ـ[أبو عبد اللطيف العتيبي]ــــــــ[21 - 02 - 08, 04:40 م]ـ
هناك أمر آخر وهو طريقة الحصول على هذا العلم ... وانتبهوا جميعا!!
فطالبة (الماجستير) وَ (الدكتوراة) مثلا؛ لابد لها من اطروحة لإتمام دراستها واجتيازها
وغالبا يكون المشرف عليها رجل!!!
هذا في الغالب .. !
ولابد من التواصل معه , وكذلك الحديث والنقاش
أعلم أن هذا لايكون مباشرة لكن فيه مافيه!!
فليتنبه!!
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[22 - 02 - 08, 12:18 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخيتي أم أحمد ولكن هل تريديني أن أقف أمام هؤلاء الذين ذكرتي وأشمر بالعلم الذي لدي بحجة أن الأمة تحتاج من يدافع عنها ...
أو خلى العلم من الرجال ... !!!
لا يا أخية هذا دين الله
ووالله لينصرن الله هذا الدين ولو بعد حين ...
إن أعددنا العدة والقعود بالبيت وتربية الأبناء على العلم لكان خيرا كثيرا ...
أخية الأمة سابقا هزها علمائنا لا من منازلهم بل من سجونهم ... وما قالوا إن سجنا سوف يذهب العلم وتقوى شوكة العداة ... بل خرجوا من هذه السجون العلماء والمحدثين ...
ـ[شاكر العواجي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 02:34 ص]ـ
الأمر قد يختلف بحسب البلد و الجامعة
فاذا كانت الجامعة مختلطة كجامعات اغلب البلدان لفضل البيت على على الدراسة
لكن مثلا كالدولة السعودية الأمر يختلف ربما اكمال الدراسة يترجح
و بحسب الظروف العائلية فالحرة من قيود البيت و الزواج ليس كالمقيدة بتربية الابناء و رعاية الزوج
و أذكرك أختي الفاضلة بقول ابن عثيمين رحمه الله رحمة واسعة
الشهادة شر لابد منه
فالداعية قد تحتاج الى سلاح في مجتمع يحتاجون فيه الى امرأة داعية و السلاح قد يكون هو الشهادة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن تكوني من حملة العلم لا من حملة الشهادات .. و الله الموفق
ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[22 - 02 - 08, 05:03 م]ـ
جزاك الله خيرا أخيتي أم أحمد ولكن هل تريديني أن أقف أمام هؤلاء الذين ذكرتي وأشمر بالعلم الذي لدي بحجة أن الأمة تحتاج من يدافع عنها ...
أو خلى العلم من الرجال ... !!!
أنا أتكلم ياغالية عن قضايا تخص المرأة، لابد للنساء من الدفاع عنها، وإبداء وجهة النظر الشرعية التي نؤمن بها ونعتقدها، لأنهم يحتجون علينا بأن المرأة عندنا مضطهدة، ومحرومة من حقوقها، فعندما يتكلم الرجال عنها، يفهمون أننا مغلوبات على أمرنا، فلابد من الدفاع عن قضايانا بصوتنا وأسمائنا.
أما الرجال فلا غنى لنا أبداً عن علمهم ونصرتهم.
لا يا أخية هذا دين الله
ووالله لينصرن الله هذا الدين ولو بعد حين ...
ونحن بإذن الله من سيكون على يده نصرة هذا الدين بما نستطيع إليه سبيلاً.
إن أعددنا العدة والقعود بالبيت وتربية الأبناء على العلم لكان خيرا كثيرا ...
لقد ذكرت من الضوابط عدم الاضرار بمن تعول، وهناك فئة من النساء تيسرت لها الظروف، وتهيئت لها الفرص، فإياها أعني وكل يعرف نفسه وقدرته.
أخية الأمة سابقا هزها علمائنا لا من منازلهم بل من سجونهم ... وما قالوا إن سجنا سوف يذهب العلم وتقوى شوكة العداة ... بل خرجوا من هذه السجون العلماء والمحدثين ...
السجناء أخيتي معذورون، والطلقاء مكلفون بما يرفع هذا الدين، وينصرهم على عدوهم، ونحن قد غزانا العدو في عقر دارنا بأفكار سقيمة، وأطروحات خطيرة، على لسان رجال ونساء من بني جلدتنا ويتكلمون بألستنا، فوجب علينا صدهم ودحرهم بما نستطيع.
قال تعالى " وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ "
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 06:29 م]ـ
عن الحصين بن محصن: «أن عمة له أتت النبيّ صلى الله عليه وسلّم في حاجة، ففرغت من حاجتها فقال لها النبيّ صلى الله عليه وسلّم: أذات زوج أنت؟ قالت: نعم، قال: كيف أنت له؟ قالت: ما آلوه إلاّ ما عجزت عنه، قال: فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك».
انا اعرف رجل متزوج بطالبة علم .. ففرغها لطلب العلم وشجعها ثم حثها لاخذ الماجستير والدكتوراه بالاضافة الى انه قد وفر لها كل ماتحتاجه للدعوة من الالف والياء
فهذه الشيخة قد كسبت رضى زوجها اولا فاصبحت تتطلع الى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله هو جنتك بطاعتها له في تكملت طلب العلم ونشره وايضا اضافت الى رصيدها من الاعمال الصالحة بنشر العلم
وكل هذه الاعمل الصالحة التي تقوم بها الشيخة تنزل نسخه (فوتوكوبي) لحساب الزوجه وهو جالس في بيته .. نسأل الله تعالى
فمن كان زوجها مثل هذا الزوج ... فاليتنافس المتنافسون
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[22 - 02 - 08, 07:14 م]ـ
جزاكم الله خيرا نكتفي بهذا المقدار.
ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[23 - 02 - 08, 01:30 ص]ـ
أختي أم معاذ .... نصيحتي باختصار:
رتبي أولوياتك واستخيري الله وأقبلي على الدراسات العليا فكل ينفع ويسد ثغرة من ثغور الاسلام
نسأل الله لك التوفيق والسداد
لا أخفيك ندمي على عدم إكمال الدراسات العليا ونسأل الله أن يخلف لنا خيراً
.
¥