تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الله القحطاني]ــــــــ[10 - 02 - 08, 03:47 م]ـ

تفكرت كثيرا في موضوع المسيار و هل يعتبر من المحرم و الا لا ..

لقيت الخلل في فهم الناس لمثل هذه الزيجة و تغيير مسمّاها إلى (مسيار) و لو كان الأمر على ماهو عليه و باسمه العادي و هو الزواج كان ما صارت هالمشاكل ..

سؤال جانبي .. كثير من الناس يسيئ فهم زواج المسيار، و يعتبرونه البعض أنه شبيه بالمتعة، و كذا شخص بحكم تغربي في أمريكا. يسأل و يقول بناخذ مسيار علشان نشبع رغبتنا الجنسية و قبل لا تنتهي دراستي بطلق ...

ألا ترون بأنه أصبح فيه إمتهان لقداسة الزواج؟ و لماذا لا يتم تحريم هذا النوع من الزيجات استنداد لباب (سد الذرائع) ..

و أعني لكي لا يتزوج و يطلق من فترة لفترة ..

أحد الأمريكان تزوج أكثر من مرة و طلق و يستند لمثل هذه الفتوى .. و الزوجات الي تزوجهم مسيحيات!! ألا ترون أن فيه إمتهان و تشويه حتى لصورة الزواج في الإسلام و المرأة كذلك؟

جزاكم الله كل خير

ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[10 - 02 - 08, 04:02 م]ـ

نعم لو لم يطلق لفظ المسيار لما شعر به احد ولقيل زواج شرعى غير ان الزوجة تنازلت عن بعض حقوقها برضاها ولكن التسمية هى التى جعلت البعض يظن انه نوع مستحدث لايقره الشرع

واخطر من هذا ان التسميه هذه جعلت الروافض يشنعون بها علينا كلما استهجنا المتعة عندهم مع انهم لو تدبروا بشىء من العقل لظهر لهم ان الفارق بين المسيار والمتعة كما بين الثرى والثريا

ولكن منذ متى كان للروافض عقول يفكرون بها

ـ[ابن جبير]ــــــــ[10 - 02 - 08, 04:02 م]ـ

جزاكم الله خيراً

وهم الشيعة ...

(قبحهم الله) يركبون موجة الشهوة عند بني آدم ويستقلون (بزعمهم) بتكسير حدتها - بنفس كريه يزفرون به بقولهم في المتعة

يسوقون لها بقولهم نحن نساعد الفقراء في تلبية رغباتهم دون تكليف،

وكل عاقل سليم اللب غير منكوس الفطرة لم يطرأ عليه درنهم ولا ربى فيه يعلم حقيقة ما هم عليه

وكم رأينا ... ونرى ... رجوع نفر منهم عن ما كانوا عليه بل من اعلامهم

ولله .... إن أَتباع الدين الحق هم يزيدون ولا يرتد احدٌ سخطة لدينه بعد أن يدخل فيه

ـ[أنس الشامي]ــــــــ[02 - 07 - 09, 10:21 م]ـ

الفروقات بين (النكاح الشرعي) و (المسيار) و (بنية الطلاق) و (النكاح العرفي) و (نكاح المتعة) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=175693)

ـ[تركي النجدي]ــــــــ[03 - 07 - 09, 04:21 ص]ـ

-

اخي الحبيب ,, بارك الله فيك ,

اتمنى أن لا يُطلق على (فعل الزنى) المتعة لا زواج ولا نكاح .. " يسمونها بغير اسمها.

فهو زنى ولا له علاقة لا بالنكاح ولا بالزواج ولو سمي كذلك ..

وعندنا قصصا في الواقع المعاصر لو ذكرناها لكم لشابت رؤوسكم مما تسمعون وتقرأون.

وأما فتاوى علماء الأخماس الأجناس , فهي مخصصة لسن 18+ سبحان الله .. استحي بعض المرات أن يراها المراهقون .. بعضهم يسأل: اتفقتُ معها لساعة ولم يتم الإنزال وانتهت الساعة فهل لي أن امدد لساعة أخرى؟

انظروا إلي السؤال .. والجواب من آيتهم وحجتهم مرجعهم .. نعم يجوز ذلك على الأحوط وجوباً!

وكلام كثير يُمل.

تركي النجدي متخصص في الدين الرافضي مثل زمن طويل ,, مللتهم وملوني ,, حتى هنا وجدتُ لهم ذِكرا ..

جزاك الله خير ..

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[06 - 06 - 10, 03:34 م]ـ

نقولات ممتعة للشيخ ابن وهب

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 12:25 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[08 - 06 - 10, 12:24 م]ـ

بارك الله فيكم .......

تعريف زواج المسيار كما ذكره ابن رشد (الجد) وقال أن جمهور العلماء على شرعيته, يختلف عما ذكر هنا: فزواج المسيار (كما ألخص كلام ابن رشد) هو أن يتزوج الرجل امرأة زواجا عاديا تاما بجميع حقوقه وواجباته إلا أن الرجل يبيت نية الطلاق مسبقا ........ وحجتهم على شرعيته أنه لو غير نيته وأراد أن يمسك زوجته فلا يحتاج لعقد جديد مما يدل أن العقد الأصلي صحيح وشرعي .... (راجع بداية المجتهد ونهاية المقتصد -كتاب النكاح لابن رشد).

أما زواج المسيار المعاصر فباطل لأسباب رئيسية منها:

1 - أن التنازل غير جائز حيث على الرجل النفقة الشرعية وجوبا وهذا من اسباب قيام الرجال على النساء قال تعالى:

(الرجال قوامون على النساءبما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ( http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=620&idto=624&bk_no=46&ID=616#docu)). ألنساء.

وليس على المرأة أن تنفق عليه إلا من باب الصدقة والإحسان وليس كاشتراط مسبق لصحة عقد النكاح كما يحدث في زواج المسيار .... !!! والقياس للتنازل على ما تنازلت به سودة بنت زمعة رضي الله عنها عن مبيت النبي صلى الله عليه وسلم عندها لعائشة رضي الله عنها قياس فاسد حيث أن ذلك تنازل تم بعد الزواج وأثناء الزواج وحيث كرهت زمعة رضي الله عنها الطلاق لأنها أرادت أن تبعث في نساء النبي صلى الله عليه وسلم وليس اشتراطا مسبقا لصحة العقد كما يحدث في زواج المسيار العصري .... مثلا: أرأيتم لو أن رجلا عقد على امرأة واشترط في العقد أن تتنازل عن مبيته عندها فهل يصح ذلك؟؟ لا يصح لأن الغاية من الزواج الشرعي اشترط على استبعادها ... فيصبح زواجا لأهداف أخرى وبصورة غير الصورة المطلوبة فطرة ثم جاء الشرع فنظمها!!!

السبب الثاني: أن كل الفريقين الرجل والمرأة (وأحيانا ولي المرأة) يعلمون أن هذا ليس بزواج عادي المتفق على صحته شرعا بل يعلمون أنه لن يدوم فيصبح مثل زواج المتعة ...

السبب الثالث: فيه امتهان شديد لكرامة المرأة المسلمة. حيث ينبغي لها أن تصبر وتحتسب وتتجهز للقاء ربها ولو لم يتقدم لها احد ... مثلها مثل أية مسلمة لم تتزوج أو أرملة أو مطلقة ... والله الموفق والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير