تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الشيشاني]ــــــــ[20 - 09 - 09, 06:17 م]ـ

الأخ الكريم أبا ريان الأثري! بارك الله فيك!

هل وجدتَ - أنت أو غيرك - أحدا أبدى في هذه الظاهرة حكما شرعيا أو بحثها من منظور شرعي؟

هناك اهتمام من الناس بها، فقد أصبحت "علاجا" ينشر ويدعى إليه.

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[20 - 09 - 09, 10:46 م]ـ

{وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَانًا كَبِيرًا} (60) سورة الإسراء

لعلها آيات وتخويف من الله لعباده

اللهم رحمتك أرجو

ـ[عمرو موسى]ــــــــ[21 - 09 - 09, 08:57 ص]ـ

أظن بعض الغربيين سيستخدمونها كـ كذبة لترويج التنصير

و غالبهم يفعل هذا و سوف يصورون المسيح و مريم و هكذا ليوهموا الناس انهم على الحق

كما انهم مجهولون و ربما مرضى نفسيون

مثل الذي يزعم انه قيل له انت بحاجة الى المسيح

و هذا كان غالب ظني منذ البداية

و لا أظنه يوجد دليل على صدق ما يقولون فهم يحكون عالم غيبي و لن تطلب منهم دليلا على هذا فلا يوجد دليل

و من أراد الشهرة فسيؤلف قصة في هذا المجال ليشتهر

-

ـ[الشيشاني]ــــــــ[16 - 05 - 10, 10:32 م]ـ

أورد الإمام الدميري - في كتابه الماتع "النجم الوهاج في شرح المنهاج" في كتاب الجنائز - حكاية وعنون لها بـ"غريبة"، ثم قال:

حكى ابن عساكر أن يعقوب الماجشون جد عبد الملك صاحب مالك مات ووضع على السرير واجتمع الناس للصلاة عليه، فوجد الغاسل عرقا تحت رجله يتحرك! فقال أرى أن يؤخر غسله إلى غد، فلما أصبحوا واجتمع الناس للصلاة عليه وجده الغاسل كذلك فصرف عنه الناس، ثم كذلك في اليوم الثالث، ثم إنه إستوى جالسا وقال اسقوني سويقا فسقوه، وسألوه عن حاله، فقال: عرج بروحي إلى السماء الدنيا ففتح لها الباب، ثم كذلك إلى السماء السابعة، فقيل للملك الذي عرج بي: من معك؟ قال: الماجشون. فقال: إنه بقي من عمره كذا وكذا شهرا وكذا وكذا يوما وكذا وكذا ساعة، قال: ثم هبط بي فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر عن يمينه وعمر عن يساره وعمر بن عبد العزيز بين يديه، فقلت للملك الذي معي: إنه لقريب المنزلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم! فقال: إنه عمل بالحق في زمن الجور، وهما عملا بالحق في زمن الحق. انتهى.

وهذه الحكاية أوردها الإمام السيوطي في شرح الصدور، وغيره. وبحثت عنها في تاريخ دمشق من خلال الشاملة ولم أجدها إلا في مختصره مختصرةً.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير