[4] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref4) " وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة للألباني": ط. دار العلم بنها: ص 23.
[5] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref5) المصدر السابق: ص23 – 25.
[6] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref6) والآيات والأحاديث الموجبة للأخذ بما جاء به القرآن الكريم والسنة الشريفة عامة وشاملة للمتواتر والآحاد بلا فرق، وفي العقائد والأحكام بلا فرق. وكفى بها حجة ظاهرة لا سبيل إلى دفعها إلا الهوى ومناصرة المتكلمين، وانظر في ذلك كتاب "الرسالة" للإمام الشافعي.
[7] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref7) قال - تعالى -: في حق المشركين {إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} [النجم: 28].
[8] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref8) وانظر "الرسالة" للشافعي في مبعوثيه صلى الله عليه وسلم: ص 414 – 419.
[9] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref9) ويدل على شدة جهلهم بالحديث المتواتر: إنكار تواتر بعض الأحاديث المعلوم تواترها عند علماء الحديث والمشتغلين به؛ كنزول الله – تعالى - إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من كل ليلة؛ وكرؤية المؤمنين لربهم في الجنة يوم القيامة؛ ونزول المسيح - عليه السلام - في آخر الزَّمَان، وظهور الدجال ... إلخ.
[10] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref10) " الصواعق المرسلة" لابن القيم: ج 2/ 412 – 417.
[11] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref11) " وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة" للألباني: ص 35، نقلاً عن "الإسلام عقيدة وشريعة" للشيخ محمود شلتوت ص 431.
[12] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref12) المصدر السابق: ص 36 نقلاً عن الشيخ شلتوت ص 61.
[13] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref13) راجع في ذلك "وجوب الأخذ بأحاديث الآحاد في العقيدة" للشيخ الألباني - رحمه الله -: ص 36 – 39.
- وراجع لمزيد من التوسع في هذه القضية:
- "أخبار الآحاد في الحديث النبوي" للشيخ عبدالله بن جبرين.
- "أصل الاعتقاد": دكتور عمر الأشقر.
- "الأدلة والشواهد على وجوب الأخذ بخبر الواحد في الأحكام والعقائد" لسليم الهلالي.
[14] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref14) انظر: "رفع الملام عن الأئمة الأعلام" لابن تيمية.
[15] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026#_ftnref15) المرجع السابق.
http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2026