ـ[صخر]ــــــــ[22 - 01 - 08, 12:20 ص]ـ
أحسنت شيخنا خليل
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[31 - 01 - 08, 02:24 ص]ـ
بارك اللهُ فيك أخي الفاضل / صخر ..
ـ[إبراهيم محجب]ــــــــ[04 - 03 - 08, 08:14 م]ـ
جزاك الله خيرًا شيخنا خليل
كلمات مدعّمة بالدليل والتعليل ..
فاااائدة .. راااائدة ..
كلمات تهز الوجدان .. كلنا لها آذان ..
للفائدة خليل .. قدر جليل .. وفكر نبيل ..
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[12 - 03 - 08, 03:33 ص]ـ
جزاك الله خيرًا شيخنا خليل
كلمات مدعّمة بالدليل والتعليل ..
فاااائدة .. راااائدة ..
كلمات تهز الوجدان .. كلنا لها آذان ..
للفائدة خليل .. قدر جليل .. وفكر نبيل ..
أخي الحبيب / إبراهيم محجب ..
بارك الله فيك ..
أقبلتَ عليَّ بِمُدْية المديح؛ فكنتُ الذَّبِيح ..
ولا أقول إلاَّ: جزاك الله خيراً، وغفر لنا ما لا تعلم ..
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[12 - 03 - 08, 08:00 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الحبيب / خليل على ما دبَّجَتْ يَراعُكَ، وخطَّ بَنانُكَ.
كلامُكَ كلُّهُ حقٌّ لا يُمارِي في ذلك عاقلٌ.
ولكن. . .!!
الفاجعةُ التي قد أصابَتْ طلبةَ العلم - وكلٌّ يتكلَّم على ما يُعايِشُهُ ويلْمَسُه - هي:
أنهم لا يجِدون نفقةً على أهلِيْهِم وذوِيْهِم، فيُضطَرُّوا إلى الخروج إلى العمل، وليتَ أيَّ عملٍ يكفِي؛ بل عملٌ يُوفِّرُ راتبًا لائقًا بمعيشته.
وللأسف. . . ليس كلُّ الطلبة يصبِرون على ما منَّ الله عليهم من التزامٍ بالسنة - ظاهرًا -؛ بل يبدأُ التنازُل شيئًا فشيئًا، فتراهُ يخلعُ القميص بحُجَّةِ: إنَّ صاحب العمل لا يُريدُ هذا الثوب لأنَّه لا يليقُ بالمكان - مكان العمل -، ثم لا يلبث شيئًا يسيرًا حتى يجِدَ حُجَّةً أخرى في قصِّ لحيته، ثم يحلِقُها بمرَّةٍ، ثم قد يشربُ السجائر - ولم يكن يشربُها أصلًا -، والتنازُلاتُ تزدادُ، والبُعْد عن الطلب؛ بلْهَ عن الله سبحانه وتعالى.
وأسبابُ ذلك معروفةٌ مشهورةٌ، لا يعلمُها إلَّا مَنْ عايَشَها وعاصَرَها، منها:
(1) غلاءُ الأسعار الذي قد انتشر في الآونة الأخيرة في مصر، ممَّا أدَّى إلى سعْيِ الطلبة في طلبِ الرزق بعد وظيفتهم، فيعملُ صباحًا ومساءً.
(2) عدمُ وجودِ مَنْ يكفُلُ الطالب في طلبِهِ للعلم، نتَجَ عن ذلك: أنَّ الطالبَ لا يجِدُ ما يشتري به الكتب التي يحتاجها.
وغيرُها كثيرٌ، كلٌّ بحسْبِه!!
وواللهِ إنَّ القلبَ ليتفطَّرُ حُزنًا وكمَدًا على ما يجِدُ من طلبة العلم من بُعْدِ كثيرٍ منهم عن طريق العلم لأجل ذلك الأمر - أعني: طلبَ الرزق -؛ بل أقربُ موقفٍ بالأمس:
أعرفُ شابًّا طيبًا - أحسبه على خيرٍ والله حسيْبُه - كان مُلتحيًا، وله سمْتٌ طيبٌ، وجدتُه بالأمس قد حلقَ لحيتَه تمامًا، وآخر، وثالث، ورابع، وخامس. . . والقائمة تطول.
فلا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.
نسأل الله الثبات حتى الممات على الحق القويم، والصراط المُستقيم.
ـ[بوعلي التميمي]ــــــــ[12 - 03 - 08, 12:58 م]ـ
الله أكبر
نعم الكلمات أخي في الله
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[13 - 03 - 08, 10:48 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[13 - 03 - 08, 11:01 م]ـ
خليل الفائدة
جزاك الله خيراً
وشكر الله للإخوة تعليقاتهم ودعواتهم
ـ[أبو عمر الحربي]ــــــــ[16 - 03 - 08, 01:27 ص]ـ
أخي خليل الفائدة:
قل لي بربك: لماذا أصبح أسيرا لكلماتك العذبة وبيانك الساحر؟!!
جزاك الله خيراً وجعلك مباركا أينما كنت.
ـ[د/ألفا]ــــــــ[16 - 03 - 08, 10:30 م]ـ
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا
موضوع حريٌ بتثبيته
ـ[أبو عبدالله الطحاوى]ــــــــ[17 - 03 - 08, 12:14 ص]ـ
إيه يا شيخنا "خليل الفائدة" لقد هيجت الأحزان، وتركت القلب نهب لأسنة الآلام ........
بارك الله فيك أخي الحبيب / خليل على ما دبَّجَتْ يَراعُكَ، وخطَّ بَنانُكَ.
كلامُكَ كلُّهُ حقٌّ لا يُمارِي في ذلك عاقلٌ.
ولكن. . .!!
الفاجعةُ التي قد أصابَتْ طلبةَ العلم - وكلٌّ يتكلَّم على ما يُعايِشُهُ ويلْمَسُه - هي:
أنهم لا يجِدون نفقةً على أهلِيْهِم وذوِيْهِم، فيُضطَرُّوا إلى الخروج إلى العمل، وليتَ أيَّ عملٍ يكفِي؛ بل عملٌ يُوفِّرُ راتبًا لائقًا بمعيشته.
وللأسف. . . ليس كلُّ الطلبة يصبِرون على ما منَّ الله عليهم من التزامٍ بالسنة - ظاهرًا -؛ بل يبدأُ التنازُل شيئًا فشيئًا، فتراهُ يخلعُ القميص بحُجَّةِ: إنَّ صاحب العمل لا يُريدُ هذا الثوب لأنَّه لا يليقُ بالمكان - مكان العمل -، ثم لا يلبث شيئًا يسيرًا حتى يجِدَ حُجَّةً أخرى في قصِّ لحيته، ثم يحلِقُها بمرَّةٍ، ثم قد يشربُ السجائر - ولم يكن يشربُها أصلًا -، والتنازُلاتُ تزدادُ، والبُعْد عن الطلب؛ بلْهَ عن الله سبحانه وتعالى.
وأسبابُ ذلك معروفةٌ مشهورةٌ، لا يعلمُها إلَّا مَنْ عايَشَها وعاصَرَها، منها:
(1) غلاءُ الأسعار الذي قد انتشر في الآونة الأخيرة في مصر، ممَّا أدَّى إلى سعْيِ الطلبة في طلبِ الرزق بعد وظيفتهم، فيعملُ صباحًا ومساءً.
(2) عدمُ وجودِ مَنْ يكفُلُ الطالب في طلبِهِ للعلم، نتَجَ عن ذلك: أنَّ الطالبَ لا يجِدُ ما يشتري به الكتب التي يحتاجها.
وغيرُها كثيرٌ، كلٌّ بحسْبِه!!
قد أصبت المَحَزَّ يا شيخنا أى والله ........
بارك الله في الجميع ولعل في هذه الصعاب خير وفوائد .... فمن الناس من معدنه مثل الذهب
وإن الذهب يجرب بالنار ........
فأنا اعلم اناساً كانوا يطلبون العلم، وكان يعيشون في سعة، فكان ذلك سبباً في تراخيهم
وعلى الجانب الآخر أعلم محاربين من طلبة العلم يعيشون في ضيق من الحال، وكأن هذا كان سبباً في تشبثهم بطلب العلم خشية الانجراف وراء طلب الرزق .......... فسبحان الوهاب
¥