[ثالث أكبر مسجد بالعالم بعد الحرمين. هل تجوز الصلاة فيه؟]
ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[22 - 12 - 07, 04:47 م]ـ
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ..
وبعد،،
فهذه صورة للمسجد المبني في الإمارات والذي يقال بأنه أكبر مساجد العالم بعد الحرمين الشريفين. ويقال أيضاً بأنه كلف ما يربو على مليارين من الدراهم (2000,000,000 درهم) والله المستعان ..
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=54226&stc=1&d=1202183390
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=54227&stc=1&d=1202183581
يظهر في الصورة معلماً بالأحمر القبر الذي بالقرب من المسجد من الناحية اليمنى منه ..
فما حكم الصلاة في هذا المسجد أفيدونا بارك الله فيكم؟
ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[22 - 12 - 07, 05:15 م]ـ
كتب الأخ وحيد الدين خان:
سبحان الله
لايرضى الصوفية بدون ذلك , بل بلغني أنه لابد أن يزور الائمة ضريح /زايد ويدعون له في كل جمعه, ومالم فإنه يحقق معك من قبل وزارة الأوقاف التي يستحوذ عليها صوفية الأزهر , ومريدوا التصوف ...
وعلى راسهم داعية الشرك / علي الجفري ...
ومن أبى فليخرج من البلاد إن كان أجنبيا أو يفصل , وأعرف قد طردوا أحد الأخوان بسبب هذه البدع
الله المستعان ياحكام الإمارات ..
ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[24 - 12 - 07, 03:39 م]ـ
للرفع ^^^
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[24 - 12 - 07, 05:47 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله
فتنة الشبهات وفتنة الشهوات.
لقد تغلل التصوف والاعتزال في الإمارات وباض وفرخ، منذ أن جاء إلى الإمارات المتصوفة كالجفري وأمثاله، والمعتزلة كالكبيسي وأشكاله.
إضافة إلى مظاهر التفرنج والانسلاخ من القيم الإسلامية في بعض الإمارات، وما ينتشر فيها من فساد ودعارة منظمة تحت مرأى ومسمع من الحكومة.
فماذا نتوقع ممن هذا شأنه.
وهل أفسد الدين إلا الملوك ... وأحبار سوء ورهبانها
نسأل الله أن ينصر الدعاة المصلحين إلى هدي سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم.
ـ[مصلح]ــــــــ[25 - 12 - 07, 01:54 ص]ـ
أظن مسجد نمرة أكبر منه
ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[09 - 01 - 08, 10:18 م]ـ
لا زلنا في انتظار مشاركاتكم الطيبة يا أهل الحديث
ـ[محمد العفاسى]ــــــــ[10 - 01 - 08, 11:41 ص]ـ
هل القبر داخل المسجد؟
ـ[أبو أسامة الشمري]ــــــــ[04 - 02 - 08, 02:15 ص]ـ
أظن مسجد نمرة أكبر منه
سبحان الله
54211
ـ[محمد براء]ــــــــ[04 - 02 - 08, 02:49 ص]ـ
أخرج ابن ماجه وابن حبان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد ".
ـ[حارث همام]ــــــــ[04 - 02 - 08, 11:30 ص]ـ
أما الصلاة فيه فصحيحة إن توفرت شروط صحة الصلاة! فالقبر خارج المسجد.
وأما الصورة فقذفت في مخيلتي صورة مسجد شيخنا عبدالرحمن البراك الذي يؤم المصلين فيه بحي الفاروق، فقلت: لا بأس بالقوم من طول ومن عظم، وتبقى العبرة في الفوائد والمعانى لا البهارج والمباني!!
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[05 - 02 - 08, 02:51 ص]ـ
حفَّظنا مشايخنا في كتاب التوحيد قول إمام الدعوة:
باب ما جاء في التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده؟!
في الصحيح عن عائشة أن أم سلمة ذكرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم كنيسة رأتها بأرض الحبشة وما فيها من الصور، فقال: أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح- أو العبد الصالح- بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور، أولئك شرار الخلق عند الله. فهؤلاء جمعوا بين فتنتين: فتنة القبور وفتنة التماثيل.
ولهما عنها قالت: لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها فقال وهو كذلك: «لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد» يحذر ما صنعوا، ولولا ذلك أبرز قبره، غير أنه خشي أن يتخذ مسجدا. أخرجاه.
ولمسلم عن جندب بن عبد الله قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس وهو يقول: «إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل، فإن الله قد اتخذني خليلا، كما اتخذ إبراهيم خليلا. ولو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك».
فقد نهى عنه صلى الله عليه وسلم في آخر حياته، ثم إنه لعن وهو في السياق من فعله، والصلاة عندها من ذلك، وإن لم يبن مسجد.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[05 - 02 - 08, 10:54 ص]ـ
رقم الفتوى (9636).
السؤال:
فضيلة الشيخ وفقكم الله، إذا كان يوجد أرض ومسجد وفي وسط هذه الأرض بني مسجد، ويوجد قبر في جانب المسجد ولكنه داخل محيط أرض المسجد وخارج المبنى، فهل تجوز الصلاة في هذا المسجد، والتبرع في توسعة هذا المسجد، مع العلم أن إزالة هذا القبر سوف يحدث فتنة عظيمة؟
الجواب:
[لا يجوز بناء المساجد عند القبور قريبا منها، لا يجوز هذا، من أراد أن يبني مسجدا، فليبعد عن القبور، ويبني في أرض ليس فيها قبور].
الشيخ العلامة صالح الفوزان – حفظه الله تعالى -.
¥