والصحيح: إلا بما يكون.
6 - وقال في الإنصاف ص6: أو كان من خريج المدارس الإسلامية.
والصحيح: من خريجي.
7 - وقال في التعزيز ص 23: لقد أكثر عبد الكريم على أن …
والصحيح: من أن.
8 - وقال في ص 24: أكثر الأخ عبد الكريم في كتابه بأن …
والصحيح: من أن.
9 - وقال في ص26: أطالبهم في توثيق هذه الدعوى من كتب السنة.
والصحيح: أطالبهم بتوثيق.
خامساً: ما يتعلق بالأخطاء الإملائية:
1 - قال في الإنصاف في ص 46 ويكره الشهرة وتعضيمها.
والصحيح: وتعظيمها.
2 - وقال في التعزيز ص22: وقد وافق مجاهد ومحمد بن كعب القرضي.
والصحيح: القرظي.
وقد وقع الشيخ نفع الله بعلمه في نفس هذا الخطأ في ص36 وفي ص39 من التعزيز
3 - قال ص 23 من التعزيز: وعدم التعرض للحية.
والصحيح لللحية.
ووقع أيضاً في نفس هذا الخطأ في نفس الصفحة مرة أخرى، وكرر هذا الخطأ في ص59.
4 - وفي ص 31 من نفس المصدر قال: وإنما فعلها اتفاقاً مثل وضوءه.
والصحيح: وضوئه.
5 - وفي ص 29 من نفس المصدر قال: ولعل ما حمل عائشة على التثبت أن عبدالله وقعة في يده.
والصحيح: وقعت.
6 - وقال في ص34 منه: لقد نفع الله بإختلاف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
والصحيح: باختلاف.
وقد تكرر نفس الخطأ في نفس الصفحة.
7 - وقال في ص43 منه: أرأيت أيه الأخ الكريم.
والصحيح: أيها.
8 - وفي ص53 منه قلت: فلما هذا التناقض؟.
والصحيح: فلمَ.
9 - و قال في ص51 من التعزيز: بل لو أدعى صاحبها.
والصحيح: لو ادعى.
10 - وقال في 50 منه: حاولت أن اختصر الكتاب.
والصحيح: أختصر.
11 - وقال في الإنصاف ص88: لأنه فيه إمتثال الأمر.
والصحيح: امتثال الأمر.
12 - وقال في الإنصاف في الحاشية ص102: واختلف متقدموا الأصحاب.
والصحيح: متقدمو.
13 - وقال في الإنصاف 103: وسلّم للدارقطني وغيره بعض الإعتراضات.
والصحيح: الاعتراضات.
14 - وقال في الإنصاف ص10: والإقتداء بهم.
والصحيح: والاقتداء بهم.
15 – وقال الإنصاف ص7: ممن أرتكب ذنبين.
والصحيح: ارتكب.
16 - وقال في التعزيز 17: ويقوم إعوجاجنا.
والصحيح: اعوجاجنا.
سادساً: ما يتعلق بالأخطاء المطبعية:
وهي بالعشرات، وقد أعرضت عنها لعدم تحميل الشيخ خطأها.
وختاما:
اعلم يا شيخ دبيان أنني لست متحيزا للشيخ عبدالكريم الحميد، و أنني أكن لك وللشيخ الفاضل عبدالكريم كل تقدير، ولكن حسبي أنني رأيت في التعزيز ظلماً ظاهراً، وخلطاً عجيباً، وخطأ بيناً لا يقارن بما في إشعار الحريص، جعلني أراجع قراءة كتاب الإنصاف مرة أخرى، فظهر لي بعد ذلك أنه لا يحل لي أن أسكت عنه وأنا أعلمه وقد انتشر بين الناس.
وليعلم الشيخ أبو عمر أنه لم يصب من أقنعه بطبع الكتاب.
وقد تعاملت مع الإنصاف وتعزيزه بنفس ما تعامل به مع إشعار الحريص، علما أن الشيخ دبيان هداه الله لم يعرض عما لاكته بعض الألسن، وإن كان الشيخ عبدالكريم وفقه الله أخطأ في أمرٍ ما وهو بشر كغيره معرّض للخطأ والصواب فهذا لا يجعلني أقره، بل أنكره ولا أقبله.
ولما قلت في مؤخرة التعزيز:
فإن الحامل على الرد هو الدفاع عن رأي السلف ولا حاجة لي بإقناع صاحبنا.
وإني بهذا أحذو حذوك.
واعلم يا شيخ وفقنا الله وإياك لطاعته أنه ليس كل من ادعى الإنصاف وفق له.
وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يمن علينا وعليك بالتوفيق والهداية وحسن التعامل مع المخالفين، وأن يجعلنا من أهل الدين وخاصته.
اللهم صلى على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
كتبه
عبدالرحمن بن عبدالعزيز الجفن
القصيم - بريدة
10/ 3 / 1422
[email protected]
تجده على هذا الرابط:
http://alkhoder.com/mash/book-m/ensaf.zip
من موقع الشيخ علي الخضير:
http://www.alkhoder.com/nnn/sections.php?op=viewarticle&artid=48
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 01 - 03, 09:54 م]ـ
فأنا لم أقل بمنع الأخذ من اللحية مطلقاً ما لم تفحش. ولا الشيخ قال ذلك. إنما الإنكار على الذين يحرمون الأخذ من اللحية مطلقاً. وهؤلاء يعارضون إجماع الصحابة على جواز الأخذ منها (سواء في العمرة أم في غيرها).
ومن هنا يظهر لنا قول الحسن: كانوا (أي الصحابة) يرخّصون فيما زاد على القبضة من اللحية أن يؤخذ منها.
وأما خصومنا فيتهمون من يفعل ذلك بمخالفة السنة، ويضربون بذلك الإجماع عرض الحائط.
¥