسبان) وقول الرسول الكريم "صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته وإذا غم عليكم فقدروا له" ومواصلة لمسيرة الرقي والتطوير التي يشهدها عالمنا العربي والإسلامي في مختلف جوانب الحياة فإن وازعنا الإسلامي يملي علينا واجبا نحو أماتنا الإسلامية ويتطالبنا بالوفاء بالعهد وتوضيح جوانب القضية لأصحاب القرار في أوطاننا العزيزة وعليه وجب علينا توضيح ملابسات رؤية هلال شهر ذي الحجة 1428 هـ. وقد جرت العادة أن يعلق المشروع الإسلامي لرصد الأهلة على البدايات الخاطئة للأشهر الهجرية باسمه لوحده، إلا أن الخطأ الجلي هذه المرة بإعلان المملكة العربية السعودية رؤية الهلال يوم الأحد 09 كانون أول/ديسمبر 2007 (وأن الاثنين هو أول أيام شهر ذي الحجة وأن أول أيام عيد الأضحى هو يوم الأربعاء) استدعى من المشروع الإسلامي تكثيف الجهود واستشارة العديد من علماء الفلك والشريعة في العالم العربي والإسلامي، وكتابة هذا البيان الموضح للحقائق العلمية لرؤية هلال شهر ذي الحجة موقعا عليه عدد كبير من المختصين في مجال رؤية الهلال من العلماء العرب و المسلمين، كما هو موضح في نهاية هذا البيان.

فهذه هي ليست المرة الأولى التي تعلن فيها رؤية الهلال والقمر غير موجود في السماء أصلا! فمن المعلوم أن تحري الهلال يتم بعد غروب الشمس قريبا من المنطقة التي غربت عندها الشمس، حيث يتواجد الهلال الجديد بالقرب من الشمس دائما، فإن ثبتت رؤيته كان اليوم التالي أول أيام الشهر وإلا كان اليوم التالي هو المتمم ويبدأ الشهر الجديد في اليوم الذي يليه، فأما بالنسبة لوضع القمر يوم الأحد فقد غاب القمر قبل غروب الشمس في جميع مناطق العالم الإسلامي، فعلى سبيل المثال غرب القمر في عمّان والقدس الشريف قبل 29 دقيقة من غروب الشمس، وفي القاهرة والمنامة قبل 27 دقيقة، وفي أبوظبي والدوحة ومسقط قبل 26 دقيقة، وفي الرباط قبل 25 دقيقة، وفي مكة المكرمة قبل 22 دقيقة، وفي نواكشوط قبل 13 دقيقة، وجميع هذه القيم تعني استحالة رؤية الهلال يوم الأحد من جميع هذه المناطق لعدم وجود القمر في السماء بعد غروب الشمس، فيا ترى كيف شاهد هؤلاء الشهود العدول الهلال بعد غروب الشمس و قد غرب القمر أصلا قبل غروب الشمس! بل إن الإقتران المركزي وهو نفسه المحاق (وهو ما يسميه البعض خطأ تولد الهلال) قد حدث يوم الأحد بعد غروب الشمس في معظم مناطق العالم الإسلامي، حيث حدث الإقتران في الساعة 17:40 بتوقيت غرينتش، ويحتاج القمر للإنتقال من المحاق إلى الهلال لحوالي 12 إلى 18 ساعة! أي أن الشهود العدول قد رأؤوا الهلال قبل تشكله بحوالي 24 ساعة!! وعليه يجب التثبت من صحة هذه البلاغات بالوسائل المتاحة في هذا العهد الزاهر وكما هو معمول به في التحريات الجنائية والقضائية وفي مجال التشخيص الطبي والدراسات الميدانية والتجريبية الأخرى. إن قبول مثل هذه الشهادات لا يدل إلا على عدم الإلمام التام بثوابت علمية أضحت الآن من المسلمات، والشاهد على صحتها العديد من الأدلة التي نراها كل يوم! أما آن للمسؤولين أن يعلموا بأن الرجوع إلى المعطيات العلمية ستفند مثل هذه الشهادات الخاطئة وهي السبيل الأمثل للعمل بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تصوموا حتى تروا الهلال، ولا تفطروا حتى تروه، فإن غم عليكم فاقدروا له"

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير