تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[28 - 01 - 08, 09:53 م]ـ

معذرة أخي الكريم، أتحفَّظ على اقتباسك بعض عبارتي، وإخراجها من سياقها اللائق بها ..

فأنا قلت:

(ذِكر الحافظ ابن كثير رحمه الله ليس له كبير شأن؛ إذْ الغالب أن مصدره ابن القيم أو شيخه .. ).اهـ.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[28 - 01 - 08, 10:00 م]ـ

وأسأل الله أن يحفظك أخي الكريم من كل سوء

أنا قد عرضت وجهة نظري، ولا زلت عليها إلى أن يتبيَّن لي صحة ما يخالفها ..

بارك الله فيك

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[29 - 01 - 08, 01:12 م]ـ

الائمة المتقدمون غالبا ما يقولون هذه العبارة ((ثبت))

وهم يعون بما يقولون ولذا قالها ابن عبد البر كما نقلها الائمة عنه ففهموا التصحيح

ولذا كثيرا ما يقولون قال ابن المنذر (ثبت) ليحتجوا بالحديث

أما في زماننا فالامر مختلف تماما

فهذه العبارة يطلقها كل ما هب ودب ظنا منهم ان كل حديث جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

يقال قبله لفظة (ثبت)!!

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[29 - 01 - 08, 07:01 م]ـ

بارك الله فيكم أخي أشرف وحفظك الله وأنا أحترم وجهة نظرك التي أنت عليها من التثبت في النقل وأنك بحثت ولم تجد هذا النقل، ولكن قصدي هو اختيار الأسلوب والعبارات التي قد يكون ظاهرها بعض التقليل- وأنت لا تقصد ذلك- عند الكلام على أئمتنا لاسيما في وقتنا الحاضر الذي تجرأ فيه الكثيرون على من سبقهم من سلف الأمة وأنا أعلم أنك لا تقصد إلا الخير وما أطلبه منك هو الزيادة في هذا الخير وبدلا من استعمال القول الحسن أندبك إلى الأحسن (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً) وفقنا الله جميعا إلى كل خير وألف بين قلوبنا ورحم الله سادتنا علماءنا وأجزل لهم المثوبة.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[29 - 01 - 08, 08:10 م]ـ

بارك الله فيك أخي الحبيب، وزادك حرصا

[تعديل]

(الغالب أن مصدر ابن كثير رحمه الله في نسبة التصحيح إلى ابن عبد البر: ابن القيم، أوشيخه؛ لذا تظل عُهدة نسبة التصحيح تدور على شيخ الإسلام رحمه الله، وقد سبق بيان ما فيه، والله أعلم).

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[29 - 01 - 08, 10:02 م]ـ

أحسن الله إليك، وجزاك الله خيرا.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[30 - 01 - 08, 10:14 ص]ـ

أحسن الله إليك يا أبا عمرو

وأحسن الله إليك يا أشرف

وتخيل الدنيا لو كانت هكذا:

أخ ينصح بصدق ولطف

والآخر يثني عليه ويدعو له ويبادر إلى (الصواب) أو (الأحسن)

وفقكما الله

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[01 - 03 - 10, 01:11 ص]ـ

بالنسبة للحديث قد ذكره الشيخ الألباني في السلسلة في الضعيفة برقم 4493، من حديث أبي هريرة، وقال: أخرجه أبو بكر الشافعي في مجلسان، وابن جميع في معجمه، وأعله بعبد الرحمن بن زيد بن أسلم وقال: عبد الرحمن بن زيد متروك كما تقدم مرارا.

نقلاً عن الإسلام سؤال وجواب

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير