تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أكثر العلماء تأليفا: ابن الملقن أو السيوطي ...]

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[07 - 01 - 08, 01:13 ص]ـ

ذكر الشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي

في سلسلة العلوم الشرعية

أكثر العلماء تأليفا

وقال ابن الملقن

فقال احد الحاضرين: السيوطي

ثم اجاب بأنه ابن الملقن

وقال بل ان الإمام السيوطي نفسه قال ذلك!

(وقد ذكرت لكم الكلام بالمعني)

وكان مما ذكر ان مؤلفاته لم تطبع (اكثرها)

هل يعرف احدكم اين ذكر السيوطي هذا الكلام؟

هل هناك مصدر لمؤلفات ابن الملقن التي لم تطبع؟

لماذ لا يعتني المحققون بكتبه وطباعتها

هل ضاعت كتبه؟

ولماذا اشتهر السيوطي بكثرة التآليف مع ابن الملقن اكثر منه تأليفا

ومن فوائد ترجمة العلامةالشيخ محمد المامي الشنقيطي

وهو يعد من اكثر العلماء الشناقطة تأليفا

ذكر في ترجمته"

أما معرفته فقد أدهشت معاصريه وغيرهم، ونطلع على علمه من خلال مؤلفاته الجمة التي ستذهل القارئ كثرتها وطرافة مواضيعها، لذلك لا نستغرب أن يقول بعض أهل عصره أنه موقف عقل، وأنه فائق في كل علوم الشرع وخصوصا الشرعية الثلاثة، وقد شملت هذه المؤلفات كل المواضيع العلمية إذ أنه ما من فن إلا وله فيه تصانيف، وحكى لي من أثق فيه أنه قال له: " ألفت في القرآن مائة مؤلف ولم يسألني أحد عن مسألة منها قط" ... وقال لآخر ألفت في كل فن مائة، ولآخر لم أألف في الفقه لأنه فني وإنما وضعت فيه اربعمائة فقط وبينما هو يملي على ابنين له اسماء تاليفه يكتبانها كل بيده ورقة وقلم إذ قال: وقررت في نفسي تفسير القران الكريم مائة سفر ثم قال بعض التلاميذ: كتب منه ستة على البسملة ومن طريف مؤلفاته نظمه لواضعي الفنون الاول من ألف في كذا وكذا .. انظر تاليفا على واضع كل فن ... بعد هذا لا نستغرب قول محمد الخضر: ما علمنا في الأمة أكثر من الناظم تصانيف ولو سراج الدين ابن الملقن , أو السيوطي فيما أرى فهو أعجوبة دهره وبذلك يخرج الشيخ محمد المامي عن نطاق قطره ليرقى إلى مصاف الأعلام الذين اشتهروا بالعلم والتأليف على مستوى العالم الإسلامي "

(من أعلام شنقيط: الشيخ محمد المامي) أبوميه بن ابياه

http://www.chingit.net/wmprint.php?ArtID=637

فلم يقارنه الشيخ محمد الخضر إلا بابن الملقن والسيوطي .. رحمهما الله

وكذلك الشيخ محمد المامي رحمه الله اين كتبه

مائة كتاب في كل فن كثير!!

400 كتاب في الفقه فقط

وهل مؤلفات الشيخ محمد المامي ضاعت وفقدت .... كما حصل لغيره من العلماء

(سبب طرحي للموضع تشحيذ الهمم علي الأعتناء بكتب اهل العلم)

جزاكم الله

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[05 - 10 - 09, 12:36 ص]ـ

وجدته والحمد الله

قال الإمام السيوطي رحمه الله رحمة واسعة في ترجمة ابن الملقن

"

الملقن سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد بن محمد الأنصاري. ولد سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة، وسمع على ابن سيد الناس، ولازم الزين الرحبي ومغلطاي، واشتغل بالتصنيف وهو شاب حتى كان أكثر أهل العصر تصنيفاً. مات في ربيع الأول سنة أربع وثمانمائة.

ومن تصانيفه شرح البخاري وشرح العمدة، وشرحان على المنهاج وعلى التنبيه، وعلى الحاوي، وعلى منهاج البيضاوي، والأشباه والنظائر وغير ذلك.

البلقيني والعراقي وولده مروا. انتهي حسن المحاضرة

وقال في ترجمة الغماري رحمه الله

الغماري شمس الدين محمد بن محمد بن علي بن عبد الرزاق. أخذ عن أبي حيان، وغيره، وسمع من اليافعي والشيخ خليل المالكي، وحدث. وكان عارفاً باللغة والعربية بارعاً فيهما، كثير المحفوظ للشعر، قال بعضهم: تفرد على رأس الثمانمائة خمسة بخمسة: البلقيني بالفقه، والعراقي بالحديث، والغماري بالنحو، وصاحب القاموس باللغة، وابن الملقن بكثرة التصانيف.

ولد الغماري في ذي القعدة سنة عشرين وسبعمائة، ومات في شعبان سنة اثنتين وثمانمائة.

شمس الدين الأسيوطي محمد بن الحسن. كان عالماً بالعربية ماهراً فيها انتفع به خلق. مات سنة سبع وثمانمائة. انتهي حسن المحاظرة

وقال عن الحافظ: "واشتهر بكثرة التصانيف حتى كان يقول إنها بلغت ثلاثمائة تصنيفا " انتهي (انباء الغمر)

لقد شهد السيوطي له بذلك

ولكن لماذا لم تنتشر مؤلفاته؟

الجواب:

قال الحافظ ابن حجر

واشتهر بكثرة التصانيف حتى كان يقال إنها بلغت ثلاثمائة مجلدة ما بين كبير وصغير. وعنده من الكتب ما لا يدخل تحت الحصر منها ما هو ملكه ومنها ما هو من أوقاف المدارس لا سيما الفاضلية ثم إنها احترقت مع أكثر مسوداته في أواخر عمره ففقد أكثرها وتغير حاله بعدها فحجبه ولده نور الدين انتهي (إنباء الغمر)

اكثر علماء الإسلام تصنيفا:

1) ابن الملقن بشهادة السيوطي

2) السيوطي

3) ابن الجوزي واظن ذكر ابن كثير في البداية

موضوع له صلة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=25930

ونعني بكثرة التصانيف هو

ما قاله الأستاذ الشيخ عصام "وعلى سبيل المثال:

لو جمعت كتب ابن القيم أو السيوطي مثلا لما زادت في الحجم - فيما أظن - على كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر أو الفنون لابن عقيل أو الكواكب الدراري لابن عروة الحنبلي.

إلا أن يقال إن كثرة التصنيف معناها كثرة العناوين" انتهي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير