البخاري: 8 - عن سالم عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات يكبر على إثر كل حصاة ثم يتقدم حتى يسهل فيقوم مستقبل القبلة فيقوم طويلا ويدعو ويرفع يديه ثم يرمي الوسطى ثم يأخذ ذات الشمال فيسهل ويقوم مستقبل القبلة فيقوم طويلا ويدعو ويرفع يديه ويقوم طويلا ثم يرمي جمرة ذات العقبة من بطن الوادي ولا يقف عندها ثم ينصرف فيقول هكذا رأيت النبي صلى الله عليه و سلم يفعله
المستدرك:
9 - و ثم رجل من الأنصار فقال: يا رسول الله هؤلاء بنو ثعلبة بن يربوع الذين قتلوا فلانا في الجاهلية فخذ لنا بثأرنا فرفع رسول الله صلى الله عليه و سلم يديه حتى رأيت بياض إبطيه فقال: لا تجني أم على ولد لا تجني أم على ولد هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص: صحيح
ابن ماجه:
10 - عن طارق المحاربي قال رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يرفع يديه حتى رأيت يياض إبطيه يقول: (ألا تجني أم على ولد. ألالا تجني أم على ولد.) في الزوائد إسناده صحيح ورجاله ثقات
[ش - (رأيت بياض إبطيه) أي من المبالغة في الرفع.]
قال الشيخ الألباني: صحيح
11 - عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ بَيْنَمَا أَنَا أَرْمِى بِأَسْهُمِى فِى حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِذِ انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ فَنَبَذْتُهُنَّ وَقُلْتُ لأَنْظُرَنَّ إِلَى مَا يَحْدُثُ لِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى انْكِسَافِ الشَّمْسِ الْيَوْمَ فَانْتَهَيْتُ إِلَيْهِ وَهُوَ رَافِعٌ يَدَيْهِ يَدْعُو وَيُكَبِّرُ وَيَحْمَدُ وَيُهَلِّلُ حَتَّى جُلِّىَ عَنِ الشَّمْسِ فَقَرَأَ سُورَتَيْنِ وَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ. مسلم
12 - عن الفضل قال: أفاض رسول الله صلى الله عليه و سلم من عرفات وأسامة بن زيد ردفه فجالت به الناقة وهو واقف بعرفات قبل ان يفيض وهو رافع يديه لا تجاوزان رأسه فلما أفاض سار على هينته حتى أتى جمعا ثم أفاض من جمع والفضل ردفه قال الفضل ما زال النبي صلى الله عليه و سلم يلبى حتى رمى الجمرة
المسند تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم رجاله ثقات رجال الشيخين غير عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي فمن رجال مسلم
الطبراني الكبير: عَنْ زَيْدِ بن أَرْقَمَ، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا، فَرَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى رَأَيْتُ بَيَاضَ إِبْطَيْهِ. زَيْدُ بن وَهْبٍ، عَنْ زَيْدِ بن أَرْقَمَ يحقق!!!!!
سادساً: ذكر الآثار عن الصحابة في رفع اليدين في الدعاء
1 - عن ابى عثمان صليت خلف عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقرأ ثمانين آية من البقرة وقنت بعد الركوع ورفع يديه حتى رأيت (1) بياض ابطيه ورفع صوته بالدعاء حتى سمع من وراء الحائط * (وبهذا) الإسناد عن قتادة عن الحسن وبكر بن عبد الله جميعا عن ابى رافع قال صليت خلف عمر بن الخطاب رضى اله عنه فقنت بعد الركوع ورفع يديه وجهر بالدعاء قال قتادة وكان الحسن يفعل مثل ذلك وهذا عن عمر رضى الله عنه صحيح
2 - ابن ابي شيبة: سمعت مجاهدا وسعيد بن جبير يقولان: كنا نرى عبد الله إذا رمى الجمرة يرفع يديه حتى يساوي رأسه ويرى بياض إبطيه، وكان حصاه مثل بندقة الحادرة
... عن نافع عن ابن عمر أنه كان إذا رمى الجمرة تقدم أمامها فدعا الله ورفع يديه ورفعنا معه، فما يضع يديه حتى يهل ونضع أيدينا وهو كما هو ........... عن ابن عباس يقولون: ترفع الأيدي عند الجمرتين.
3 - البخاري: - عن سالم عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات يكبر على إثر كل حصاة ثم يتقدم حتى يسهل فيقوم مستقبل القبلة فيقوم طويلا ويدعو ويرفع يديه ثم يرمي الوسطى ثم يأخذ ذات الشمال فيسهل ويقوم مستقبل القبلة فيقوم طويلا ويدعو ويرفع يديه ويقوم طويلا ثم يرمي جمرة ذات العقبة من بطن الوادي ولا يقف عندها ثم ينصرف فيقول هكذا رأيت النبي صلى الله عليه و سلم يفعله
4 - البيهقي في السنن الكبرى عن عبد الرحمن بن الاسود عن ابيه قال كان ابن مسعود يرفع يديه في القنوت في ثدييه * عن موسى بن وردان انه كان يرى ابا هريرة يرفع يديه في قنوته في شهر رمضان * قال الوليد واخبرني عامر بن شبل الجرمي قال رأيت ابا قلابة يرفع يديه في قنوته
¥