تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الشيخ الذي لا يناديه الإمام ابن باز إلا ب " يا سماحة الشيخ "]

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[19 - 01 - 08, 07:16 م]ـ

الله أكبر

من الشيخ الذي يلقبه الشيخ ابن باز ب (سماحة الشيخ)

ويناديه بذلك

ويجله كثيرا كثيرا

لعل أحد الأحبة يعرفه أو يخمن فيشاركنا فائدة للقراء ونشرا لفضله وعلمه

وسأعود بعد سويعات اذكره إن لم أجد من يعرفه

ـ[سلطان القرني]ــــــــ[19 - 01 - 08, 08:39 م]ـ

لعله الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله

أو الأمين الشنقيطي

ـ[أبو سلمان الفريجي]ــــــــ[19 - 01 - 08, 09:49 م]ـ

لعله الشيخ محمد بن ابراهيم

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[19 - 01 - 08, 10:27 م]ـ

الأخوان الكريمان سلطان بن محمد القرني و أبو سلمان الفريجي

حفظكما الله من كل سوء وجزاكما خيرا.

محاولة جيدة لكن الجواب ليس هو من ذكرتما رحمهما الله وجمعنا بهما وبكما في جنات النعيم.

لعلي أو ضح بمثال أكثر

وبعدها إن لم أجد فسأضطر لذكر اسمه

هذا الشيخ هو إذا أتى إلى ابن باز رحمه الله في بيته، وعند ابن باز خطان للهاتف الثابت

يأمره الشيخ بأن يتلقى استقبال من يستفتون على الخط الآخر

وابن باز يمسك احد الخطين

والإمام ابن باز على جلالة علمه لا يفعل ذلك إلا معه

بل وأتى الشيخ ابن باز رحمه الله وزاره في بيته علماء أجلاء كثيرون

لكنه لم ير يفعل ذلك إلا مع هذا الشيخ الجليل

فمن هو يا ترى؟

لعله اتضح أكثر

فربما كثيرون لا يعلمون أن الشيخ يناديه بسماحة الشيخ

لكن أخذه للهاتف وإجابته لمستفتين في بيت الشيخ بأمر الشيخ

رآه كثير.

سأمهلكم ليلة أو ليلتان

هذا للتشويق:)

أخشى أن ينقلب هذا التشويق إلى ضده

فربما يأتي أحد ويفسد علي هذه المهلة المشوقة!

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[19 - 01 - 08, 11:44 م]ـ

أما الشيخ محمد ابن ابراهيم رحمه الله

فكان كما في خطاباته يلقبه بسماحةالوالد المكرم شيخنا الشيخ محمد بن الشيخ ابراهيم

وقال مرة حضرة سماحة الوالد الكريم

والشيخ محمد الأمين رحمه الله كان ابن باز كثير الذكر له كثير الثناء عليه وكان الشيخ ابن باز إذا كتب كتابا لأحد كان في المدينة طمأنهم على صحة المشايخ وخص منهم الشيخ الأمين وذكر ذلك غير مرة في خطاباته للشيخ أبي حبيب الشثري

وأما الشيخ الجليل صاحب الموضوع الرئيسي

فبسبب أني ذكرت هذا

وسأعود بعد سويعات اذكره إن لم أجد من يعرفه

فأقول لكم هو سماحة الشيخ الإمام العالم الزاهد الورع

محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ورحم الله علماءنا الأفذاذ

ومن تأدب الشيخ ابن عثيمين كان يقول في خطاباته

للشيخ ابن باز: من الابن محمد الصالح العثيمين إلى شيخنا المكرم عبدالعزيز بن عبدالله بن باز

جمعني الله بكم وبهم ومن يؤمّن من أحبابنا في أعالي الجنان، اللهم آمين

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المصدر: جوانب من سيرة الإمام ابن باز،

أيضا شريط مسجل وقت وفاة الشيخ للرحمة

بخصوص إجابة المستفتين في بيت الشيخ رحمه الله.

ملاحظة: وقد ذكر الشيخ لفظة سماحة الشيخ في خطاب

لأبي الحسن الندوي بل ولقبه بالناصح العالم وكان ابن باز يجله رحمهما الله

ولم أر في بحثي ممن ذكرت لهم هذه اللفظة من هم ليسوا من مشايخ الشيخ غير اثنين

هما الشيخ ابن عثيمين طبعا مشافهة والشيخ الندوي مكاتبة

ـ[ابو عبد العزيز الحنبلي]ــــــــ[19 - 01 - 08, 11:47 م]ـ

جمعني الله بكم وبهم ومن يؤمّن من أحبابنا في أعالي الجنان، اللهم آمين

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[19 - 01 - 08, 11:55 م]ـ

غفر الله لنا ولك أخي استعجلت .. قلت ستمهلنا ليلة أو ليلتان .. وأنا للتو أقرأ الموضوع وعلى طول عرفت الإجابة أنه الشيخ ابن العثيمين ... سمعت هذا في حلقة حياة إنسان عن الشيخ ابن باز غفر الله له ورحمه والشيخ ابن العثيمين والجميع رحمة واسعه ورزقهم الفردوس الاعلى من الجنة

جزاكم الله خيراً

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[19 - 01 - 08, 11:57 م]ـ

سبقتمونا .. بارك الله فيكم

للتو سألت أخي حفظه الله فقال: الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[20 - 01 - 08, 12:19 ص]ـ

أعجلتنا - رحمك الله -؛ وإن كنتُ سأذكرُ غيرَه:)

رحمَ اللهُ علماءنا الأعلام .. ورزقنا الأدب معهم.

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[20 - 01 - 08, 12:44 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

وستر الله عليكما وعلى جميع نساء المسلمين

بستره، اللهم يا حي يا قيوم ياذا الجلال والإكرام

احفظ نساء المسلمين، اللهم يا الله يالله احفظهن بحفظك واسترهن بسترك

وجنبهن التبرج والاختلاط والتشبه بالكافرات، يا رب يا رب اسبغ عليهن جلباب الحياء.

سمعت حياة انسان أكثر من عشر مرات وهو غير موجود فيه.

وإنما فيما ذكرت لكم

ــــــــــ

مناسبة الدعاء يعلم الله أنني ادعوه إذا صادفت أختا في الطريق

أو تذكرت ما يراد لهن من التغريب وليس هو خاص بشئ معين

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[20 - 01 - 08, 12:49 ص]ـ

أعجلتنا - رحمك الله -؛ وإن كنتُ سأذكرُ غيرَه:)

رحمَ اللهُ علماءنا الأعلام .. ورزقنا الأدب معهم.

آمين وجزاك الله خيرا

إي والله بحاجة إلى الأدب معهم.

بل يكفينا النظر إلى قمة الأدب مع بعضهم البعض

أدب عجيب عجيب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير