تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل تعامل الطوائف الكافرة كالرافضة معاملة الكفار أم معاملة المرتدين]

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[06 - 03 - 08, 08:29 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الطوائف التي تنتسب إلى الإسلام وتقر بالشهادتين وتأتي بنواقض عظيمة لهما كادعاء علم الغيب والتصرف في الكون والحساب في الآخرة لغير الله تعالى وكالقول بتحريف القرآن وما إلى ذلك من المكفرات، مثل الرافضة الجعفرية والنصيرية العلوية والإسماعيلية والطرق الصوفية الغالية كالتيجانية والبرهانية.

هل يعامل من نشأ في هذه الطوائف ودان بعقيدتها منذ الصغر معاملة الكافر الأصلي أم معاملة المرتد؟

بمعنى هل يجوز أن يعقد لهم عهد وأمان وأن تضرب عليهم الجزية والدخول في حكم الإسلام؟ أم انهم مرتدون لا يقبل منهم إلا الإسلام أو السيف؟

ـ[السدوسي]ــــــــ[06 - 03 - 08, 01:51 م]ـ

الذي يظهر أنهم يعاملون معاملة المسلمين فإن ظهر منهم ماذكرت استتيبوا فإن تابوا وإلا قتلوا ردة هذا إن كانوا تحت حكم حاكم مسلم أما إذا لم يكونوا تحت حكمه نوظروا فإن أصروا عوملوا معاملة المرتد.

ـ[السدوسي]ــــــــ[06 - 03 - 08, 02:00 م]ـ

وقد وقع لإبن كثير رحمه الله واقعة مع رافضي ... وليت الحكام يقتدون به.

البداية والنهاية [جزء 14 - صفحة 250]

نادرة من الغرائب

في يوم الاثنين السادس عشر من جمادي الأولى اجتاز رجل من الروافض من أهل الحلة بجامع دمشق وهو يسب أول من ظلم آل محمد ويكرر ذلك لايفتر ولم يصل مع الناس ولا صلى على الجنازة الحاضرة على أن الناس في الصلاة وهو يكرر ذلك ويرفع صوته به فلما فرغنا من الصلاة نبهت عليه الناس فأخذوه وإذا قاضي القضاة الشافعي في تلك الجنازة حاضر مع الناس فجئت إليه واستنطقته من الذي ظلم آل محمد فقال أبو بكر الصديق ثم قال جهرة والناس يسمعون لعن الله ابا بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد فأعاد ذلك مرتين فأمر به الحاكم إلى السجن ثم استحضره المالكي وجلده بالسياط وهو مع ذلك يصرح بالسب واللعن والكلام الذي لا يصدر إلا عن شقى واسم هذا اللعين على بن أبي الفضل بن محمد بن حسين بن كثير قبحه الله وأخزاه ثم لما كان يوم الخميس سابع عشره عقد له مجلس بدار السعادة وحضر القضاة الاربعة وطلب إلى هنالك فقدر الله أن حكم نائب المالكي بقتله فأخذ سريعا فضرب عنقه تحت القلعة وحرقه العامة وطافوا برأسه البلد ونادوا عليه هذا جزءا من سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ناظرت هذا الجاهل بدار القاضي المالكي وإذا عنده شيء مما يقوله الرافضة العلاة وقد تلقى عن أصحاب ابن مطهر اشياء في الكفر والزندقة قبحه الله وإياهم وورد الكتاب بالزام أهل الذمة بالشروط العمرية

ـ[السدوسي]ــــــــ[06 - 03 - 08, 02:42 م]ـ

البداية والنهاية [جزء 14 - صفحة 310]

قتل الرافضي الخبيث

وفي يوم الخميس سابع عشره أول النهار وجد رجل بالجامع الاموي اسمه محمود بن إبراهيم الشيرازي وهو يسب الشيخين ويصرح بلعنتهما فرفع إلى القاضي المالكي قاضي القضاة جمال الدين المسلاتي فاستتابه عن ذلك وأحضر الضراب فأول ضربة قال لا إله إلا الله على ولي الله ولما ضرب الثانية لعن أبا بكر وعمر فالتهمه العامة فأوسعوه ضربا مبرحا بحيث كاد يهلك فجعل القاضي يستكفهم عنه فلم يستطع ذلك فجعل الرافضي يسب ويعلن الصحابة وقال كانوا على الضلال فعند ذلك حمل إلى نائب السلطنة وشهد عليه قوله بأنهم كانوا على الضلالة فعند ذلك حكم عليه القاضي باراقاة دمه فأخذ إلى ظهر البلد فضربت عنقه وأحرقته العامة قبحه الله وكان ممن يقرأ بمدرسة أبي عمر ثم ظهر عليه الرفض فسجنه الحنبلي أربعين يوما فلم ينفع ذلك وما زال يصرح في كل موطن يأمر فيه بالسب حتى كان يومه هذا أظهر مذهبه في الجامع وكان سبب قتله قبحه الله كما قبح من كان قبله وقتل بقتله في سنة خمس وخسمين

ـ[ابن المنير]ــــــــ[06 - 03 - 08, 02:49 م]ـ

يعاملون معاملة المنافقين

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[08 - 03 - 08, 07:10 ص]ـ

يعاملون معاملة المنافقين

قال معالي الشيخ صالح آل الشيخ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير