تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما الذي يحدث في ملتقى اهل الحديث!!!!!]

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[25 - 01 - 03, 02:16 م]ـ

كان لهذا الملتقى قصه ....

قلوبنا تطرب لمحبتهم صدورنا تخفق بلذة مطالعة حروفهم ... كان كالنجم في سماء كالحة السواد تغلفها اكوان سرمدية ,,, كنا نرى تساديف هنا وهناك حتى ظهر نجم الملتقى فخفقت له القلوب ...

يكتب في هذا المنتدى ثلة مباركه من طلبة العلم بل والعلماء ... ترى في عباراتهم مزيج الصفاء وجلالة الاخاء .... تظللهم كلمة التوحيد ويجمعهم رحم العلم ,,,,,,,,,

فما الذي يظلنا الان .... مالي ارى قلوبكم قد انكرت ونفوسكم قد نفرت ....

أسالكم بالله ... أن تخففوا عبارتكم الحادة بين بعضكم .... انتم حملة الحديث ... وطلبة العلم ...

اصبحنا نشاهد عبارات التهكم!! وكأننا لانرى الا انفسنا! اين التواضع في العلم ..... اين اتهام الرأى!

اقولها كلمة ... من كان هذا خلقه في الاختلاف فليس بجدير بأن يكون من الورثة ....... فأن شرطها عسير .... وقد توعد بالحرمان ... ومصيره الخسران .....

((أشداء على الكفار رحماء بينهم))

هل ينطبق علينا هذا الوصف.

والاطم ان من يكتب هذا يجتهد في صوغه صوغا أدبيا حتى يكون اوقع في نفس المخالف ....... عجبي والله .... ما هذا الاجتهاد!! افي هذا وبهذا .....

بل لا يفوته التشكيل والتنقير والتدقيق والتحرير .....

هدانا الله جميعا لم يحب ويرضى ...

ونسأل الله جل حلاله ان يجزى القائمين على هذا الملتقى خيرا كثير وفضلا عميما ويجعل له حجابا من غضبه وسببا من رحمته ويجزيهم جزاء بذلهم ويرزقهم صدقا في النيات واجرا في الصالحات.

ـ[الدارقطني]ــــــــ[25 - 01 - 03, 02:35 م]ـ

الأخ المكرم المتمسك بالحق جعلنا الله وإياك كذلك أرجو أن تسامحني إن كنت أخطأت في حقك وفي حق غيرك فكما كتبت علناً فها أنا أعتذر علناً من هفوة أو كبوة أو غلطة أو نبوة فأنا آسف وأعتذر فلم يكن من الائق أن أتلفظ بالعبارة التي كتبتها أمس الأول في موضوع أن تعرفه والأسف موصول للإخوة أيضاً المشاركين في ذلك الموضوع والله الموفق

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[25 - 01 - 03, 02:37 م]ـ

جزاك الله خيرا اخي الفاضل وبارك فيك

نعم لاحظنا من بعض الإخوة هداهم الله الشدة في بعض ردودهم، ونطلب منهم الترفق في الرد، وسوف تحرر وتحذف المشاركات التي لاتلتزم بالرد المؤدب والهادي.

ونسأل الله أن يحفظ لنا ملتقى أهل الحديث منبرا علميا يسود بين الإخوة فيه المحبة والمودة

والمعذرة إخوتي الكرام في تحرير بعض المشاركات التي يكون فيها مخالفة لأنظمة الملتقى من الحرص على الألفة والمودة.

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[25 - 01 - 03, 02:42 م]ـ

غفر الله لك اخي الحبيب ........

و والله الذي لا اله غيره اني في هم مما قلته لك .... و نادم على ماذكرت لك ... فأني أخشي ان اكون قد احزنتكم ... وما هو حالي وقد تسببت في ضيق صدر مسلم بله طالب علم فيه ما يكفيه من هم الامة وذلها وحالها التى نشكوها الى ربها ......... فنزيد الكدر ونضاعف الالم.

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[25 - 01 - 03, 04:09 م]ـ

بارك الله فيك أخي المتمسّك بالحقّ.

لا شكّ أنّ هذه الظاهرة قد زادت في الآونة الأخيرة.

أودّ لفت انتباه الإخوة إلى ضرورة التواصل مع المشرفين وتنبيههم ونصحهم حول الموضوعات المطروحة.

فإنّ القارئ قد يرى شيئاً لا يراه المشرف.

ـ[أنور باشا]ــــــــ[25 - 01 - 03, 04:14 م]ـ

مهما حصل، سبقى المنتدى شامةً و ضيئةً في ليلِ منتدياتنا السّرمدي!

أضمّ صوتي لصوتِك، و أشكُرُ الأخ الفاضل الدارقطني على هذه الأخلاق الرفيعة، فهذا و الله درْسٌ عمَليّ في أخلاقِ السّلفِ ..

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[25 - 01 - 03, 04:51 م]ـ

الذي أقترحه على المشرفين

حذف الردود أو المشاركات التي تحمل ولو شيئاً بسيطاً من الشتم أو التهكم حتى لا يفتح الباب بعد ذلك

فإن مكانه ليس في هذا المنتدى الطيب

لا يتغير هذا النهج الطيب في هذا المنتدى، وإلا صار مثل بقية المنتديات

نصيحة خالصة من قلبي

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[25 - 01 - 03, 04:53 م]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا المتمسك بالحق، فوالله نحن مثلك نستغرب لما حصل، فبعد أن اعتدنا على الأدب الجم والخلق الرفيع، وألفت أسماعنا العبارات الرقيقة، صار المرء يتحاشى التعقيب على موضوعات أعضاء بأعيانهم _وهم بحمد الله لا يزيدون عن أصابع اليد الواحدة_ لما يتوقع المرء أنه سيحصل له إذا عقّب من تهجم وتهكم وانتقاص، فليحذر هؤلاء من قول المصطفى صلى الله عليه وسلم (شر الناس من تركه الناس اتقاء فحشه) وقوله (أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم) فهل يرضى أحدنا بهذا؟

فالرفق الرفق يا إخواني فإن الرفق ما كان في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه، والكلمة الطيبة صدقة، وتبسمك في وجه أخيك صدقة، فهل استغنينا عن الأجر؟ أم أردنا أن نبوء _ عياذا بالله _ بمصير المفلس الذي يأخذ هذا من حسناته وهذا من حسناته؟ فليراجع كل منا نيته، فوالله لو أخلص هذا العنيف نيته وقصد توصيل الخير وقبول نصيحته لترفق، وأما هذا العنف والهجوم فنخشى أن يكون انتصارا للنفس لا للحق.

ولكن أنا واثق إن شاء الله أنها سحابة صيف عمّا قليل تنقشع إذا حافظنا على التذكير والتناصح كلما لاحت في الأفق بوادر انحدار.

وأكرر شكري لشيخنا المتمسك بالحق وللجميع على هذه الموقظة.

(وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير