تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كيف نوجه تكبيرات أيام عشر ذي الحجة والتشريق التي عقد عليها اللسان!؟]

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[26 - 12 - 07, 11:35 م]ـ

الله أكبر،الله أكبر، الله أكبر، لاإله إلا الله

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله،،والحمد لله الذي شرع مواسم للذكر والتكبير،،وقربت إليه دماء النعم لنكبر الله على تقريبها،،وبعد ..

لايخفى على أحدكم أن الله -تعالى- شرع التكبير في أيام مخصوصة على صفة مخصوصة تعويداً لنا على الذكر واستحضار معية الرب جل وعلا، ولكن الملاحظ أننا عند انتهاء مواسم التكبير (المخصوص) تجدنا قد عقدت ألسنتنا على التكببير فلا تجد نفسك إلا مسترسلاً في التكبير فتقطعه فجأة لأن موسمه انتهى،،ثم تمسي وتراك تكبر وتحمد الله ثم توقف لسانك الذي اعتاد الذكر وفي خلال أيام تجدأن لسانك ترك مااعتاده وعاد إلى وضعه الأول!! أليس هذا كالخروج من المدرسة بلانتيجة طويلة المدى؟!!!!!

فنصيحتي لمن كان هذا حاله -وكثير ماهم- أن يستبدل التكبير سريعاً بالتهليل

(لاإله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)

أو

(استغفر الله أستغفر الله)

أو

(سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله أكير)

ولايخفى عليكم أن الإستمرار في تكبيرات العشر على صفتها انما هي عبادة مشروعة في زمن مخصوص على وجه مخصوص،،

وادخال عبادة على وجه مخصوص في غير زمنها بدعة محدثة يجب الحذر منها والابتعاد عن ضرب الدين بعضه ببعض،،

أوصيكم بما ذكرت ونفسي،،

وأستغفر الله لي ولكم،،،

سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا اله والله أكبر،،

،،

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[12 - 12 - 08, 05:12 ص]ـ

يرفع،،،،،،،،،،،

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير