تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أيهما أولى لطالبة العلم؟ دراسة الماجستير والدكتوراه أم القعود في المنزل؟]

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[21 - 02 - 08, 04:08 ص]ـ

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ...

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ..

أيهما أولى للمرأة التفرغ لطلب العلم بالمنزل وتبليغة أم الدراسة النظامية المتقدمة وإن كانت في العلوم الشرعية؟

بإعتبار الإبتعاد عن المسميات المتداولة من دكتوره وغيرها.

وتقديم حق الوالدين والزوج بزيادة الأوقات التي تقضيها للجلوس معهم ورعايتهم.

ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[21 - 02 - 08, 04:16 ص]ـ

هذا برأيي يرجع الى الشخص نفسة ويرجع الى وضع العائله

فلكل عائلة وضع خاص ولا يوجد نص في هذه المسأله

والأنسان يقدر حالتة وهو أخبر بها

يعني ما يستطيع إنسان يقول هذه أو هذه

لكن بشكل عام خدمة الزوجة لزوجها والمحافظه على بيتها بأعتقادي أفضل للمرأة اذ أن هذه وظيفتها والله أعلم

لكن هب أمراة لا يمنعها طلب العلم من أداء واجباتها في البيت على أتم صورة وأن هناك وقت لطلب العلم فلا مانع هنا من طلب العلب

لأن العلم الذي ستتعلمة سينتقل لأولادها وزوجها وجاراتها وأقصد العلم لا لا إختلاط ولا محرمات فيه

هذا رأيي فإن أخطأت فمن نفسي والشيطان وإن أصبت فمن الله

والله أعلم

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[21 - 02 - 08, 04:23 ص]ـ

جزاكم الله خيرا ...

هل من مزيد .. نريد مشورتكم ..

إذا كانت الغاية واحدة هو طلب العلم فما المانع من المكوث؟

قال تعالى ((وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ)) وخصوصا في زمن الفتن هذا!

وقال تعالى:

(وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً)

ـ[أبو فراس الخزاعي]ــــــــ[21 - 02 - 08, 11:55 ص]ـ

هل القصد طلب العلم أم الحصول على الألقاب العلمية؟ بعبارة أخرى الحصول على الماجستير والدكتوراة تستغرق من الطالب أربع سنوات على الأقل فلو كان عندنا شخصان تخصصهما واحد - الفقه مثلا - وعلى درجة واحدة من القدرات الذهنية أحدهما أكمل دراساته العليا وحصل على الماجستير والدكتوراة والثاني اكتفى بعد دراسته الجامعية بالقراءة الحرة ومتابعة دروس العلماء بالجلوس بين أيديهم أو في النت. بعد أربع سنوات أيهما يكون أكثر علما وأقدر فهما وأوسع إحاطة في تخصصه؟ وكذلك لو أرادا نشر العلم وخدمة طلابه من الأقدر فيهما على ذلك؟ وهل تستوي المرأة والرجل في ذلك؟ أرجو الإجابة

شخصيا أصبحت لدي حساسية شديدة من هذه الألقاب التي أصبح حاملوها بالآلاف في البلد الواحد وفقدت قيمتها بعد دخول لصوص الأبحاث ومشتري الشهادات وتحولت عندنا إلى غاية النهاية والمطلب وتكملة للبريستيج الاجتماعي ومصائب أخرى أنتم أدرى بها! في حين أنها شهادة دخول لعالم العلم الواسع والتخصص الدقيق وهذا لا يقلل ممن أخذها بجهده وأثرى المكتبة والساحة العلمية بكتبه وأبحاثه

ـ[حسن عبد الحي]ــــــــ[21 - 02 - 08, 12:00 م]ـ

(وقرن في بيوتكن)

ـ[أم معاذ]ــــــــ[21 - 02 - 08, 12:11 م]ـ

جاءك موضوعك في وقت عزمتُ على التقدم للدراسات العليا-وكم من مرة أقول لنفسي ماالفرق بين هذه الشهادة التي أشغلني لربما طلبها وتحصيلها وبين الطلب في البيت بالوسائل المختلفة الميسرة

يمكن الفرق في التنظيم للطلب أكثر أتمنى أن تعطونا مشورتكم-بوركتم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 02 - 08, 01:45 م]ـ

لعل بعضهم يقول

نحن في زمن نحتاج فيه إلى هذا

بمنعى أنه لابد من وجود طالبات علم يحملن الشهادات الاكاديمية العالية

لأننا في عصر

(عركة فكرية

ولابد من وجود هذا الصنف

فانظر إلى المنافقات والعلمانيات

وأحسنهن العصرانيات

فلا بد من وجود من تحمل الشهادات من أجل هذه المعركة

فعلى هذا = يعتبر من فروض الكفايات

انظر اليوم في الساحة

في السعودية كم نسبة (العلمانيات)

أقل من القليل؟

ولكن انظر في الوجه العالمي

من تجد

تجد أنهن يمثلن المرأة السعودية في العالم وفي المحافل وفي القنوات الفضائية

ووو ......... الخ

طبعا كلام هولاء

ومن

ويقف خلفهم أن نساء السعودية متخلفات أميات قاعدات في البيوت

؟

وأما المتعلمة فينبغي أن تكون كذا وكذا

والمتعلمة بحسب ميزانهم المعوج = من تحمل الشهادات العليا

والحال في

دول

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير