تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فوائد من رحلة الحافظ ابن رشيد ((ملء العيبة ... ))]

ـ[العابري]ــــــــ[14 - 12 - 07, 08:17 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده , أما بعد: فهذه شذرات ومختارات من رحلة الحافظ ابن رشيد _رحمه الله _ ((ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة إلى الحرمين مكة وطيبة))

((وهذه فوائد الجزء الخامس))

1 - ص15 /قال وهو يتحدث عن ديار ثمود (وظاهر أحوالهم أن خلقهم كانت كخلقنا) قلت: وهذا عجيب!!

2 - ص20/ المدينة تسمى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وسميت في كتاب الله يثرب وجاء في الحديث ((من قال يثرب فليقل المدينة)) وهي الدار وطيبة وطابة والعرباء وجابرة والمجبورة ...

3 - ص27/ قصيدة الفقيه الشحًّامي في النبي صلى الله عليه وسلم كل قافية منها مختومة بدكر اسمه عليه الصلاة والسلام.

4 - ص34/ تحديده لمكان الإسطوانة التي كان عليه الصلاة والسلام يصلي عندها وكذلك مصلاه ....

5 - ص 35/ ذكر مسألة الزيادة في المسجد النبوي هل يشملها الثواب المضاعف أم لا؟

6 - ص46/ بحث في صحبة عبدالله الصنابحي وما وقع فيها من خلاف.

7 - إصبرعلى الدهر إن نابتك نائبة ......... ولاتقولن ذرعي منه قد ضاقا

فبالنوائب يزداد الفتى شرفا .......... كالبدر يزداد في الإظلام إشراقا.

8 - ص71/ هناك موضع بتهامة يسمى بذي الحليفة.

9 - ص73/ ذكر أن المكان الذي صلى فيه الرسول صلى الله عليه وسلم بذي الحليفة لايعرف لإن السيول قديما قد غيرته.

10 - ص75/ عجيبة من العجائب ذكر أنهم عندما كانوا في الطريق إلى مكة بعد الإحرام وعند قرية رابغ كانت الغزلان والأرانب تمر بين جمال القافلة وهي في غاية الأمن وعند عودتهم محلين تختفي!!.

11 - الشعراء أكثروا من التصغير في مواطن عديدة إما لضرورة وزن , أو لقصد غير قوي , وربما ندر منهم ما يستحسن من ذلك.

12 - ص80/ صغار أهل مكة يعلمون الناس المناسك.

13 - ص84/ قال بعضهم إذا نزل المطر في مكة فيستحب أن يقرأ الطائف بالبيت القرآن حيث تجمتع ثلاث بركات:

أ - ((إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا))

ب - ((ونزلنا من السماء ماء مباركا))

ت - ((كتاب أنزلناه مباركا) لكن من أهل العلم من لم يستحب قراءة القرآن في الطواف كالحليمي الشافعي ص85

14 - ص87/ ذكر أن كثيرا من الناس يدخلون عرفة من الليل وفعل ذلك ابن رشيد- رحمه الله- وذلك خوفا من الاعراب.

15 - ص88/ ذكر بعض البدع التي كانت تفعل في عرفة.

16 - ص89/ وصفه لجبل عرفات.

17 - ص92/ في حديث جابر ((وجعل حبل المشاة بين يديه ... ) لفظة (حبل) بالحاء هكذا ضبطها بعض المصنفين والصحيح أنها بالجيم.

18 - ص94/ قال ابن جرير الطبري (كان يستحب الوقوف على الجبل الذي عن يمين الإمام)) قال ابن رشيد: فأثبت بهذا شيئا من الفضيلة الذي يعني الناس بصعوده ولانعلم في فضله خبرا ثابتا ولا غير ثابت.

19 - ص107 / أقدم من ذكر الشاذروان المحيط بالكعبة المزني من الشافعية. لكن ذكر المحقق في الحاشية أن الشافعي ذكره في الأم.

20 - ص110 - 111/ قال ابن الصلاح (لايصح طوافه حتى يمر بجميع بدنه على جميع الحجر وذلك بأن يستقبل البيت ويقف إلى جانب الحجر حيث يصير كل الحجر عن يمينه ثم ينوي الطواف ثم يمشي وهو مستقبل الحجر مارا إلى صوب يمينه حتى يجاوز الحجر ثم ينفتل ويجعل البيت عن يساره)).

21 - ص111/ كره الشافعي أن يسمى الطواف شوطا!!.

يتبع إن شاء الله تعالى ....

ـ[العابري]ــــــــ[14 - 12 - 07, 10:16 م]ـ

22 - ص122/ تكرار السجود على الحجرالأسود يقول إنه لم يحفظه في الاحاديث.

23 - ص142/ نقل كثير من العلماء الثقات أنهم دعو الله عند الملتزم فاستجاب الله لهم.

24 - ص162/ ثلاثيات البخاري عددها اثنان وعشرون حديثا.

25 - ص245/ لانعلم في شيء من الحديث أنه عليه والصلاة والسلام اعتم بعمامة بيضاء مع حضه على لباس البياض وذلك والله أعلم أنه عليه الصلاة والسلام كان يكثر دهن رأسه بالطيب فلو اعتم بالبياض تغبر بكثرة الطيب.

26 - ص262/ من أسرار جعل الكعبة على اليسار عند الطواف أنها كالإمام ومعلوم أن المأموم المنفرد يصلي عن يمين الإمام.

27 - ص264/ دخول ابن رشيد الكعبة.

28 - ص329/ الرد على ابن الصلاح في مسألة الحكم على أحاديث الصحيحين (أي بالقطع) , فترجيح أحاديث الصحيح على بعضها البعض يدل على أنه مسالك ظنية وإلا فالمقطوع به لايمكن الترجيح بين أحاده.

29 - ص/330 بعضهم قال لايجوز التقليد في التصحيح والتضعيف.

30 - ص/375

إذا وضع الإحسان في الخب لم يفد ...... سوى كفره والحر يجري به شكرا

كغيث سقى الأفعى فجادت بسمها ...... وصادف أصدافا فأثمرت الدرا.

كملت فوائد هذا الجزء, وقد أهملت بعضها (وأعتذر عن عدم النقل بالنص حيث أن هذه الفوائد كتبتها لنفسي فكنت اختصر كلامه مع تصرف يسير ولم أكن أظن أني سوف أنشرها ,وأيضا الكتاب ليس في مكتبتي إنما قرأته في إحدى المكتبات العامة , فإن حصل خطأ فليعذرني أحبتي, لكن الذي شجعني على هذه المشاركة كثرة إحسان هذا الملتقى إلي, وكرم أهل العلم فيه بالفوائد والعوائد , فعذرا على التطفل والسلام)

تنبيه: بقيت فوائد الجزء الثاني والثالث.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير