ص14: يصف الشيخ عبدالكريم بالتعالم وتزكية النفس والبغي والظلم والعدون.
ص21: وصفه بتحريف الكلام، والنقل المغرض.
ص25: وإنما تعرف هذه الطريقة –يعني طريقة الشيخ عبد الكريم – عند أهل البدع الذي يحملهم اعتقادهم على تحريف النصوص لتوافق أهواءهم.
ص 31 قال: وهكذا كان عبدالكريم يتخبط في تفسير موقف ابن عمر.
ص35: ذكر أن الشيخ عبدالكريم يضلل ابن عمر وأنه يفتح باب شهوة وأنه قول شاذ واتباع للهوى.
وفي نفس الصفحة شبهه بالكوثري!!!.
وفي نفس الصفحة وصفه بالتعصب.
ص38: ذكر أن الشيخ عبدالكريم يقدح بالسلف وبأقوالهم ويجعلها سببا في ضلال الأمة.
ص40: وصفه بأنه جنى على ابن عمر.
ص41: وصفه بأنه معاند.
في نفس الصفحة وصفه بأنه لا يتحاكم إلى النصوص.
ص43: ذكر أنه معجب برأيه.
ص43: وأنه وصف فعل السلف بالضلال.
ص48: يقول: وما عبدالكريم الحميد؟.
ص52: وصفه بالتعدي والظلم.
ص53 قال: كأنه يعيش خارج الوقت.
ص53: وصفه بأنه خالف العقل والنقل وجميع الناس.
وفي نفس الصفحة وصفه بالشذوذ مراراً، وبالغلو، وبالتناقض.
ص54: وصفه بالتشنج والغضب.
ص 55: ذكر عنه أن عنده شعور بالمرض، وأنه شخص عدواني.
وفي نفس الصفحة وصفه بالغلو المتعدي، وتجاوز القصد المأمور به.
ص56: وصفه بالغلو والشذوذ.
ص57: قال: وأما الغلو ومجاوزة القصد فعبد الكريم واقع فيه.
وفي نفس الصفحة قال عنه: الناس عنده الأصل فيهم البدعة.
ص59: وصفه بالتلبيس وسوء الفهم.
ص61: وصفه بالكذب والافتراء.
ص62: وصفه بالظلم والجور، وبالفهم السقيم.
ص62 أيضاً: وصفه بالكذب والتقوّل.
ص65: وصفه بالتحريف للكلام.
ص69: قال عنه: ولا قائل به إلا في رأسه.
في نفس الصفحة وصفه بالجرأة على الفتوى، وبالتأويل المذموم للنصوص.
ص73: وصفه بتحريف نصوص كثيرة.
ص78: شبهه بمن قدحوا في أنس بن مالك وأبي هريرة؟؟!!
وفي نفس الصفحة وصفه بالجهل والظلم.
وفي نفس الصفحة وصفه بالبغي والعدوان.
ص79 قال: وعبدالكريم لا من هؤلاء ولا من هؤلاء (يعني لا ينفع ولا ينتفع).
هذا بالإضافة إلى ما سبق ذكره من وصفه إياه بما يلزم منه الكفر كإنكار خلود الكفار في النار، وتحريم الحلال المجمع عليه.
وهذه أوصاف الشيخ دبيان للشيخ عبد الكريم:
البغي، والظلم، والجور، والعدوان، والعجز، والجهل، والمرض، والتحريف، والعناد، والتشنج، والغضب، والتلبيس، والكذب، والافتراء، وسوء الفهم، والغلو، ومجاوزة القصد، والتعصب، والقدح بالسلف، والجناية على ابن عمر، والتخبط، والتناقض، والنقل المغرض، والتبديع، والتضليل، والتفسيق، والتفحش في القول، ومخالفة العقل والنقل، والإعجاب برأيه، والتعالم، وتزكية النفس، وعدم التحاكم إلى النصوص، والشذوذ، و يعيش خارج الوقت، وشخص عدواني، ومن أصحاب التأويل المذموم، والجرأة على الفتوى، ولا من أهل الفقه، ولا من أهل الحديث، ولا ينفع، ولا ينتفع به، ويشبهه بالكوثري، ويشبهه بالذين قدحوا في أنس وأبي هريرة …الخ
هذا ما قاله الشيخ دبيان وفقه الله وهو لا يحسن السب والشتم فكيف لو أحسن؟
المظهر السابع عشر:
ثناء الشيخ حفظه الله على كتابه:
الشيخ دبيان طالبَ القارئ أن يوازن بين كتابه الإنصاف وبين كتاب الشيخ عبدالكريم: إشعار الحريص على عدم جواز التقصيص ثم بدأ يثني على كتابه، فقال في التعزيز:
ص 70: كتاب يذكر الأقوال مع أدلتها.
ص 71: كتاب التزم الأدب مع السلف في ذكر أقوالهم وجمعها واحترامها ..
ص 71: كتاب يستفيد من آراء العلماء والدعاة.
ص 71: كتاب يرى أن المسألة الفقهية دائرة بين الخطأ والصواب وليست بين الحق والضلال.
ص 72: كتاب إذا ذكر أدلته الفقهية فإن كان فيها ضعيف بين ضعفه نصحا لله ولرسوله وللأمة فلم يسكت عن حديث ضعيف.
ص 72: كتاب يرى أن فهمه غير معصوم ويفرق بين النص ودلالته والنص وفهمه .. ثم نقل قوله:
وقد حاولت قدر الإمكان عرض أدلة الفريقين بكل حياد.
ص 73: كتاب لا يعتمد تأويل النصوص وتحريفها لتوافق معتقده.
ومن الإنصاف أن يجعل الحكم للقارئ لا له.
المظهر الثامن عشر:
الأخطاء النحوية والإملائية:
من البدهي أنك لو بحثت عما في هذا الحوار الذي بين يديك من أخطاء نحوية، أو إملائية، لوجدت ذلك.
¥