أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1

[قال الإمام أحمد كيف ترى في الصلاة خلف من يقنت؟]

ـ[الديولي]ــــــــ[25 - 01 - 08, 11:24 ص]ـ

ذكر ابن القيم في كتاب الصلاة

قال عبدوس بن مالك العطار: سألت أبا عبدالله أحمد بن حنبل فقلت: إني رجل غريب من أهل البصرة، وإن قوما قد اختلفوا عندنا في أشياء، وأحب أن أعلم رأيك فيما اختلفوا فيه، قال سل عما أحببت، قلت: فإن بالبصرة قوما يقنتون، كيف ترى في الصلاة خلف من يقنت؟

فقال: قد كان المسلمون يصلون خلف من يقنت وخلف من لا يقنت، فإن زاد في القنوت حرفا أو دعاء بمثل: إنا نستعينك أو عذابك الجد أو نحفد، فإن كنت في الصلاة فاقطعها.

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[25 - 01 - 08, 11:26 ص]ـ

بانتظار مشايخنا الكرام

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[27 - 01 - 08, 08:29 ص]ـ

معذرة فلم أفهم: (فإن زاد في القنوت حرفا أو دعاء بمثل: إنا نستعينك أو عذابك الجد أو نحفد)

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[27 - 01 - 08, 08:48 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=671549&postcount=43

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 09 - 09, 07:52 م]ـ

معذرة فلم أفهم: (فإن زاد في القنوت حرفا أو دعاء بمثل: إنا نستعينك أو عذابك الجد أو نحفد)

ولا أنا

وللفائدة: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4387

ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[05 - 09 - 09, 08:18 م]ـ

معذرة فلم أفهم: (فإن زاد في القنوت حرفا أو دعاء بمثل: إنا نستعينك أو عذابك الجد أو نحفد)

الجُمَلُ التي ذكرها جُمَلٌ مختَصرةٌ، من بعضِ الأدعيةِ،

- إنا نستعينكَ: اللهم إنا نستعينكَ ونستغفرك ونستهديكَ.

-عذابك الجدّ: عذابكَ الجدّ بالكفار مُلحِق.

- نحفد: وإليكَ نسعى ونحفِد.

وذكرَ ابنُ القيّم في الزادِ (قال عبدوس بن مالك العطار: سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل, فقلت: إني رجل غريب من أهل البصرة وإن قوماً قد اختلفوا عندنا في أشياء, وأحب أن أعلم رأيك فيما اختلفوا فيه, فقال: سَلْ عما أحْبَبت. قلت: فإن بالبصرة قوماً يقنتون, كيف ترى في الصلاة خلف من يقنت؟ فقال: قد كان المسلمون يصلون خلف من يقنت وخلف من لا يقنت, فإن زاد في القنوت حرفاً أو دعاءً بمثل ِ: (إنا نستعينك, أو: عذابك الجد, أو: نَحْفِد, فإن كنت في الصلاة فاقطعها)

وابنُ القيّمِ ساقهَا في معرِضِ كلامِهِ على قنوتِ الفجرِ.

وفي الفروع لابن مفلح (2/ 453): (وَنَقَلَ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو جَعْفَرٍ الْمُنْقِرِيُّ: كَانَ الْمُسْلِمُونَ يُصَلُّونَ خَلْفَ مَنْ يَقْنُتُ وَمَنْ لَا يَقْنُتُ، فَإِنْ زَادَ فِيهِ حَرْفًا فَلَا يُصَلِّي خَلْفَهُ، أَوْ جَهَرَ بِمِثْلِ (إنَّا نَسْتَعِينُك) أَوْ (عَذَابَك الْجَدَّ) فَإِنْ كُنْت فِي صَلَاةٍ فَاقْطَعْهَا، كَذَا قَالَ).

وما زال عندي إشكال!:)

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[06 - 09 - 09, 02:52 ص]ـ

صحيح أنا أيضاً الأمر عندي غير واضح

والأمر يهمني حقيقة لأني أتعرض له