تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[24 - 01 - 08, 10:48 ص]ـ

جزاك الله خيرًا وبارك فيك، وأحسن إليك وغفر لك ما تقدم من ذنبك لما قدمت من خير ونفع.

ـ[الاعتصام]ــــــــ[31 - 07 - 08, 12:49 م]ـ

شكر الله لجميع الاخوة هذه المشاركات التي أثرت الموضوع وكتب أجركم ..

هل من آراء مخالفة، وكيف الرد عليها؟

أرى أن ما تفضلتم به يجتمع على رأي واحد،وكأنها مسألة مجمع عليها لا خلاف فيها، فهل هي كذلك؟،وهل هناك من المعتبرين في الفتوى (المعاصرين) من خالف هذا الرأي بقض النظر عن موقفنا منه باعتبار ان هذه المسألة من النوازل في الوسيلة وفي الحاجة ايضا

وهي مسألة جديرة بالمناقشة والحاجة إليها كبيرة ولذلك أحب أن تحتسبوا الأجر في بذل الجهد في تحرير القول فيها وسعة صدوركم لما أثيره من تساؤلات حولها .. وانتم أهل لذلك.

وفقكم الله وسددكم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[31 - 07 - 08, 02:37 م]ـ

أخي الكريم (الاعتصام) - وفقه الله -

الاراء الأخرى ستجدها في هذا الرابط

http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1173087807327&pagename=Zone-Arabic-Shariah%2FSRALayout

وإن كانت طبيعة الاراء على طريقة الصحفيين هذه لا تعجبني

ولا أراها على الجادة

فالصحيفون همهم الاثارة وحتى من يسمون بالصحفيين الإسلاميين

والفتوى غير الاثارة

ولسنا بصدد الكلام عن هذه الطريقة ولكن المقصود أن عرض المسائل بمثل هذه الطرق الصحفية

أرى أنها طريقة غير صحيحة في الفتيا

انتهى

ـ[الاعتصام]ــــــــ[31 - 07 - 08, 10:27 م]ـ

الأخ الحبيب بن وهب سلمه الله

يعلم الله كم أفرح بمشاركاتك _ على الرغم من خلافي لوجة النظر التي تعرضها في بعض الموضوعات _ ولكن لا يزيدني ذلك الا تقديرا وحبا لكم اسأل الله ان يجعل ذلك خالصا لوجه،فأشكر لك هذه الاضافة ..

وأحب أن أطلعك على أمر لي زمن وانا متردد فيه جدا،حيث أقوم بتنفيذ واعداد برنامج اجتماعي أسري يتم تصويريه في مصر والبرنامج فيه فقرة درامية اي تمثيلية لمشهد يتعلق بموضوع الحلقة تظهر فيه المرأة اذ حتى تبين الاثر النفسي لموضوع الطلاق على سبيل المثال لابد من طفل يبكي يمسك بأمه ويقول لها لا تتركينا يا أماه ... وبالتالي يصل المعنى الى قلب المشاهد أكبر من 80 % من الكلام الوعظي فقط .. ثم إن القنوات الفضائية حتى تسوق البرنامج لابد من أن يكون على معايير معينة من الدراما والاخراج ... وافقت على خروج المرأة في فقرتين (رأي الشارع أو الجمهور) وعلى (استضافتها كدكتورة)،ولكني والله ترددت كثيرا في تمثيلها على الرغم من صرامة المخرج لانه شاب ملتزم ولن يسمح الا بالحجاب (طبعا الا الوجه والكفين)،وقلت دعوني أفكر لربما الكاركيتير يغني عن الدراما.وكان هذا هو السبب الذي دعاني لطرح الموضوع.

الاسلاميون _اذا صحت التسمية _ في مأزق أمام عجلة الاعلام،والموقف الشرعي في الكثير من وسائله غير متمحص ما بين مشدد ومفرط،وانا بين هاتين الموجتين. والله يهديني الى سواء السبيل.

ـ[مهاجي جمال]ــــــــ[13 - 06 - 09, 06:22 م]ـ

نقل موفق

بارك الله فيكم

ـ[أنس الرشيد]ــــــــ[14 - 06 - 09, 12:26 ص]ـ

الله أكبر ...

بارك الله فيك يا عبدالله ...

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[14 - 06 - 09, 08:31 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد ...

بارك الله فيكم أحبتي ...

الصلاة وهي عماد الدين ... ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم عن خروج النساء لها, قال ((لاتمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن)) هذا وهي عبادة عظيمة .. جعل النبي عليه الصلاة والسلام أن الخير للمرأة أن تصلي في بيتها, وهذا موافق لكلام الله عز وجل ((وقرن في بيوتكن)) .. وفي المسجد أيضاً أماكن النساء أين حدّدها النبي صلى الله عليه وسلم .. أقرأ ((خير صفوف الرجال أولها وشرّها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرّها أولها)) وهذا وهي في المسجد تفعل عبادة عظيمة وفي جيل الصحابة أفضل جيل وأمثل رعيل ... فكيف بمن تخرج في القنوات تمثّل ووتتكلّم وتخضع باالقول .. ويقال أن هذا دعوة .. ألا نستحي من الله .. وهل إذا ظهر كل شئ .. قلنا بدائل بدائل .. لابد من بدائل .. عندنا كتاب وسنة .. بل لابدَّ أن نبيّن للناس أن هذا يجب اتّباعه سواءً وجدت البدائل أو لم توجد .. وليست المرأة مكلفة بأن تظهر وتخرج وتدعوا الناس أمام الكاميرات وأمام الملأ .. إنما تدعوا في مجتمعها بالتي هي أحسن .. وشأن الرجال هو الخروج والتوضيح والبيان ... ولذلك الله عز وجل جعل الأنبياء والرسل رجالاً لأن وظيفتهم تحتاج إلى تعب وإلى ظهور وصبر وجهاد والمرأة كلها ضد ذلك ... وسؤالي لمن يقول أن النظر لوجه المرأة إذا كان ليس بشهوة جائز؟؟ أقول: إن الله عز وجل أمر بغض البصر مطلقاً ولم يستفصل بل أوضح بأن ذلك أزكى لهم وأطهر .. ليسد باب الشهوة من بدايتها .. عجيب إذا كان ليس بشهوة جائز؟ طيب: لماذا لنا: النظرة الأولى وليست لنا الثانية .. هذا يدلّك أن الأمر فيه شئ .. وإلا لمايحتاج أن يقول: وليست لك الثانية: بل أطلق ولم يقيّد شهوة أو بدون شهوة .. ومن يأمن على نفسه الشهوة والله المستعان .. ولذلك قال الله عز وجل عن نساء النبي صلى الله عليه وسلم ((وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلك أطهر لقلوبكم وقلوبهن)) وهُنَّ مَن في الطهر والعفاف والستر, وهُم مَن في الطهر والعفاف والستر ... فلننتبه لهذا الأمر الدقيق .. فإن النفس إذا أطلقتها تعبت في إدراكها وملاحقتها ... غاية ما في الأمر أن هذا شبهة واستبرأ لدينك وعرضك من هذا فتسلم في الدارين ... والله المستعان ...

معذرة أن أسأت أو أخطأت لأني كتبتها على عجالة ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير