تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الريان]ــــــــ[27 - 12 - 07, 12:30 ص]ـ

تذكرت نفسي عند قراءة الموضوع فتمثلت ... :

تمنيت أن تمسي فقيها مناظرا

بلا تعب والجنون فنون

وليس اكتساب المال دون مشقة

تلقيتها فالعلم كيف يكون

ـ[طاهر المجرشي]ــــــــ[27 - 12 - 07, 04:12 ص]ـ

اي والله

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[30 - 12 - 07, 06:32 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم أبا ريان

وأخي الكريم طاهر.

ـ[ابو عبد العزيز الحنبلي]ــــــــ[30 - 12 - 07, 11:20 م]ـ

سأعصي الإمام؛ وسأواصلُ الإتمام .. لعلي أبلغ المرام .. وأنقِّحُ الأفهام بالإفهام ..

يسر الله لك ما تريد , وزادك الله علماً نافعاً وعملاً صالحاً

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[02 - 01 - 08, 03:02 ص]ـ

يسر الله لك ما تريد , وزادك الله علماً نافعاً وعملاً صالحاً

أخي الحبيب أبا عبد العزيز ..

أجاب الله دعاءك .. وجزاك الله عنا خيرَ الجزاء ..

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[02 - 01 - 08, 04:38 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

أخي الكريم خليل وفقني الله وإياك

أما كتاب الموافقات فهو كما ذكر الشيخ عصام البشير _ وفقه الله _ عصارة فكر من سبقه من الأصوليين وعصارة فكر الشاطبي وهو منهج فريد في تجديد هذا الفن وتأصيل علم المقاصد وربطه بأصول الفقه فهو في الحقيقة كتاب مجتهدين ولذلك نجد جلَّ من كتب عن الشاطبي يدور حول هذا الأمر كمن كتب عن المقاصد عند الشاطبي أو الاجتهاد عند الشاطبي وبناء عليه فينبغي معرفة مراد الشاطبي من العبارة المذكورة:

فقوله: (ومن هنا لا يُسْمح للنَّاظرِ في هذا الكتاب أن ينظرَ فيه نظرَ مُفيدٍ أو مُستفيد؛ حتى يكون ريَّانَ من عِلمِ الشَّريعةِ؛ أصُولها وفرُوعها، منقولِها ومعقولِها، غيرَ مخلدٍ إلى التقليد والتعصب للمذهب، فإنَّه إنْ كان هكذا خِيفَ عليه أن ينقلبَ عليه ما أُودِعَ فيه فِتْنةً بالعَرَض - وإن كان حكمةً بالذات - والله الموفق للصواب)

المفيد هو من ينبه على خطأ او يسد نقصاً في هذا الكتاب والمستفيد هو المجتهد الذي يعمل بما وجد في هذا الكتاب من تأصيل وتقعيد وقد نبه إلى دور المفيد في صدر كتابه بقوله: (وعند ذلك فحق على الناظر المتأمل إذا وجد فيه نقصاً أن يكمل وليحسن الظن بمن حالف الليالي والأيام واستبدل التعب بالراحة والسهر بالمنام حتى أهدى إليه نتيجة عمره ووهب له يتيمة دهره فقد ألقى إليه مقاليد ما لديه وطوقه طوق الأمانة التي في يديه وخرج عن عهدة البيان فيما وجب عليه وإنما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمرىء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ... )

وأما المستفيد فهو الذي وجه إليه الخطاب في هذا الكتاب جميعاً وهو المجتهد فالمستفيد عند الأصوليين لقب على المجتهد ولذلك يعرفون أصول الفقه بقولهم: (معرفة دلائل الفقه إجمالا وكيفية الاستفادة منها وحال المستفيد)

وعليه فالناظر في هذا الكتاب ثلاثة أشخاص:

1 - المفيد وهو من يسدد الخلل ويعتذر لمصنفه.

2 - المستفيد وهو المجتهد الذي سيطبق ما ورد فيه ويستعين به في اجتهاده.

3 - المطلع المتعلم المبتديء.

وهو قد اشترط فين ينظر إلى هذا الكتاب نظر القسم الأول والثاني ان يكون ريان من علوم الشريعة أما القسم الثالث فلا يشترط فيه ذلك فنظر المفيد والمستفيد قيد في الناظر الذي يشترط له هذا الشرط أما نظر غيرهما فلا يشترط فيه ذلك.

والله أعلم

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[02 - 01 - 08, 03:13 م]ـ

رعاكَ الله شيخنا الحبيب أبا حازم ...

كنت في موضوعنا (مفيداً مستفيداً ريَّاناً) ..

ـ[أروى أم لين]ــــــــ[03 - 01 - 08, 10:12 م]ـ

قال تعالى: {وَ اْلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَ ذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اْجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}

أسأل الله أن يجعلك من الأئمة في هذا المجال، و لا تنسى أنت أن تدعو الله ونحن فعلا محتاجين لأناس عالمين في علم أصول الفقه

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[03 - 01 - 08, 10:36 م]ـ

قال تعالى: {وَ اْلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَ ذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اْجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}

أسأل الله أن يجعلك من الأئمة في هذا المجال، و لا تنسى أنت أن تدعو الله ونحن فعلا محتاجين لأناس عالمين في علم أصول الفقه

بارك الله فيك أختي الفاضلة على دعائك.

ـ[عبد الله العايضي]ــــــــ[13 - 05 - 08, 11:18 م]ـ

بارك الله فيكم ..

ـ[ابوالعباس الترهونى]ــــــــ[14 - 05 - 08, 12:29 ص]ـ

كُنت دائماً اسّتشير اهل العِلمَ وطلابِه جَزاهُم الله خيراً وكُنت احيانا اعصي كلامهم فاعرف أن الذي نزل بي عصيانى لهم

فأخذتُ شعار وهو (((لَن نعود لمثله ابدا)))

اسال الله لِي ولَكَ التَوفِيقَ والسّداد والتَرقِي فِي طََلب العلاء

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير