[كيف الجمع بين هذين الحديثين!!]
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[19 - 02 - 08, 10:03 ص]ـ
بين الاحاديث الواردة في فضل التبكير الى المسجد والصف الأول
والاحاديث الواردة في الحث أن يصلي المسلم النوافل في بيته
خصوصا النوافل القبلية كالظهر والفجر
في خاطري جواب
لكن سأرى جواب الاخوة قبل الجواب
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[19 - 02 - 08, 01:45 م]ـ
لعل هذا يفيدك:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4725&highlight=%C7%E1%E4%E6%C7%DD%E1+%C7%E1%DE%C8%E1%ED %C9
ـ[أبو عبد الوهاب السلفي]ــــــــ[19 - 02 - 08, 02:32 م]ـ
أبا قتيبة ..
لم نجد إجابة شافية كافية في هذا الرابط , بل كلها تناقضات!!
يقول صلى الله عليه وسلم: (أفضل صلاة الرجل في بيته الا المكتوبة)
هل هو على إطلاقه؟
ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم قد ورد عنه أنه كان يصلي ركعتي الفجر في بيته ويضطجع بعد الركعتين على شقه الأيمن ثم يذهب بعد ذلك إلى المسجد ..
هل يؤجر المرء اذا طبق هذه السنة؟
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[19 - 02 - 08, 10:43 م]ـ
قال الشيخ الفقيه
الأفضل هو الحضور مبكرا للحرص على الصف الأول الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم (لو يعلم الناس ما في الصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لأستهموا)، فيكون الأفضل أداء ركعتي الفجر في المسجد، والسنن القبلية قد تختلف عن السنن البعدية، لأن السنن القبلية إذا أداها المصلي في المنزل قد يفوته الصف الأول، فيكون في فعله هذا الجمع بين الأحاديث في التبكير ويصلى النوافل البعدية في المنزل.
اما بخصوص الاضطجاع بعد الركعتين فاليك هذا البحث:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=76190&highlight=%ED%D6%D8%CC%DA
ـ[أبو عبد الوهاب السلفي]ــــــــ[20 - 02 - 08, 12:27 ص]ـ
كل تخصيص مالم يخصصه الشارع فهو ....... ؟؟؟
وأنتم الآن كأنكم جعلتم الأفضلية فقط للسنن البعدية
ثم ..
مطلوب من المسلم الحرص على الحضور مبكرا والصلاة في الصف الأول وهذا لايناقض أفضلية النافلة القبلية والبعدية في البيت ..
فالدليل لم يخصص البتة!
لكن هناك حديث النبي صلى الله عليه وسلم (لو يعلم الناس مافي النداء والصف الأول ثم لم يجدوا الا أن يستهموا عليه لاستهموا .. )
هذا هو الإشكال!!
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[23 - 02 - 08, 03:59 ص]ـ
أبا قتيبة ..
لم نجد إجابة شافية كافية في هذا الرابط , بل كلها تناقضات!!
يقول صلى الله عليه وسلم: (أفضل صلاة الرجل في بيته الا المكتوبة)
هل هو على إطلاقه؟
ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم قد ورد عنه أنه كان يصلي ركعتي الفجر في بيته ويضطجع بعد الركعتين على شقه الأيمن ثم يذهب بعد ذلك إلى المسجد ..
هل يؤجر المرء اذا طبق هذه السنة؟
قلت:
وقد ثبت من خلال التحقيق ان حديث ركعتى الفجر فى بيته - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ضعيف فى سنده ..
والتبكير الى المسجد يحصل به من الفوائد ما يحصل فى البيت هذا ان ثبت الحديث
فهنا اصبح لدينا قاعده تفاضل الاعمال .. فايهما ناخذ اخى ابوعبدالوهاب؟؟؟
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[23 - 02 - 08, 04:41 ص]ـ
عفا الله عنك وعنا ابا عبدالوهاب .. نحن لم نجعل الافضليه للسنن البعديه الا بما ورد من الادله على ثبوتها منه صلى الله عليه وسلم .. وهذا مجمع عليه ...
وانت قلت:
مطلوب من المسلم الحرص على الحضور مبكرا والصلاة في الصف الأول وهذا لايناقض أفضلية النافلة القبلية والبعدية في البيت ..
فالدليل لم يخصص البتة!
فهذا الافضليه التى اشرت اليها فى السنن القبليه فهى اقل بكثير من افضليه التبكير وما يحصل من الاجور .. هذا ان كان هناك دليل على ما اشرت اليه .. اما البعديه فقد نوهنا اليها سابقا
يقول بن عثيمين رحمه الله فى شرح الاربعين حديث" ما عاد لى وليا ... ":
فالأعمال تتفاضل في أجناسها، وتتفاضل أجناسها في أنواعها، بل وتتفاضل أنواعها في أفرادها
والله اعلم
ـ[أبو السها]ــــــــ[23 - 02 - 08, 06:34 ص]ـ
¥