تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طالب النصح]ــــــــ[29 - 01 - 03, 07:37 م]ـ

لله أبوك يا فضيلة الشيخ النسائي ...

لقد قرطست فأصبت ..

واخترت فاحسنت ...

كم لهذه القصيدة الألبيرية من عبر ومواعظ ...

أسأل الله أن يصلح قلوبنا فتصلح أعمالنا آمين ...

ولأمة الله النجديةة (مستورة الحال عند الأزدي)

شكري وتقديري على فتحها هذا الموضوع

ودمتم سالمين

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[29 - 01 - 03, 09:54 م]ـ

* أخرج مسلم في جامعه عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي))، وله قصة مؤثرة ... راجعوها فيه (ح/2965).

* وقال الأول:

عشْ خامل الذكر بين الناس وارض به ... فذلك أسلم للدنيا وللدين

من عاشر الناس لم تسلم ديانته ... ولم يزل بين تحريك وتسكين

ـ[أمة الله النجدية]ــــــــ[30 - 01 - 03, 02:20 م]ـ

جزى الله جميع الأخوة خيرا على تعقيباتهم اللطيفة

ـ[أمة الله النجدية]ــــــــ[24 - 02 - 03, 01:09 ص]ـ

جزاكم الله خيرا على مشاركاتكم

ـ[أمة الله النجدية]ــــــــ[11 - 03 - 03, 11:55 م]ـ


ـ[ابن المنذر]ــــــــ[12 - 03 - 03, 12:42 ص]ـ
هنا لا بد من بيان الآتي:

أولاً = أوافق أخي الشيخ أبا خالد السلمي على طرحه السابق.
لا سيما وأن بعض دور النشر أعمالها تجارية بحتة.

ثانياً = أنه ليس الأمر كما ذكر الإخوان من التحرز عن كتابة الدكتور، أو الشيخ - أو نحو هذه العبارات - مطلقاً، بل الأمر يرجع لصاحب المقالة، فإن كان هو بحق شيخا وعالما نحريرا فلا بأس من كتابة ذلك على طرة الكتاب.
وإن كان يخشى على نفسه - أو يخشى عليه - من الغرور والعجب، فلا أرى أن يكتب ذلك.
ومما يستدل به على أنه لابأس من كتابة الشيخ أو نحو ذلك من العبارات لمن لم يخشى على نفسه العجب، حديث ابن عباس في الصحيحين، ... وفيه فقالت امرأة من أنت؟ قال: رسول الله. فرفعت إليه امرأة صبياً فقالت: ألهذا حج .... الحديث.

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[04 - 08 - 03, 10:44 م]ـ
يرفع للفائدة

ـ[المشارك]ــــــــ[06 - 08 - 03, 12:11 ص]ـ
مر بي فيما ذكر الذهبي في السير عن المروذي أن رجلاً قال لأحمد _ رحم الله الجميع _: قد طار ذكرك في الآفاق ..

فنكس أحمد رأسه واغرورقت عيناه بالدموع.وقال: هنيئا لمن عاش وأخمل ذكره

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[28 - 10 - 03, 08:12 ص]ـ
ما ذكرته صحيح أيه المشارك

وقد مر بي هذا والله أعلم في كتاب (التواضع والخمول) لابن أبي الدنيا أو كتاب المناقب لابن الجوزي إن لم أكن واهماً

ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 10 - 04, 09:29 م]ـ
للفائدة.
قال الشيخ: ابوعمر السمرقندي حفظه الله:
أخرج مسلم في جامعه عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي))، وله قصة مؤثرة ... راجعوها فيه (ح/2965).

شيخنا ابا عمر السمرقندي: راجعتها فكتبتها للإخوة، فجزاك الله خير الجزاء.

قال الامام مسلم رحمه الله تعالى:
حدثنا إسحق بن إبراهيم وعباس بن عبد العظيم واللفظ لإسحق قال عباس حدثنا و قال إسحق أخبرنا أبو بكر الحنفي حدثنا بكير بن مسمار حدثني عامر بن سعد قال
كان سعد بن أبي وقاص في إبله فجاءه ابنه عمر فلما رآه سعد قال أعوذ بالله من شر هذا الراكب فنزل فقال له أنزلت في إبلك وغنمك وتركت الناس يتنازعون الملك بينهم فضرب سعد في صدره فقال اسكت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي ".

قال الامام النووي رحمه الله تعالى:
قوله صلى الله عليه وسلم: (إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي)
المراد بالغنى غنى النفس , هذا هو الغنى المحبوب لقوله صلى الله عليه وسلم: " ولكن الغنى غنى النفس " وأشار القاضي إلى أن المراد الغنى بالمال. وأما (الخفي) فبالخاء المعجمة , هذا هو الموجود في النسخ , والمعروف في الروايات , وذكر القاضي أن بعض رواة مسلم رواه بالمهملة , فمعناه بالمعجمة الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه , ومعناه بالمهملة الوصول للرحم , اللطيف بهم وبغيرهم من الضعفاء , والصحيح بالمعجمة. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط , وفي المسألة خلاف سبق بيانه مرات. ومن قال بالتفضيل للاختلاط قد يتأول هذا على الاعتزال وقت الفتنة ونحوها.

ـ[الفضيل]ــــــــ[09 - 10 - 04, 07:08 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم نفع الله بكم

أختي الكريمة كأنكم والله أعلم ذكرتم الأثر بالمعنى

والذي في الجرح والتعديل:

حدثنا عبدالرحمن نا أبي نا أحمد بن أبي الحواري نا عبيد القاري قال دخل عم أحمد بن حنبل على أحمد بن حنبل ويده تحت خده فقال ابن أخي أي شيء هذا الغم؟
أي شيء هذا الحزن؟
فرفع أحمد رأسه إليه فقال: يا عم طوبى لمن أخمل الله ذكره

=====================
والله أعلم
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير